الجزائر تناديكم…
من غرداية إلى العاصمة و من الحدود التونسية إلى ورقلة، وفي أماكن أخرى من أرض الشهداء، يتحرك الجزائريون و ينتفضون، رافضين جماعات النهب و القهر و العمالة…
عمالة لم تعد سرا بل أصبحت جهارا نهارا، للمستعمر القديم و الجديد على حد سواء، بل لكل القوى الكبرى وحتى الصغرى، التي تمعن اليوم في إبتزاز عصابات الحكم لعلمها بحقيقتها و رعبها من شعبها.
و النهب بملايير الدولارات بلا حساب ولارقيب…و القهر والقمع لا يتوقف…
مجموعات اللصوص المتحكمة في البلاد، متصارعة فيما بينها علي السلطة و المال، و متفقة على خنق الشعب و تجويعه.
الأحرار في داخل الجزائر و خارجها، يقاومون ويجاهدون ويناضلون، من أجل العدل والحرية، الحق و القانون، من أجل كرامة كل الجزائريين.
الحرية على الأبواب… فساهموا فيها أيها الشرفاء في كل مكان.
لا حول و لا قوة الا بالله
أنت تحرض الشعب علانية و هذا لا يجوز
نعم نحن نريد القضاء على العصابات التي تنهب و تسرق و نريد الاصلاحات لكننا لسنا ضد بوتفليقة لأنه الوحيد الذي استطاع إخراج الجزائر من محنتها
أين كنتم حين كانت الجزائر تغرق ؟ أين كانت أصواتكم و أفعالكم ؟ الوحيد الذي فعل هو بوتفليقة و نحن لا ننسى فضله .
لا تنكر فضله لكن يحق لك المطالبة بالاصلاحات و بكشف من يسرق أمووال الدولة
لا تخلطوا الحابل بالنابل
حسنا من عين السراق و قطاع الطرق وزراء بوتفليقة و لا سكان زحل … لو تقرأ تاريخ الرجل ستجد ان لبوتفليقة تاريخ اسود ملطخ بالاختلاسات توجها بتعيين مختلسين وزراء و غيرهم و قنن قانون اللاعقاب
A ce Farah,soit tu vis dans une autre planète ,soit tu es un chabbih et je pense que la deuxième supposition est la vrai Parceque tout simplement tu pose une opinion que meme un aveugle (de coeur) ne l’admette.Rouh chouf win tu pose un tel commentaire fi Nahar ou Chourouk
انا كنت في الانتفاضة اليوم بغرداية هناك انتفاضتان الاولى قبل بداية الحفل و الثانية اثناء الافتتاح حيث اجتاح الشباب الغاضب الطريق المقابل لمنصة الضيوف من الوزراء و الولاة و الضيوف من داخل و خارج الوطن..و بدأ الشباب في ترديد الاناشيد الوطنية و المطالب بالوظائف و السكن و التنديد بالفساد الضخم المستشري و الحقرة و التهميش و تقديم الاموال لصندوق النقد الدولي بالرغم من ان الشعب بحاجة الى تلك الاموال.حتى انسحب الوزراء و الضيوف من المنصة حتى قبل الافتتاح و عرف عيد الزربية هذا العام فضيحة و أسوأ طبعة .حيث احتج الشباب على تبذير 14 مليار سنتيم على عيد الزربية في مدة 4 ايام.و الشعب يموت جوعا.لكن الاحتجاج عرف تدخل خشن من قبل الامن و الشرطة بكل اموان الاسلحة من القنابل المسيلة للدموع و ايضا و الله شاهدت أمامي رجالا بالزي الرياضي و احذية رياضية يحملون بنادق مضخة .و الله استغربت كيف يحملون تلك الاسلحة لاول مرة اشاهد هذه الحالة.للأسف لم أستطع التصوير لانني كنت قرب الشرطة .الامور لا اعتقد انها ستعرف هدوءا خاصة في ايام العطلة .حيث اتفقوا على العودة غدا امام مقر الولاية.نرجو من الجالية في الخارج ان تساهم بلفت انتباه المنظمات في الخارج ضد القمع المنظم على الشعب الجزائري و خاصة في الجنوب هذه الايام.لانه ليس لدينا الا تلك القنوات العميلة للنظام و المخابراتية
نتمنى ان تكون المسيرات و الاحتجاجات سلمية و آمنة و حذرة من كل إختراق من طرف أعداء الشعب و الوطن و أعوانهم من خدام الاستعمار و نسمو دوافع التحرك الاحتجاجي من مطالب التسول على ابواب اللصوص الى مطالب رحيل العصبات المغتصبة لموارد الدولة و الشعب و تغيير الحياة الاجتماعية الى الأعدل و الأكرم .
بسم الله الرحمان الرحيم,
أختي فرح, سامحيني على عدم لباقتي لكن يبدو أنك “زيّ الأطرش في الزّفة” أو أنك “شاهد مشفش حاجه” أو أنك مواضبة على نشرة الثامنة لليتيمة!! اذا فلا غرابة أن تصدّقي أن “بابا نوويل” موجود! عندما أقرأ مثل هذه التعليقات يصبح الردّ و “الشرح” بالنسبة الي بالغ التعقيد ومتعبا جداًّ ,لأنه علي أن أبدأ من الأول, من الصفر, من ابجديات اللغة ومسلّمات الرياضيات ولهذا فإني أنصحكي بالتوجّه مباشرة الى فخماته ببرقية رسمية من طرف “مواطنة”, إسأليه من له صلاحية “تعيين” الرؤساء وعزلهم في البلاد ومن جاء به ليلعب دور البطل في مسلسل الجزائر الدّموي,إسأليه عن لقاء “الشلّة” في فندق “Bergue” وماذا تعني له نسبة 53%, ثم إسأليه من أشعل اللّهيب في الجزائر ثم أخمده بقدرة قادر, إسأليه من نهب البلاد ودحر العباد, من شرّد وقتل وسلخ وطحن العظام ثم أعطى الأمر بالعفو! لكني لا أضمن لك الإجابة إن لم تكتبي إلى المومياء بالخطّ الهيروغليفي!
Aba adam
أنا أطرح رأيي هنا و ليس في مكان آخر
و أتشرف بكوني شبيحة إذا كان معناها الحفاظ على أمن الوطن من المخربين و المحرضين
الإسلام وضح طرق العلاج و الإصلاح فلا تتفلسفوا علينا
إن أردتم الاصلاح فابدأوا بأنفسكم قبل الغير …….. إن من يدعو الشعب للتحرك سريعا لا يحمل في قلبه مثقال ذرة من حب الوطن
– أجل نحن نريد القضاء على المفسدين لكن بالطرق المشروعة
إن كان حكامنا لا يصلحون فلأننا نحن أردناهن كذلك أي أن الخطأ فينا و يجب أن نغيره جذريا
قرات في بعض الصحف التا بعة للانضا م ان الشرطة قا مت بتفتيش منا زل بعض الوزراء ومنز ل شكيب خليل في محاولة لاستغباء الشعب بان هناك من يصهر على محاربة الفسا د لما دا لا تقومون بتفتيش ارصدتهم في البنوك السوسرية والفرنسية والا مريكية وتفتيش ارصدة السعيد بو تفليقة الدي استولى على جميع مؤسسا ت العمومية