السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتحياتي للجميع
من رابح بوروبة الى السيد العربي زيتوت
أعلمكم أن موقعكم يستعمل خاصية تحديد كل جهاز بصفة فردية بما يعرف بالبصمة الالكترونية وهذا يحجب تعليقاتي ويأخر قراءة منشوراتك الجديدة، … والله لو كان هذا من غيرك ما حملت نفسي عناء الكتابة، “ومن أصدقائي ما عتبره تصرف مخابراتي” …
وخاصة والظاهرة الجديدة حاليا “منذ الانتخابات” كل ناشط خصوصا على الفيسبوك مِمَن لا يعجبهم نشاطه يتم إرسال له رسائل غير مباشرة أنه مهدد بالمقاضاة …
وإن كانت تعليقاتي غير مرغوب فيها ماعليك الا أن تطلب ذلك … “وأنا أعتبر هذا الجزء مخصص للتعليقات” … وإن تجاوزت الحدود ما عليك سوى إرسال رسالة للبريد الإلكتروني خاصتي … وحتى وإن اختلفنا … (لذكر الأسباب أو على الأقل الإخطار …) إذا ما الفائدة من إدراج البريد؟ من المفروض نحن المسلمون من يجب أن تكون لنا هذه الثقافة قبل الغير … والله تعبت من هذه التصرفات من الجميع … وأطوق لتغيير جذري … أعلم أن المخابرات لم تترك شيء إلا وأقحمت أنفها ولاكن لا يمكن الاستمرار هكذا …
وتدخلي في موضوع الحلقة “التغيير الحكومي” وقد شاهت الفيديو على المباشر لفتني قولك “علينا أن نبتعد عن هذا … الجزائر في خطر وعلينا أن نتوحد لإنقاضها ” بهذا المفهوم وهو سبب هذه المقالة.
مشكلتنا جميعا أننا نبتعد عن كتاب الله الذي أعطى الحلول لكل العلل ووصف الترياق أخي العربي زيتوت وخاصة بالنسبة للكبائر “للدماء قصاص” ولكل حالة ترياق (للمتعمد … أو بغير عمد … أو بخطأ … أو بجهل… أو … أو …) ما تعيشه الجزائر ليس بغريب أو حالة خاصة بل هناك في القرآن علاج لأسوء من بيت العنكبوت هذا.
وأهم ما في شرع الله أنه لا يملك شيء اسمه سجن إن الله جاء ليعطي الحرية لا ليأخذها ويعتبر حرية الإنسان من هي خط أحمر وليس العسكر، ولذلك جعل لكل مخالفة عقاب وعند تنفيذ العقاب يصبح كمن لا ذنب له ويملك كل حقوقه …
على هؤلاء الجيش جميعا أن يعلنوا توبتهم ويعترفوا قبل كل شيء أنهم كفرة زنادقة منافقين قبل أن يعترفوا أنهم مخطئين وأنهم السبب الأول والرئيسي للمصيبة بل تجدهم يفتخرون بما قاموا به وكأنهم قتلوا أعداء وليس جزائريين… قبل التكلم عن “الجماعات المجاهدة الأحرار” وعلينا قولها بهذه الصيغة وليس من جهة جيش بطل وآخر إرهاب، التي رفعت السلاح ضد الانقلاب أما التي تم اختراقها ونفذت جرائم بشعة … على هذه الجماعات المخترقة أن تعترف أنهم أغبياء وبله وحمير قبل اعترافهم أنهم مجرمين مرتدة عن شرع الله … وعلى واجهة العسكر الحكومة كلها بفروعها أن تظهر ملف الإرهاب صانعة الجيش والمخابرات رسميا وعلى جريدتهم الرسمية وليتم ترسيم وتوثيق أن الإرهاب من صنيعة الجنرالات والمخابرات لتؤكد من رغبتهم ونيتهم لإنقاض الجزائر والتأكد من عدم العودة لهذه الممارسات، ثم ننفذ ترياق الله فيهم.
