أربع من كنّ فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها، إذا اؤتمن خان، وإذا حدّث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر.
ما يؤلمني حقا، هو أن أجد نفسي في خصومة مع شخص يزعم، معارضته، سرّا، للعصابات التي تتحكّم في الجزائر اليوم…
التدوينات المحذوفة من فيسبوك:
#حقيقة_المرتزق_العربي_زيتوت_و_شقيقه_الطاهر_زيتوت.
صورة تذكارية كانت التقطت يوم 14 اكتوبر2011 في العاصمة لندن خلف نزل “الهيلتون” بشارع “اجوارد راود” الراقي، على بضعة أمتار من أحد متاجر المليونير المرتزق محمد العربي زيتوت.
كان الهدف من سفري لبريطانيا أيامها هو إبرام صفقات لشركتي الخاصة التي أنشأتها خلال تلك السنة البيضاء قبل الشروع في شهادة الماجيستير2 في علوم التسيير الاستراتيجي للأشخاص و المنظمات.
خلال اللقاءين الذين داما أكثر من ساعتين، و دون أن اذكر ما قيل فيهما.. كنت أيامها، أساهم في النضال الوطني بالتوازي مع دراستي و نشاط تطوير شركتي، و كان في اعتقادي آنذاك أن العربي زيتوت هو العربي بن مهيدي لجزائر 2010.. و بعد اللقاء الثاني و بطلب منه، اضطررت على عجالة لأجهز سيرة ذاتية تحتوي على ملخص معلوماتي الشخصية بعنواني آنذاك و صورة شمسية.. أرسلت له ذلك على بريده الالكتروني الخاص و بوصل استلام منه شخصيا برقمه الهاتفي الخاص.
في شهر جويلية 2015, و عن طريق معلومات وصلتني من أصدقاء طفولة مقيمين و يشتغلون في العاصمة الجزائرية، شاء القدر أن يكونوا اليوم مقربين من مصادر السلطة الجزائرية، و بالبحث و مقارنة تلك المعلومات مع أخرى كانت تسرب في الصحافة و أخرى في مواقع التواصل الاجتماعي، توصلت إلى نتيجة أن قيادة الأركان اتخذت مواقف و بادرت في اتخاذ قرارات مغايرة تماما لسياسة مسؤولين مدنيين رسميين.. فاتصلت بالعربي زيتوت، و دون إن اذكر مصدر معلوماتي، طلبت منه ان ينظر و يحلل رسالة احمد قايد صالح ليوم 5 أوت 2015 و التي أتت متأخرة بأسبوعين بعد مجزرة الغدر بجنود الجيش الوطني الشعبي في حادثة عين الدفلة.. لم يأخذ الأمر بجدية.. و عقب عليها آنذاك بالقول أن الرسالة و كلامه لا يعني شيء طالما أن القايد صالح يشكر الرئيس في نهايتها، و فسر آخرون مقربون منه، ان بيان قيادة الأركان جاء متأخر لأن الكاتب الشخصي للقايد صالح كان في إجازة صيفية.
في منتصف اوت 2015، شاء القدر ان التقي في باريس و اشتغل لعدة ايام مع المدير العام لقناة المغاربية و بعض مساعديه في إطار مشروعه الخاص.. أخلاق مهنتي لا تسمح لي أن أخوض في الكلام فيه و الرجل مازالت لي علاقة طيبة معه و هو أصلا ليس جزائري و لا تهمه أحداث السياسة في الجزائر.
تلك الفترة كل المسترزقين من القناة كانوا يتملقون لي و يدعونني للمشاركة في برامجهم.. خاصة جمال الدين بن شنوف و عادل العزيزي لأسباب لن ادخل فيها الآن.. فشاركت في حصتين إحداها تدافع عن وضع المسلمين و ارتداء الحجاب في فرنسا، كانت خديجة بن قنة أعجبت بها و نشرتها في صفحتها الشخصية، و حصة أخرى يوم 15 سبتمبر 2015 كانت الأولى من سلسلة أربع حصص متتالية لتغطية خاصة عن إقالة الجنرال محمد مدين المدعو “التوفيق”، و كانت الحصة الأولى بحضور العربي زيتوت شخصيا كأول معلق على الأحداث.
