الصراع القائم في منطقة مالي والنيجر يعود الى نهاية الخمسينيات عندما اتضح لسكان شمال مالي وهم الازواد ان ديغول يريد ضمهم الى مالي و النيجر رفضوا ذلك فارادوا الانضمام الى الجزائر او اقامة دولة مستقلة لهم ، ديغول رفض ذلك و اصر على رسم خارطتي مالي والنيجر كما هي الآن..
خاضت هذه الجماعات اربعة حروب بعد ذلك
اخرها كانت في 2012 انتصرت فيها هذه القبائل على الجيش مما أدّى الى انقسامات و صراعات داخل الجيش المالي..
فرنسا رأت ان هذا يشكل خطر على مصالحها في المنطقة خاصة في النيجر حيث ان نصف احتياجها من اليورانيوم يُستخرج من هناك
محمد العربي زيتوت