الهروب للخلف وليس كما يقول البعض للأمام سيعيدنا للتسعينات بل للاستعمار لما قبل 54 وتأكد أخي العربي هم ذاهبون بها لوضعية 1830 …
الجزائر قدمت ما فيه الكفاية … وزيادة إن تطلب الأمر … ولا أريد نعيق من لم تلمسه الأزمة تحت أي اسم … وأضيف تواجده في الخارج نحن حتى الآن لدينا شعور واحساس أننا مستعمرين ومهددين في حريتنا منذ خروجنا من البيت وكأن الجيش ودرك وشرطة ليس بني جلدتنا … ونحن لسنا في وقت الاستثناءات وهناك شرفاء في كل مكان حقيقتا وهم كثر ولكن … أين ستذهب دماء ربع مليون جزائري يا أيها الشعب الجزائري ويا أيها الشرفاء وإن الله بالمرصاد وهو من سينتقم منكم جميعا واحد بسكوت وآخر بتواطؤ وآخر بملأ البطون وآخر نفسي … نفسي وآخر عفى الله عمى سلف “لست من يقول بل الله ورسوله من يقول” وأنا لا أصدق أحد من غيرهم إنه كتاب من وعيه عرف علم حياة الدنيا وما فيها، ليس بالتعويض يجبر الوضع إنه ليس بالكسر يا مغاربية وهذا الكلام موجه لها بالخصوص وأرجو أن توصله لها وأمثالك قليل أخي العربي لكل واحد ظروفه وأنت قدرك أن تظهر في الشاشة وسهل الله لك ذلك فحذر من أحكام وقرارات دنيوية لووضعوا الشمس من يميني والقمر من شمالي ما تركت هذا الأمر وعلم ليس هناك منضمات إرهابية ومن حقنا الدفاع على أنفسنا، والله كلما ابتعدنا جميعنا من ترياق خالق الانسان اقتربنا لمصرنا المذكور في نفس الكتاب لمن خالف بعد هذا، بما فيهم الجيش قبل غيره الذي يعتبر نفسه “المصيبة الكبرى ” منتصر في المعركة وأصبحنا جميعا نعلم جيد على أي انتصار نتحدث “العمالة والخيانة والفساد والتبعية للغرب والأعداء ونهبنا مقابل الحماية والبقاء”، وأشر العباد عند الله يا جامعيين ويا مثقفين أن تكتب وتقول وتعتبر “الإجرام الذي يقوم به مسلم معتوه أو مجنون” بالإرهاب ولا تتعامل بالمثل بنسبة لبوتن مثلا بل لشعب لروسيا جميعا “فهم ساكتون على من يمثلهم” وإذا كنت لا تجرأ على كتابة هذا سواء على بوتن أو غيره مهما كان وتخاف “غلق القناة … مقاضاتكم … سجنكم … اعتباركم إرهاب … تدعمونه …” وتتجرأ وقولها (عملية إرهابية)على مسلم دافع على شرع الله وحرمته وإجرام العالم وارهابهم بطريقته المعتوهة وتقولونها وماضون مصرون في ذلك وتتبعون خطوات الغرب وتعاملهم بالوضعية وتأثر عقولكم بهم دون الالتفات لما أقول “وقد تحسبني لا قيمة لي وهي سُنة الحياة ثم يصبح كل ما قلته يدرس في أرقى الجامعات مستقبلا وإني والله أعلم مالا تعلمون” ولكل واحد اختصاصه والمريض لا يذهب للميكانيكي للتداوي, والميكانيكي لا يذهب للطبيب لشراء حذاء، لو كنتم تقولون إرهاب على هذا وذاك هنا أصبح مبدأ غير ذلك نفاق من تخادعون الله؟
ورسول الله يجزع ويفزع لكل صغيرة فما بالك بالكبيرة أن يكون مستدرج وهو من ينزل الوحي عليه ويخاف أن تكون لعنة الله مطبقة فيه وهو لا يدري “ألا هم السفهاء ولاكن لا يشعرون” وقد تكون الرويبضة الذي أخبرنا به الرسول وأنت تتحدث في المغاربية وهذا ينطبق على الجميع بمن فيهم أنا، والحل أن تجعل كتاب الله ورسوله المقياس أو أن تجعلوا رجل دين وأن تستنبط وخاصتا من رجال الدين الذين تستضيفونه قوانين القناة في طريقة الكلام والتعبير وإن جاء رجل دين وقال نعم إرهاب فعليكم أن تخافوا الله فيمن خالفه الرأي وأن تبتعدوا من تسميات الغرب وغزوهم الشرس والتأثر بهم، ثم كل واحد يأتي ويعتبر نفسه جامعي ودكتور “كلنا جامعيين” وأنا شخصيا لا أعترف بخريجي الجامعات وشهاداتهم في ضل هذه العصابة