لايف ..السبت 02 نوفمبر2019 الساعة 22:10 بتوقيت الجزائر

; أهلا بكم في القناة الرسمية لمحمد العربي زيتوت
🔷 لا تنسو ا متابعتنا 👍 🔷
👉 Page Facebook
https://www.facebook.com/mzitout/
👉 Page Twitter

👉 Site

Homepage 3


;اهم ما جاء في حديث الأستاذ محمد العربي زيتوت
الغضب الشديد الذي يشهده الشارع نتيجة اعلان اللجنة الوطنية المستقلة للإانتخابات قائمة الأسماءالخمسة المترشحة للإنتخابات الرئاسية
التي تعد إمتداد لنظام بوتفليقة الفاسد وأزال الغشاوة عن أعين عدد كبير من المغرر بهم باسم الباديسة النوفميربة وأكد أن
القايد صالح ما هو إلا أحد أعمدة نظام بوتفليقة الفاسد الذي وصفه هو نفسه بالعصابة وما يحدث الان هو صراع بين عناصرها التي
تسعى لتجديد نفسها
القايد صالح يسير وفق خط مرسوم له من دولة الحنوشة والقوى الكبرى في إطار تفرضه عليه يجعل الجزائر دائما ضعيفة ومتخلفة
وخاضعة لهيمنة هذه الدول الإستعمارية لنهب خيراتها وحرمانها من حق تقرير مصيرها بنفسها الذي ينادي به الشعب منذ 22 فيفري
ليقيم دولته المدنية المبنية على أسس متينة من العدالة والحرية
حصر قائمة المترشحين في مجموعة أسماء قديمة للنظام دليل عدم ثقة هذه المنظومة الفاسدة في غيرها حت أقرب المحيطين بهما وكل
من تثق فيه هو رهينة لملفات فساد أخلاقي ومالي لتضمن انصياعه وخضوعه التام لها
أكد الأستاذ محمد العربي زيتوت ان هذه الطغمة العسكرية لن تسمح للشعب بتقرير مصيره تحت أي ضرف كان لمجموعة أسباب داخلية
وخارجية وخير مثال لذلك مصر وما شهدته من انقلاب على الشرعية الدستورية الذي يعد نسخة لما حدث في الجزائر في التسعينات
أضاف الأستاذ محمد العربي زيتوت ان اهم شرط لحدوث تغيير حقيقي وسليم هو تفكيك منظومة الحنوشة ليس فقط رحيل القايد صالح او
التوفيق او طرطاق او غيرهم من رموز الاجرام والفساد لإجبار هذه المنظومة الفاسدة التي هي في خدمة اقلية على تسليم السلطة
للشعب
ابدى الأستاذ محمد العربي زيتوت موقفه من مطلب التصعيد وانه سيدعم أي خيار يختاره الشعب
علق على الصراع القائم بين القضاة ووزير العدل زغماتي والموقف الذي تعمد عرضه على وسائل الاعلام الذي بدى فيه القايد صالح
وهو يأمر زغماتي بالمضي قدما في مواجهة القضاة وقال انه من الواجب الوقوف في صف القضاة في معركتهم ضد العصابة ومساندتهم
ورحب بإنظامهم الى الشعب في ثورته مع التحفظ على القضاة الذين أصدروا احكاما بسجن الحراكين وكانوا عصا في يد
لعصابة لضرب الشعب
رد الأستاذ محمد العربي زيتوت على مطلب التصعيد وابدى تأييد المطلق لكل خيار شعبي مع ضرورة الحشد والتنسيق الجيد وان يكون
التصعيد تدريجي بإضرابات شاملة على فترات دورية
ذكر ان قد سبق وتنبأ ان عبد المجيد تبون سيكون مرشح جهة من النظام لخلافة بوتفليقة بعد حادثة طرده في 17 أوت 2017 تحظيرا له
للتربع على كرسي الرئاسة اما بقية الأسماء الأخرى ما هي الا مجرد ارانب لسباق الرئاسيات كبن فليس وبن قرينة وبقية الأسماء
الاأخرى
حدثنا على ما يدور حول القايد صالح من مؤامرات وعن اقالة الجنرال الشريف زراد أحد الجنرالات المقربين من القايد صالح واستبداله
بالجنرال زراد بتدبير من الجنرال بوعزة وسيني الذي يقترب كل يوم من الإنفراد بالسلطة
اعطى الأستاذ محمد العربي زيتوت خطة عملية لإسقاط الانتخابات بمحاصرة التجمعات التي يقوم بها المترشحون الخمسة في القاعات
المغلقة وافشالها وحثنا على ضم كل من يلتحق بالحراك والترحيب به إذا ثبت على ذلك والتمسك بالسلمية والوحدة لأنها سلاحنا الأقوى

علي بن فليس- عبد المجيد تبون -عبد القادر بن قرينة -مولود حمروش – طالب الإبراهيمي-القايد صالح
الجنرال بشار -أحمد بن محمد -عبد العزيز بوتفليقة -الجنرال توفيق – بو عزة وسني
حياكم الله

Mohamed Larbi Zioutالثورة السلميةالجزائرالحراك الشعبيمحمد العربي زيتوت