خلاصة القضية:
أن أغلبية الجزائريين معطلون و مفقرون…غاضبون و ناقمون…مرضى و قلقون…دماؤهم تُسفك…أموالهم تُنهب…أبناؤهم مُشردون …سفهاؤهم رؤساءهم…جُهالهم خِيارهم…خُبثاؤهم يَحكمون…دولتهم ضَاعت…مُجتمعهم تَمزق… و وطنهم فيه يطمع الكثير…
هل ينهضون، ينتفضون، يثورون…أم دنى الأجل ومات الضمير والأمل…
أنا متفائل… إشتداد الأزمة ستوقظ شعب الثوار و ورثة الأحرار…فتقضي على عصابات الفُجار…خونة الدار…عبيد الإستعمار..