لأنها ضيعت الكثير بالإهمال وأساتذة السوء والتزوير … ولو أكمل دراسته لتفوق علينا جميعا لسنا في مرحلة التكلم عن الشهادات ولو قدر الله لسنا نحن من سيحكم الجزائر بل سنمرر فقط الـ 20 سنة التي لا تزال تنتظر الجزائر لتصبح مثل الأمم ثم خرجي الجامعات المحترمة لذاك الزمان من يمكنه أن يحكم حق حكم، الشعب الجزائري شعب مسلم لن يشفي غليله سوى قصاص رؤوس المتسببين الحقيقة التي لا يجب أن نغفل عنها وليس كل واحد يعتبر نفسه هو الوطني وهو الجامعي وقناعاته هي الحق والصواب وعلينا الاستماع للآخر وهذا مهم جدا ثم من حق كل واحد أن يناضل بمنظوره وقناعته دون إتهام من لا يعجبه بالإرهاب وهذا معناه يجوز قتله وانت لا يجوز من يقتلك أو ماذا … أنا أوضح وأبين للجميع وأنتم أحرار … ، وإذا لم يطبق ترياق الله وتعتبره تخريف وإيديولوجيا وإسلاماويين ولا تريدون تحكيم الشعب بصناديق الانتخاب بدل صناديق الذخيرة ولا تريدون الاعتراف بالمقاطعة ولا تريدون مرحلة انتقالية حقيقية وترك هراء شخص ينزع حق شخص آخر وماذا تكون والشعب موجود! وتردون اختصار كل هذا في كلمة واحدة وهي إرهاب فقد أصبحتم أنتم الإرهاب والخطر الحقيقي على الشعب … ولله مولانا ولا مولى لكم.
وعلى كل الأحزاب أن تسحب نفسها كليتا من هذه العصابة فورا وإلا فهي العائق الحقيقي وعلينا أن نزيحها قبل كل شيء فقد تبين الآن جليا من هم أعداء الشعب والجزائر.
وتحياتي للجميع
fouad
Quelque chose de significatif se deroule au maroc qui est superieur à celui de 2011.À chaque fois que je lis sur le roi du maroc et sa famille j’ai tout de suite mal à la tête.À chaque fois que je lis sur leur moeurs et les escapades du roi en europe j’ai mal au ventre.Il est temps pour nos freres marocains de se debarasser de cette famille royal qui a tranformé le maroc en chasse gardée du mossad et un terrain de plaisance et de jouissance pour la classe politique europenne et francaise en particulier. Jack lang, par exemple, en sait quelque chose.Nos freres marocains doivent savoir que le premier à s’inquiéter de la chute du roi et la chute du regime marocain est le regime algerien itmself.Il est le premier concerné par une eventuelle chute du regime marocain avant même les occidentaux et les pays du golf. Le second à serait inquiété et même horrifié c’est le royaume de l’arabie sioniste.S’il a survecu à la chute du chah d’iran il est peu probable qu’il puisse survivre `a la chute du roi du maroc.La chute de tous les regime de l’afrique du nord et l’avenement de regimes democratiques et justes sont des conditions sine qua non pour une union des pays de l’afrique du nord .Veritablement unis.À chaque fois que je rencontre des amis marocain et à chaque fois que nous discutions de la situation en afrique du nord je leur livre mes pressentiment suivants: je pense que mohamed 6 sera le dernier roi du maroc et je ne vois pas comment il pourra continuer des decennies à gerer le pays de cette manière.Appauvrir le peuple, s’enrichir soi même en vidant les caisses du pays, etre un agent du mossad tout en continuant à matraquer les marocains. .
