نقاش على قناة الحوار حول الإنقلاب ضد تركيا…
الواقع أن هذا الإنقلاب أكد مجموعة من الحقائق:
أولها وأهمها، أن الشعوب إذا أرادت وأجتهدت وعملت بصدق فرضت إرادتها، لأنها ستكون من إرادة الله التي لا تقهر…
ثانيها، أن طغاة العرب والعالم معهم لا يريدون للشعوب أن تتحرر وتستقل بإرادتها، بل يمكرون مكرا عظيما ليظلوا يستعبدون الناس وينهبونهم…
ثالثها، أن الغرب يعلف كل “قيمه” في لحظة واحدة، قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان والدولة المدنية…عندما يتعلق الأمر بالمسلمين…
وقد أعود لهذه الحقائق بمقال مفصل إن شاء الله.
أطلب..وان في كامل قوايا العقلية ..من الرئيس طيب رجب أردوغان ان يمنحني الجنسية التركية لانها تشرفني وتضمن كرامتي كأنسان…عن باقي الجنسيات الأخرى.
Les hommes libre dérangent
Pour les disjonctés du nouvel ordre , est homme toute personne ayant une morale de gauche. Est terroriste toute personne qui ne vit pas contre nature et qui n’admet pas la théorie du genre.
لقد أكد الخبراء أن هذا الانقلاب كان محكم التخطيط وكانت 80 شخصية تركية تستعد تولي مرحلة بعد الانقلاب ومقتل الرئيس، ولقد تحصلت الجزيرة نسخة من مخطط الانقلاب والرسائل التي كانت تجري بينهم عند بدء الانقلاب، ولاكن الله هو من أفشل الانقلاب بعدم قتل الرئيس أهم نقطة في الانقلاب، ويجب القول إن أغلب الجنود المنقلبين في أعماقهم رفض أن يحولها لمجزرة حقيقية وكان باستطاعته فعل ذلك وهذا كان أهم نقطة في فشل الانقلاب، وحسب منظوري لو أن جنود جزائريين بعقولهم المتوقفة كانوا هناك لحولوها لمجزرة حقيقية وما ستطاع الشعب التركي أن يقترب مجرد اقتراب من دباباتهم لا أقول لا كان نجح الانقلاب بل سيتسببون بنزلاق البلاد منزلق خطير.