مكانتي في القناة كانت تمكنني من أن افرض ما أريد لدرجة أنني أشارك على المباشر في أي حصة أريد و استعمل الاسم أو الصورة التي أريدها.. في تلك الحصة طرحت و شرحت في تدخلي ما كنت توصلت إليه من قناعة و ذكرت اسم النقيب احمد شوشان و الدكتور حسين هارون و الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي و العقيد محمد سمراوي، و أبديت رفضي القاطع، بكل أدب و “دبلوماسية فرنسية” تٌجاه موقف و تحليل العربي زيتوت الذي كان في الأستوديو مع جمال الدين بن شنوف، والذين كانا قد شرعا في بداية الحصة يسوقون لنظرية تقول أن الجنرال توفيق ذهب للتقاعد بمحض إرادته و أن ذلك عادي و ليس حدثا هاما، معتبرين أن التوفيق سيبقى هو رب الجزائر الفعلي من خلف الستار.
يوم 18 نوفمبر 2015, و في تسجيل فيديو شاهده الآلاف، يعلن النقيب أحمد شوشان عن ميلاد الجبهة الشعبية لإنهاء الوصاية الفرنسية، و يذكر في الفيديو اسم الدكتور المجاهد احمد بن نعمان ابن الشهيد محمد بن نعمان.. و تبدأ حملة فيسبوكية مستبشرة تنقل الخبر في التواصل الاجتماعي إلى كل مكان..
بعدها ببضع أسابيع، في صفحة فيسبوكية شعبية معروفة كانت تصل منشوراتها إلى أكثر من اثنين مليون جزائري، و اعلم ذلك لأنني كنت قبل بضعة شهور احد كتابها.. و بعد أن تم شراء خط نشرها و إقصاء جميع المشرفين الحقيقيين من إدارتها بسبب الحملة التي ألهبت الفيسبوك الجزائري في قضية بن غبريط و مستشارها برمضان.. و اذكر من بين المشرفين الأساسيين، اسم القلم الرائع “صابر العنابي” للعارفين.
فيُستعمل “الفوتوشوب” بجودة و تقنية عالية و تروِج هذه الصفحة نفسها لبطاقة تعريف فرنسية مزورة تنسب لشخصي، و أجد في تلك البطاقة نفس المعلومات المدونة في سيرتي الذاتية، و أجد نفس الصورة الشمسية التي لم استعملها إطلاقا في سيرة ذاتية أخرى و لا في أي بطاقة شخصية، لأنها ببساطة غير مقبولة قانونيا في أوروبا... و كما قلت في المنشور الأخير و أكرر : المنافق دائما يفٌضح و لو بعد عقود.. الإمضاء في بطاقة التعريف المزورة ليس لي، لأنه من الصعب الحصول عليه و هو غير موجود في السيرة الذاتية، و مكان ميلادي الرسمي في كل وثائقي ليس الجزائر العاصمة كما كٌنت قد كتبت في السيرة الذاتية المصنوعة خصيصا و التي سلمتها شخصيا للمرتزق محمد العربي زيتوت، شقيق العنصري البربريستي الطاهر زيتوت، احد كوادر رشاد و المشرف على صفحته الرسمية و ابرز الناشطين و المنسقين مع الحركات الانفصالية في بلاد القبائل.. ( عينة صغيرة من الملف و مما لا تعلمون عن شبكة المرتزق المليونير و إخوته..)
يوم نشر تلك البطاقة، لم أكن على بينة من أمري و سرت أعصر في ذاكرتي لكي أتذكر تلك الصورة الشمسية أين التقطت و من أين خرجت و كيف يمكن الحصول عليها.. ففكرت في كل شيء لدرجة أنني اتصلت بأصدقاء مقربين من السفارة الجزائرية بباريس و أودعت شكوى قضائية عند السلطات الفرنسية المسئولة عن أمني، و رجعت في البحث في رسائل بريدي إلى 6 سنوات للخلف.. فكرت في كل شيء إلا في هذا المرتزق و اخوه النتن..