يبدو ان اجهزة الاستخبارات الدولة العميقة المغاربية عامة و الجزاءرية خاصة لا تقرء التاريخ و لا الاحداث و لا يتمتع حراس هذه المعابد باية مخيلة واسعة بتاتا و مازال شيوخ الزوايا في تخاريفهم التي يظن البعض كالعميل شكيب بان التمسح بهذه القبور و اولياءها قد يجلب البركة حقا للاسف ..ان سقوط او لنقل تفكك الانظمة المغاربية خاصة الديكين المتصارعين الجزاءري و المغربي قد اصبح حتمية تاريخية في المستقبل القريب جدا كقرب طبول الحرب الكونية الثالثة التي تقرع و التي لا يسمعها الا الاطرش في الزفة كما قال كسنجر..يبدو ان قادة تونس و الجزاءر و المغرب لا يرون اهمية لتوحيد المنطقة كمقاربة لضمان استقرارها امام كل الهزات التي سيتعرض لها العالم في المستقبل فهؤلاء الشيوخ الدجالين ابطال الحروب الوهمية و الذين سعوا في الماضي لكرسي السلطة الذي لا يريدون تركه اليوم حتى و هم في اسوا حالاتهم العقلية و الجسدية لا يدركون ايضا سنة الحياة و ان الجديد سيزيح القديم انهم حقا حمقى ..هذه الشعوب و خاصة الجزاءري الذي يتهمونه بالكسل مشكلته نفسية اكثر منها من حيث المؤهلات ان الجماهير تحتاج الى وجه جديد ملهم يعرف كيف يحفزها او لنقل يكذب عليها بطريقة لاءقة تجعلها تستطيع تصديق جزء منها الخوف كل الخوف ان يستمروا في استعمال الجنود ككلاب حراسة لملكياتهم الخاصة هذا في نظرهم حاشالله اخوتي الذين هم ابناء الشعب الذين يعانون من قلة الطعام و من ظروف مزرية و مع ذللك هم مرابطين في الفيافي و الصحاري ..اخشى في ما اخشاه استمرار الطغاة في اساليبهم ومن ثم تنقسم الجيوش على السيناريو السوري او تخون على السناريو العراقي و من تم تدخل المنطقة في عصور وسطى اكثر من تلك التي تنتظر الخليج فهل من مستمع جيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتحياتي للجميع
من رابح بوروبة الى السيد العربي زيتوت
أعلمكم أن موقعكم يستعمل خاصية تحديد كل جهاز بصفة فردية بما يعرف بالبصمة الالكترونية وهذا يحجب تعليقاتي ويأخر قراءة منشوراتك الجديدة، … والله لو كان هذا من غيرك ما حملت نفسي عناء الكتابة، “ومن أصدقائي ما عتبره تصرف مخابراتي” …
وخاصة والظاهرة الجديدة حاليا “منذ الانتخابات” كل ناشط خصوصا على الفيسبوك مِمَن لا يعجبهم نشاطه يتم إرسال له رسائل غير مباشرة أنه مهدد بالمقاضاة …
وإن كانت تعليقاتي غير مرغوب فيها ماعليك الا أن تطلب ذلك … “وأنا أعتبر هذا الجزء مخصص للتعليقات” … وإن تجاوزت الحدود ما عليك سوى إرسال رسالة للبريد الإلكتروني خاصتي … وحتى وإن اختلفنا … (لذكر الأسباب أو على الأقل الإخطار …) إذا ما الفائدة من إدراج البريد؟ من المفروض نحن المسلمون من يجب أن تكون لنا هذه الثقافة قبل الغير … والله تعبت من هذه التصرفات من الجميع … وأطوق لتغيير جذري … أعلم أن المخابرات لم تترك شيء إلا وأقحمت أنفها ولاكن لا يمكن الاستمرار هكذا …
وتدخلي في موضوع الحلقة “التغيير الحكومي” وقد شاهت الفيديو على المباشر لفتني قولك “علينا أن نبتعد عن هذا … الجزائر في خطر وعلينا أن نتوحد لإنقاضها ” بهذا المفهوم وهو سبب هذه المقالة.
مشكلتنا جميعا أننا نبتعد عن كتاب الله الذي أعطى الحلول لكل العلل ووصف الترياق أخي العربي زيتوت وخاصة بالنسبة للكبائر “للدماء قصاص” ولكل حالة ترياق (للمتعمد … أو بغير عمد … أو بخطأ … أو بجهل… أو … أو …) ما تعيشه الجزائر ليس بغريب أو حالة خاصة بل هناك في القرآن علاج لأسوء من بيت العنكبوت هذا.
