حديث على المغاربية وقد تخلّله جدل مع أحد الضيوف الذي، قال إنّه عضو في حزب جبهة التحرير، والذي راح يكرر، بلا خجل، أن صور بوتفليقة التي خرجت بمناسبة زيارة رئيس وزراء فرنسا أوّل أمس كانت مزورة!
ماذا عن الفيديوات؟ والتي ظهر فيها بوتفليقة عاجزا تماما عن نطق كلمة واحدة مفهومة…وبنظرات غائرة ويكأنّه يعيش في عالم آخر…؟! ما يؤلم في هذا كله هو أننا أصبحنا، كجزائريين، مهزلة عالمية…مسخرة كونية…مضحكة للدنيا كلها والعالم يشاهد صورا لشخص يقال بأنّه هو رئيس الجزائر… وهو القائد العام للجيش… وهو وزير الدفاع… وهو رئيس مجلس الوزراء… وهو القاضي الأول للبلاد…وهو وهو وهو…
ومع ذلك ،كان شكله مفزعا ومرضه فاضحا…فإذا بالمرارة تملأ نفوس الجزائريين وهم يرون إلى ما أوصلتنا إليه عصابات حكم لم يكفها أنها تنهب بلا حساب، وأنها فشلت في كل شيء، فإذا بها تمعن في إذلال الجزائر أمام العالم…
ما بقي من الكرامة المهدورة أصلا، ينهار ومعه يتعاظم الغضب والسخط الشعبي الذي لا يفهم كيف يفكر من يدير البلاد اليوم…
وهو ما يزيد في نكأ الجراح التي لم تندمل أصلا بل تزداد تعفنا وتراكما…
إنّ الحل الوحيد اليوم هو أن يسارع الجزائريون لإنقاذ وطنهم ووقف هؤلاء السفهاء عن فسادهم وخياناتهم ورداءتهم التي تتزايد كل يوم ،وإلاّ فإنها ستكون كارثة عظمى لا قدّر الله…
شكرا لك اخي محمد العربي على كل ما قلته انت و الاخت دهيليس اللتي كانت هي كدلك في مستوى النقاش عكس دلك الشيات الافلاني اللدي هو سواء اعمى او مستفيد من الوضع الحالي .و فيما يخص بوتفليقة فهو شخص تكلم عنه الجنرال ديغول -لارحمه الله -في سنوات الستينات “إن هدا الشاب يحب الخير لفرنسا ” و كان يقصد عبد العزيز بوتفليقة .و الآن اخوه السعيد لعنة الله عليه هو عميل للحكومة الفرنسية والكل اصبح يعرف هدا .واش ايجيك من واحد ولد (……) إحتراما للقراء الكرام .تسلم
Il y a une différence entre bouteflika absent présent et bouteflika je suis l’Algérie.
Décidément ; il ne faut jamais dire fontaine je ne boirai pas de ton eau
La France est une erreur et bouteflika voulait induire en erreur.
Mr Zitout est bon en politique, qu’on soit d’accord ou pas avec ce qu’il dit, mais l’économie, ça parait que ce n’est pas votre domaine vous ne maîtrisez pas,
أولا هذا (الرئيس) يذل نفسه قبل كل شئ.
ثانيا قناة المغاربية تخلط بين الرئ المخالف و الشيتة.
ثالثا يا افلاني باريس كفاك غباء. مهما قلت و مهما فعلت فالعنزة لا تطيير.