أما لماذا يراد أن تصنع تلك البطاقة و ما هو الهدف الهام، رغم كل ما يتطلب ذلك من خبرة و ساعات من الإتقان لانجازها… ففهمت في الأول أنني مستهدف لكوني متعلق بشخص أصبح فكره واسمه يرهب الكثيرين، ليس فقط أحزابا أو شخصيات كما عودتنا رداءة السياسة في الجزائر، و إنما عصابة كاملة ببعض مؤسساتها و إعلامها.. لكنني لم أتصور يوما أن المرتزق العربي زيتوت و أخوه العنصري الطاهر زيتوت هم من كانوا وراء تزوير تلك البطاقة، أكثر من ذلك، تيقنت اليوم بفضل الأحرار و حسب مصادر أخرى من داخل حركة رشاد، أن قادة هذه العصابة مقربون و ينسقون مع شبكات اللوبي الفرنسي-الصهيوني-القبائلي و اللوبي الإيراني-الشيعي-المجوسي، الذين يتفقون و يتحدون كلهم على محاربة ثوابت العروبة و الإسلام في الجزائر، و تأكدت أن تلك الصفحات التي نشرت البطاقة أول مرة* هي نفسها من تسوق لنظريات رشاد المعادية للصحوة الوطنية، و هي نفسها من ثارت ثائرتها دفاعا عن غباء التحليلات السياسية لزعيمهم، مباشرة بعدما وصفته بالمرتزق في آخر منشور لي، و ها هي أمس تعيد نشر البطاقة من جديد و تنسب لي تهم جديدة لتشويه شخصي و اسم عائلتي.
نعم، أصف و أؤكد أن محمد العربي زيتوت، الدبلوماسي الجزائري السابق، الذي خدم ثلاث سنوات و نصف في صحراء ليبيا، هو “مرتزق” يشتغل منذ بضع سنين لصالح أجندة أجنبية، و أقول ذلك لأنني املك اليوم أدلة تثبت انه يشتغل لصالح دوائر هدفها اليوم هو ضرب وحدة الجيش الوطني الشعبي عن طريق نشر معلومات كاذبة تخص شخصيات قيادة الجيش الحالية و على رأسها قائد الأركان المجاهد السابق في جيش التحرير الوطني، القايد صالح.. أما الأدلة الملموسة فلن انشرها في هذا المنبر لأنني اعتقد انه من الأجدر ان يتعرف الأربعين مليون كلهم على حقيقة العملاء و المنافقين، في الداخل و الخارج، الذين يتاجرون بمأساتهم و يتظاهرون بالدفاع عن حقوقهم لكسب مصداقية تمكنهم من بث سمومهم في القضايا السيادية الأهم..
الجزائريون أصلا كرهوا من السياسيين و من نفاقهم، فاليوم الذي تنشر فيه بقية حقائق هذا المرتزق الذي يدعي النضال ويملك سيارة بيام دابليو، باك لوكس، لون ذهبي، من أخر طراز، قيمتها تفوق 60 ألف أورو، و هو الذي يسكن مبنى فخم في احد أرقى أحياء لندن العاصمة (هذه عينة أخرى مما بحوزتي في الملف.. )، أنا متأكد، لو يعلم الجزائريون باقي حقائق هذا المرتزق و أشقائه و أعوانه، و خاصة من هم، لكفروا و تعقدوا من كل من سيدعي النخبوية و الدفاع عن الضعفاء و المساكين باسم حقوق الإنسان و الدين في المستقبل.
و اجزم أنني على علم يقين بما أقول منذ شهر تقريبا، و كل ما أقوله هنا أنا مسؤول عليه، و أتحدى أي كان أن يكذب معلومة واحدة أكتبها.. و أضيف أن رسالة الضابط المرابط شعبان، هي جزء من دهاء الوطنيين الأحرار، و قد أٌرسلت له على الخاص، لكنه من شدة غبائه و غروره، فرح بكلمات المدح و راح ينشرها ليرفع من شأنه أمام المعجبين به و من ثم يحاول الرد عليها بالتدليس و الشتم و دس المعلومات الكاذبة.. و أنا كنت حذرته هو و أخوه قبل كلامه في المغاربية في منشوري السابق.. لكنهم اعتقدوا أني ألعب و “سوق الذر” كما قالوا، و راح المرتزق يضلل الناس و يعيد أكاذيب زبالته 24 ساعة فقط بعد نشره زبالة الرد المكتوب على صفحته، و التي كتب فيها “لا يؤمن بالتطهير إلا الأحمق”، فليعلم المرتزق اليوم أن “الأحمق الحقيقي هو من يستعلي على الناس و يعتقد انه أذكى منهم”.