وأهم ما في شرع الله أنه لا يملك شيء اسمه سجن إن الله جاء ليعطي الحرية لا ليأخذها ويعتبر حرية الإنسان من هي خط أحمر وليس العسكر، ولذلك جعل لكل مخالفة عقاب وعند تنفيذ العقاب يصبح كمن لا ذنب له ويملك كل حقوقه …
على هؤلاء الجيش جميعا أن يعلنوا توبتهم ويعترفوا قبل كل شيء أنهم كفرة زنادقة منافقين قبل أن يعترفوا أنهم مخطئين وأنهم السبب الأول والرئيسي للمصيبة بل تجدهم يفتخرون بما قاموا به وكأنهم قتلوا أعداء وليس جزائريين… قبل التكلم عن “الجماعات المجاهدة الأحرار” وعلينا قولها بهذه الصيغة وليس من جهة جيش بطل وآخر إرهاب، التي رفعت السلاح ضد الانقلاب أما التي تم اختراقها ونفذت جرائم بشعة … على هذه الجماعات المخترقة أن تعترف أنهم أغبياء وبله وحمير قبل اعترافهم أنهم مجرمين مرتدة عن شرع الله … وعلى واجهة العسكر الحكومة كلها بفروعها أن تظهر ملف الإرهاب صانعة الجيش والمخابرات رسميا وعلى جريدتهم الرسمية وليتم ترسيم وتوثيق أن الإرهاب من صنيعة الجنرالات والمخابرات لتؤكد من رغبتهم ونيتهم لإنقاض الجزائر والتأكد من عدم العودة لهذه الممارسات، ثم ننفذ ترياق الله فيهم.
الهروب للخلف وليس كما يقول البعض للأمام سيعيدنا للتسعينات بل للاستعمار لما قبل 54 وتأكد أخي العربي هم ذاهبون بها لوضعية 1830 …
الجزائر قدمت ما فيه الكفاية … وزيادة إن تطلب الأمر … ولا أريد نعيق من لم تلمسه الأزمة تحت أي اسم … وأضيف تواجده في الخارج نحن حتى الآن لدينا شعور واحساس أننا مستعمرين ومهددين في حريتنا منذ خروجنا من البيت وكأن الجيش ودرك وشرطة ليس بني جلدتنا … ونحن لسنا في وقت الاستثناءات وهناك شرفاء في كل مكان حقيقتا وهم كثر ولكن … أين ستذهب دماء ربع مليون جزائري يا أيها الشعب الجزائري ويا أيها الشرفاء وإن الله بالمرصاد وهو من سينتقم منكم جميعا واحد بسكوت وآخر بتواطؤ وآخر بملأ البطون وآخر نفسي … نفسي وآخر عفى الله عمى سلف “لست من يقول بل الله ورسوله من يقول” وأنا لا أصدق أحد من غيرهم إنه كتاب من وعيه عرف علم حياة الدنيا وما فيها، ليس بالتعويض يجبر الوضع إنه ليس بالكسر يا مغاربية وهذا الكلام موجه لها بالخصوص وأرجو أن توصله لها وأمثالك قليل أخي العربي لكل واحد ظروفه وأنت قدرك أن تظهر في الشاشة وسهل الله لك ذلك فحذر من أحكام وقرارات دنيوية لووضعوا الشمس من يميني والقمر من شمالي ما تركت هذا الأمر وعلم ليس هناك منضمات إرهابية ومن حقنا الدفاع على أنفسنا، والله كلما ابتعدنا جميعنا من ترياق خالق الانسان اقتربنا لمصرنا المذكور في نفس الكتاب لمن خالف بعد هذا، بما فيهم الجيش قبل غيره الذي يعتبر نفسه “المصيبة الكبرى ” منتصر في المعركة وأصبحنا جميعا نعلم جيد على أي انتصار نتحدث “العمالة والخيانة والفساد والتبعية للغرب والأعداء ونهبنا مقابل الحماية والبقاء”، وأشر العباد عند الله يا جامعيين ويا مثقفين أن تكتب وتقول وتعتبر “الإجرام الذي يقوم