كتاب العقيد محمد سمراوي: واقع سنوات الدم للقراءة هيئة نصية HTM

وقائع سنوات الدم، كتاب ألفه ضابط سابق في المخابرات، هو العقيد سمراوي، وفيه يروي كيف خطط الجنرالات لحرب قذرة أكلت الأخضر واليابس بعد أن انقلبوا على الشرعية، واستخدموا الجيش وقوى الأمن لذبح الشعب والوطن.

بعض ما جاء في الكتاب يختلف حوله الناس، ولكن إجمالا الكتاب يقدم صورة عن الأحداث.

للقراءة المباشرة على هيئة نصية HTM
واقع سنوات الدم – العقيد محمد سمراوي – الجزء الأول

واقع سنوات الدم – العقيد محمد سمراوي – الجزء الثاني

واقع سنوات الدم – العقيد محمد سمرواي – الجزء الثالث

واقع سنوات الدم – العقيد محمد سمراوي – الجزء الرابع

واقع سنوات الدم – العقيد محمد سمراوي – الجزء الخامس

Comments (6)
Add Comment
  • kamel safou

    saha ftorak arbi

  • رشيد رشيد

    تحيّة لك السيّد العربي ، لكن اقترح عليك شيئين من فضلك :
    1- ذكــر النّقاط التي تختلف فيها مع وجهة رأي الكاتب .
    2 محاولة تلخيص هذا الكتاب سمعيا بصريا في برنامجك معا رشاد ، ليتسنى لجمهورك من فهمه و استيعابه ، فكما تعرف كثير من الناس لا يفضّلــون القراءة ، و لك الف تحيّة

  • لعنة الله على كل من كان في المخابرات

    ملاحظات واعتراضات على ما جاء في الكتاب:

    1- لا شك أن الكتاب ضربة من الداخل لسلطة القهر الكافرة في الجزائر.

    2- الكاتب جعل من المخابرات جهازا يعلم الغيب … ربما للحالة النفسية التي يعيشها الكاتب، ولأنه لم يعش خارجها في حياته.

    3- صاحبه جابر الذي يدافع عنه، كان متخصصا في تتبع دعاة الجامعة الإسلامية من الطلبة وقادتهم وأساتذتهم، رأيته يزورها يوميا ويقدم التقارير. وقد اعتقل طلبة في زمانه وعذبوا … وقد كان عدوا لله ولرسوله وللمؤمنين .. ولا أستطيع أن أعده مسلما فضلا عن أترحم عليه.

    4- هذا المؤلف المافيوزي كان محاربا للإسلام طول حياته بشهادته على نفسه … ونقول له: لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين … وأسأل الله تعالى أن يسلط عليه أسحاب الحقوق فيخوزقوه كما خوزقوا القذافي.

    5- هناك أساطير كثيرة كتبها في الكتاب عن مجموعة من الأشخاص صنقتهم السلطة في خانة الإرهابيين … والناس تعرفهم جيدا … ويكفي أن يكتب التاريخ من مصتدره لا من وثائق المخابزات الجزائرية المحتلة. من أمثال ذلك ما كتبه من اساطير تثير العجب عن فريد عشي … وعن مصعب … وعن جماعة القصبة … اسألوا المصلين العاديين من مرتادي المساجد التي كان فيها هؤلاء الناس ليعطوكم تفاصيل حياتهم، المخالفة جدا لما كتبه عنهم المؤلف العظيم.

    6- بنى كثيرا من الاستنتاجات على ظنون وأوهام فجاءت استنتاجاته يطغى عليها طابع مريض عصبي أصابه الهوس من المخابرات التي صارت على كل شيء قديرة.

    7- زعم أن مخابزاته تعلم الغيب وأنها القديرة على كل شيء وأنها اخترقت كل الإسلاميين والإرهابيين … وأن كل الإسلاميين مخترقون ويعملون لصالح المخابرات … وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: “إذا رأيتم الرجل يقول قد هلك الناس فهو أهلكهم” بروايتين في زمينين مختلفتين إحداهما بضم الطاف (أهلكُهم) والأخرى بفتحها (أهلكًهم) وهما معنيان عظيمان.

    8- طغى على الكتاب أسلوب (كل ) على الجكماعات التي يسميها إرهابية وإسلامية … وهو منهج يخالف العلم … وأنى لعقل كعقله أن يرقى إلى مستوى الكتابة الرصينة، فضلا عن اعتماده على أوهام كثيرة.

    9- يبقى لكتاب مفيدا للمطالعة … لمن ألقى السمع وهو شهيد …

    10- التاريخ يكتبه المنتصرون، وعلى الأقل يكتبه الأحياء الناجون مثل هذا الرجل … لكن التاريخ الحقيقي يعلمه الله … وسنكتشفه يوم نلقاه …

    اللهم ارحم شهداء الشريعة في الجزائر