و أٌعلم هنا، المهتمين بالوضع السياسي و الأمني الجزائري، و في نفس السياق، أن دماء شهداء نوفمبر من أجدادكم و دموع ضحايا التسعينيات من إخوانكم لم تسل أبدا جزافا و أن لمكة الثوار فعلا رب يحميها.. لأنه، و في اعتقادي، لولا دعاء المؤمنين و وعي الأحرار و عمل المخلصين الوطنيين الحقيقيين، لكان الجنرال التوفيق اليوم، بعد حادثة زرالدة، هو “سيسي” جزائر.. و لكانت البلاد اليوم تعيش حرب أهلية، و لكان سائق التوفيق السابق، العنصري البربريستي حسان ايت عرابي هو “خفترها”. (هذا المجرم هو في السجن اليوم لأنه قٌبض عليه من طرف ضباط اللواء الشريف عبد الرزاق و هو ينقل شحنات من الأسلحة المهربة من ليبيا إلى بلاد القبائل، و ذلك دون علم الجيش و لا رئاسة الجمهورية، و قضية سجنه ليست لها أي علاقة بما ذكره هذا المرتزق في زبالة رده الكاذب).
و أوضح، لمن يجهلون اللغة العربية، أن كلمة “نعمان” هو مرادف للون الأحمر الدموي، و هو اسم والي صالح عاش في القرن ال 17م في بلاد القبائل، و له ضريح و بلدية باسمه جنب مدينة ذراع بن خدة في ولاية تيزي وزو، و ليس له أي علاقة باليهودية أو إسرائيل أو المغرب الأقصى كما تروج تلك الأبواق النتنة التي يشرف عليها مباشرة من مقر مكتب رشاد “الطاهر ثامورث” الذي هو اهم الأسماء الحركية ل”الطاهر زيتوت” شقيق المقاوم الكبير !
و أخيرا، و من خلال هذا المرتزق، أوجه رسالة للمرتزقة الآخرين من منتحلي مهنة الصحافة و الدفاع عن حقوق المظلومين، في داخل البلاد و خارجها، فحواها : أعذر من أنذر و أنصف من حذر..
من باع و واصل بيع أمن وطنه و حياة شعبه عن علم، في سبيل بضع دنانير أو باوندات، هو خائن للوطن، عميل يستهل الإعدام، و أعيد “الإعدام”، لا فرق بينه و بين حركى الكبيتان ليجي و الجنرال بيجار، الذين أطالوا عمر ثورتنا بسنين و تسببوا في قتل الآلاف من أجدادنا، فاليوم التاريخ يعيد نفسه، لكن بموازين قوى معكوسة.
*لما ترون أستاذ بروفيسور كبير في جامعة كبيرة مثل رابح لونيسي يضع شخصيا إعجاب، و بحسابه الرسمي، على صورة هوية مزورة تتداولها صفحة مجهولة قذرة، تفهمون لماذا كل أبحاثه و كتاباته خاطئة، لأنه ببساطة عضو هام في الشبكة “العٌرابية” التي يدافع عنها زميله “المقاوم الكبير” ضد تطهير الجيش من المجرمين و الخونة.. و صدق من قال فيه أنه عميل مخابراتي و أن شهاداته الجامعية و أبحاثه العلمية كلها مزورة.
Noum Ben
رابط حصة 15 سبتمير 2015 المذكورة في النص، د27 و د49 :
https://m.youtube.com/watch?v=FUpTiVkQ0F4
إنتهت التدوينة الثانية التي نشرها نعمان بن نعمان على الفيسبوك وحذفها فيما بعد.
—-
#محمد_العربي_زيتوت يدخل اليوم مزبلة التاريخ.
جملة كنت كتبتها بعد قرأتي للخمس نقاط الاولى فقط..
الآن و قد قرأت كل كلام المرتزق، و دون ان اوضح تناقضات الكلام المغلف بالاسلام و الوطنية و التضحية.. اسأل سؤال واحد.
كيف، يا معشر الباحثين عن الحقيقة، نقارن انسان خريج مدرسة سلال و اويحيا، اشتغل ثلاث سنوات في صحراء ليبيا، لم يلتقي يوما جنرال و لا حتى سياسي سامي، معلوماته كلها من الجرائد و كلام المقاهي و رسائل مجهولة في الفيسبوك، نقارنه بالنقيب احمد شوشان و الدكتور حسين هارون ؟
كيف لهذا المرتزق ان يطعن في رجلين ؟ و يصف كلامهما “بكلام في الفيسبوك”..”لن يصدقه الا احمق” كما قال !!
احمد شوشان خريج اكاديمية شرشال، الرجل تاريخه لا ينتهي في القوات الصاعقة و لديه معرفة بالقوات البرية احسن من اي كان و التقي بالقايد صالح شخصيا مرتين و تحاور مع اكبر الجنرالات و هو مسجون..