به مسلم معتوه أو مجنون” بالإرهاب ولا تتعامل بالمثل بنسبة لبوتن مثلا بل لشعب لروسيا جميعا “فهم ساكتون على من يمثلهم” وإذا كنت لا تجرأ على كتابة هذا سواء على بوتن أو غيره مهما كان وتخاف “غلق القناة … مقاضاتكم … سجنكم … اعتباركم إرهاب … تدعمونه …” وتتجرأ وقولها (عملية إرهابية)على مسلم دافع على شرع الله وحرمته وإجرام العالم وارهابهم بطريقته المعتوهة وتقولونها وماضون مصرون في ذلك وتتبعون خطوات الغرب وتعاملهم بالوضعية وتأثر عقولكم بهم دون الالتفات لما أقول “وقد تحسبني لا قيمة لي وهي سُنة الحياة ثم يصبح كل ما قلته يدرس في أرقى الجامعات مستقبلا وإني والله أعلم مالا تعلمون” ولكل واحد اختصاصه والمريض لا يذهب للميكانيكي للتداوي, والميكانيكي لا يذهب للطبيب لشراء حذاء، لو كنتم تقولون إرهاب على هذا وذاك هنا أصبح مبدأ غير ذلك نفاق من تخادعون الله؟
ورسول الله يجزع ويفزع لكل صغيرة فما بالك بالكبيرة أن يكون مستدرج وهو من ينزل الوحي عليه ويخاف أن تكون لعنة الله مطبقة فيه وهو لا يدري “ألا هم السفهاء ولاكن لا يشعرون” وقد تكون الرويبضة الذي أخبرنا به الرسول وأنت تتحدث في المغاربية وهذا ينطبق على الجميع بمن فيهم أنا، والحل أن تجعل كتاب الله ورسوله المقياس أو أن تجعلوا رجل دين وأن تستنبط وخاصتا من رجال الدين الذين تستضيفونه قوانين القناة في طريقة الكلام والتعبير وإن جاء رجل دين وقال نعم إرهاب فعليكم أن تخافوا الله فيمن خالفه الرأي وأن تبتعدوا من تسميات الغرب وغزوهم الشرس والتأثر بهم، ثم كل واحد يأتي ويعتبر نفسه جامعي ودكتور “كلنا جامعيين” وأنا شخصيا لا أعترف بخريجي الجامعات وشهاداتهم في ضل هذه العصابة لأنها ضيعت الكثير بالإهمال وأساتذة السوء والتزوير … ولو أكمل دراسته لتفوق علينا جميعا لسنا في مرحلة التكلم عن الشهادات ولو قدر الله لسنا نحن من سيحكم الجزائر بل سنمرر فقط الـ 20 سنة التي لا تزال تنتظر الجزائر لتصبح مثل الأمم ثم خرجي الجامعات المحترمة لذاك الزمان من يمكنه أن يحكم حق حكم، الشعب الجزائري شعب مسلم لن يشفي غليله سوى قصاص رؤوس المتسببين الحقيقة التي لا يجب أن نغفل عنها وليس كل واحد يعتبر نفسه هو الوطني وهو الجامعي وقناعاته هي الحق والصواب وعلينا الاستماع للآخر وهذا مهم جدا ثم من حق كل واحد أن يناضل بمنظوره وقناعته دون إتهام من لا يعجبه بالإرهاب وهذا معناه يجوز قتله وانت لا يجوز من يقتلك أو ماذا … أنا أوضح وأبين للجميع وأنتم أحرار … ، وإذا لم يطبق ترياق الله وتعتبره تخريف وإيديولوجيا وإسلاماويين ولا تريدون تحكيم الشعب بصناديق الانتخاب بدل صناديق الذخيرة ولا تريدون الاعتراف بالمقاطعة ولا تريدون مرحلة انتقالية حقيقية وترك هراء شخص ينزع حق شخص آخر وماذا تكون والشعب موجود! وتردون اختصار كل هذا في كلمة واحدة وهي إرهاب فقد أصبحتم أنتم الإرهاب والخطر الحقيقي على الشعب … ولله مولانا ولا مولى لكم.
