فقهاء العصابات الحاكمة يكذبون علي الإسلام بإسم الإسلام… يخذرون وينشرون فقه السمع والطاعة لهم…
وقولنا لا سمع و لا طاعة …
لا سمع و لا طاعة في معصية الله…
لاسمع و لاطاعة لمن خان الأوطان…
لا سمع و لا طاعة لمن يسرق قوت الشعب…
لا سمع ولا طاعة لمن يفتح البلاد للإستعمار…
لا سمع ولا طاعة لمن يقتل ويعذب ويسجن بلا حق…
لا سمع و لاطاعة لمن يخضع القضاة …
ويخضع الإعلام ويخضع الأئمة و يخضع المجتمع كله بالحديد والنار…
لا سمع و لا طاعة لمن جاء علي ظهر الدبابة…
لا سمع و لا طاعة لمن ينشر الفساد و يحكم بكل أنواع الفساد… والقائمة طويلة وتطول…
يا فقهاء العصابات في كل بلاد المسلمين .
كأن دولة الاسلام قائمة و الحكم فيها لله و لرسوله (ص) و الحكام فيها من أولياء الله فأصبح الخروج على سمعهم و طاعتهم محرم !!! شتان بين الواقع و الأوهام و الحفيفة و الخيال !!!
أفلا تشعرون , أفلا تعقلون , أفلا تنظرون ؟؟؟