حسين هارون، دكتور فيزياء نووي هو الناطق الرسمي للضباط الاحرار 1989, الرجل ابن العاصمة و اشتغل في اماكن تمكنه من معرفة الدياراس و الجيش و الرئاسة من الداخل، ناهيك عن زملائهما من الضباط الذين عرفاهما خلال دراستهما و خدمتهما و بقوا في الجزائر، و لنتخيل بأي رتبة هم اليوم..
هارون حسين رفض عرض الجنرال توفيق في 2008 و فضل ان يعطى الجواز الجزائري لعبد الحميد الابراهيمي ( و ليس هو من قال ذلك عن نفسه، بل قال الكلام الصحفي بن سديرة في الشروق..)
كيف لهذا المرتزق، الذي لا يملك الا اللسان، ان يشكك في كلامهما و عملهما ؟ كيف !؟
فالحقيقة ان كلامهما لا يصدقه او يكذبه الا مرتزق او جاهل للشخصيتين، و محمد العربي زيتوت ليس جاهل للشخصيتين و لو انه يرى نفسه ارفع و اعلم منهما.. و بالتالي، استنتاج منطقي الشخصي يقول انه “مرتزق” اي يشتغل في سبيل اجندة معينة، و هذا دون ان استعمل معلومات لا يعرفها العامة، فتلك موجودة و ستخرج في الوقت المناسب، اي بعد ان يبدأ في النشاط على البلاتوات لتضليل الراي العام.
الى مزبلة التاريخ
المنافق دائما يٌفضح و لو بعد عقود، حسن نصر الله و حزب الله احسن مثال.
إنتهت التدوينة الأولى التي نشرها حساب بن نعمان على الفيسبوك وحذفها فيما بعد.
——————————-
معلومات منشورة على الإنترنت عن نعمان بن نعمان بن أحمد بن نعمان:
0- بحكم أنه يملك ويرأس شركة فرنسية فكثير من معلوماته الشخصية متاحة على الإنترنت مجانا، ومعلومات إضافية متاحة بدفع مبالغ رمزية.
1- صفحة الشركة على الفايسبوك ويظهر فيها نفس العنوان الذي نُشر مع بطاقة التعريف الفرنسية التي يقول بن نعمان أنها مزورة.
https://www.facebook.com/French-Beauty-Art-Parfums-Cosm%C3%A9tiques-110272462401552/?fref=ts
2- السيرة الذاتية المهنية متاحة في الإنترنت على موقعين على الأقل: Linked In
http://fr.viadeo.com/fr/profile/noumane.bennamane1
(يمكن مشاهدة الملف الكامل بعد التسجيل في لنكد إن)
https://www.linkedin.com/in/noumane-bennamane-37056b19
3- تاريخ الميلاد منشور هنا (حتى في موقع من مواقع BFMTV):
https://www.ellisphere.fr/dirigeant/BENNAMANE-NOUMANE-19861021
http://dirigeants.bfmtv.com/Noumane-BENNAMANE-2568465/
http://french-corporate.com/french-corporate/534/383/518/534383518-FRENCH-BEAUTY-ART.php
http://dirigeants.bfmtv.com/Noumane-BENNAMANE-2568465/
4- الصورة الشمسية التي نسي بن نومان أين نشرها:
نشرها عام 2012 في حسابه على google plus الرابط أدناه:
https://plus.google.com/115290225344466003312/photos
5- عنوان الشركة منشور في عدة مواقع تعتم بأرشيف الشركات الفرنسية
http://fr.kompass.com/c/french-beauty-art/fr8632708/
http://www.verif.com/societe/FRENCH-BEAUTY-ART-534383518/
http://dirigeants.bfmtv.com/Noumane-BENNAMANE-2568465/
6- بحكم ارتباط إسم نعمان بن نعمان بعدد من مواقع الإنترنت و دوميناتها فعناوين إقامته متاحة على مواقع Who Is وهي ليست عناوين الشركة المذكور سابقا بل عناوين السكن الحقيقية و ليست العنوان المنشور مع البطاقة التي يقول أنها مزورة:
http://dmanalyzer.com/analyze/bennamane.net
http://whoadmin.com/ahmedbennnamane.net.html
http://cqcounter.com/whois/bennamane.net
7- في السيرة الذاتية التي أرسلها نعمان بن نعمان إلى محمد العربي لا يوجد أي إشارة لعنوان الإقامة ولا لتاريخ الميلاد – لكن توجد إشارة بارزة إلى أنه من جنسية فرنسية