وعلى كل الأحزاب أن تسحب نفسها كليتا من هذه العصابة فورا وإلا فهي العائق الحقيقي وعلينا أن نزيحها قبل كل شيء فقد تبين الآن جليا من هم أعداء الشعب والجزائر.
وتحياتي للجميع
Quelque chose de significatif se deroule au maroc qui est superieur à celui de 2011.À chaque fois que je lis sur le roi du maroc et sa famille j’ai tout de suite mal à la tête.À chaque fois que je lis sur leur moeurs et les escapades du roi en europe j’ai mal au ventre.Il est temps pour nos freres marocains de se debarasser de cette famille royal qui a tranformé le maroc en chasse gardée du mossad et un terrain de plaisance et de jouissance pour la classe politique europenne et francaise en particulier. Jack lang, par exemple, en sait quelque chose.Nos freres marocains doivent savoir que le premier à s’inquiéter de la chute du roi et la chute du regime marocain est le regime algerien itmself.Il est le premier concerné par une eventuelle chute du regime marocain avant même les occidentaux et les pays du golf. Le second à serait inquiété et même horrifié c’est le royaume de l’arabie sioniste.S’il a survecu à la chute du chah d’iran il est peu probable qu’il puisse survivre `a la chute du roi du maroc.La chute de tous les regime de l’afrique du nord et l’avenement de regimes democratiques et justes sont des conditions sine qua non pour une union des pays de l’afrique du nord .Veritablement unis.À chaque fois que je rencontre des amis marocain et à chaque fois que nous discutions de la situation en afrique du nord je leur livre mes pressentiment suivants: je pense que mohamed 6 sera le dernier roi du maroc et je ne vois pas comment il pourra continuer des decennies à gerer le pays de cette manière.Appauvrir le peuple, s’enrichir soi même en vidant les caisses du pays, etre un agent du mossad tout en continuant à matraquer les marocains. .
النظام الجزائرى قطع الأرحام و هذا يعنى نهايتته
يبدو ان اجهزة الاستخبارات الدولة العميقة المغاربية عامة و الجزاءرية خاصة لا تقرء التاريخ و لا الاحداث و لا يتمتع حراس هذه المعابد باية مخيلة واسعة بتاتا و مازال شيوخ الزوايا في تخاريفهم التي يظن البعض كالعميل شكيب بان التمسح بهذه القبور و اولياءها قد يجلب البركة حقا للاسف ..ان سقوط او لنقل تفكك الانظمة المغاربية خاصة الديكين المتصارعين الجزاءري و المغربي قد اصبح حتمية تاريخية في المستقبل القريب جدا كقرب طبول الحرب الكونية الثالثة التي تقرع و التي لا يسمعها الا الاطرش في الزفة كما قال كسنجر..يبدو ان قادة تونس و الجزاءر و المغرب لا يرون اهمية لتوحيد المنطقة كمقاربة لضمان استقرارها امام كل الهزات التي سيتعرض لها العالم في المستقبل فهؤلاء الشيوخ الدجالين ابطال الحروب الوهمية و الذين سعوا في الماضي لكرسي السلطة الذي لا يريدون تركه اليوم حتى و هم في اسوا حالاتهم العقلية و الجسدية لا يدركون ايضا سنة الحياة و ان الجديد سيزيح القديم انهم حقا حمقى ..هذه الشعوب و خاصة الجزاءري الذي يتهمونه بالكسل مشكلته نفسية اكثر منها من حيث المؤهلات ان الجماهير تحتاج الى وجه جديد ملهم يعرف كيف يحفزها او لنقل يكذب عليها بطريقة لاءقة تجعلها تستطيع تصديق جزء منها الخوف كل الخوف ان يستمروا في استعمال الجنود ككلاب حراسة لملكياتهم الخاصة هذا في نظرهم حاشالله اخوتي الذين هم ابناء الشعب الذين يعانون من قلة الطعام و من ظروف مزرية و مع ذللك هم مرابطين في الفيافي و الصحاري ..اخشى في ما اخشاه استمرار الطغاة في اساليبهم ومن ثم تنقسم الجيوش على السيناريو السوري او تخون على السناريو العراقي و من تم تدخل المنطقة في عصور وسطى اكثر من تلك التي تنتظر الخليج فهل من مستمع جيد