لندن ـ خدمة قدس برس ـ قلل العضو المؤسس في حركة /رشاد/ الجزائرية المعارضة الديبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت من أهمية حديث السلطات الرسمية في الجزائر عن مخاطر أمنية قادمة للبلاد من تونس وليبيا والمغرب، واعتبر ذلك مجرد محاولات وصفها بـ “المضللة” لإشغال الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي عن طبيعة الصراع المتحتدم بين أجنحة الحكم في الجزائر.
وذكر زيتوت في تصريحات خاصة لـ “قدس برس” اليوم الجمعة (28|6) أن رفع حالة تأهب القوات المسلحة على الحدود مع كل من تونس وليبيا على خلفية مواجهة التهديدات الأمنية وامكانية تسلل عناصر متطرفة إلى الجزائر، وتصعيد اللهجة ضد المغرب أمر مدروس ومحكم بدقة، وقال: “ليست هنالك مبررات مقنعة لرفع حالة التأهب على حدود الجزائر مع كل من تونس وليبيا وتوتير الأجواء مع المغرب في هذا الوقت بالذات، إلا إذا فهمنا أن هذه ليست إلا واحدة من الأدوات التي تلجأ إليها آلة الاستبداد عندمh تستحكم الخلافات بين أجنحتها وتعجز التقارير الطبية والدهاليز الأمنية والديبلوماسية في إقناع الجزائريين وطمأنتهم على مصير صحة الرجل الأول في البلاد بعد أكثر من شهرين من مغادرته الجزائر للعلاج في مستشفيات وزارة الدفاع الفرنسية، وقد قيل يومها بأنه عارض صحي بسيط، وأنه ما يلبث أن يعود إلى البلاد وربما في خلال أسبوع”.
وأضاف: “لم تكن تونس ولا ليبيا قبل الثورة فضلا عما بعدها مصدرا للخطر على أمن وسلامة الجزائر، بل بالعكس، فقد لاحظنا أن دور النظام الجزائري تجاه الثورتين التونسية والليبية كان سلبيا منذ الأيام الأولى لاندلاع الثورة، وكلنا يذكر الصفة التي رددها الإعلام المرتبط بالجماعات الحاكمة من أن ثوار ليبيا هم ثوار النيتو، وبالتالي فالحديث عن مخاوف أمنية من تونس وليبيا هو مبرر للتغطية على الدور السلبي الذي يقوده النظام الجزائري لتشويه هذه الثورات والنيل منها وتخويف الجزائريين من توابعها، لأنه يدرك جيدا أن نجاح هذه الثورات واستقرار بلدانها هو مدخل لفنائه وقبره”.
وأشار زيتوت إلى أن ما أسماه بـ “حملة التخويف” التي تقودها السلطات الجزائرية من تونس وليبيا والمغرب هي غطاء إعلامي لإشغال الرأي العام المحلي والإقليمي حتى يصل المتصارعون في الداخل لحسم خلافاتهم، وقال: “نحن نعرف جيدا أن الصراع بين الأجنحة المتحكمة في الجزائر يتفاقم، وهو في تصاعد مستمر، على الرغم من محاولات فرنسا تطويق الخلاف والتوفيق بينهما، حيث لا يزال رأس النظام في العاصمة الفرنسية باريس مجهول المصير، كما لا يزال الخلاف محتدما بين شقيقه السعيد بوتفليقة مدعوما بقائد الأركان صالح قايد من جهة وبين المخابرات بقيادة الجنرال التوفيق (محمد مدين) ومن معه حول تحديد مستقبل الجزائر، وبين هؤلاء جميعا تقف القوى الغربية وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية لتطالب الجميع بإبداء همة أكبر في الحرب على ما يسمونه بـ “الإرهاب”، وهكذا يتبين أن الخوف على أمن الجزائر من ليبيا وتونس والمغرب، هو شماعة للتضليل عن هذا الصراع الداخلي ليس إلا، كما كان الحال ولا يزال إلى حد ما فيما يسمى بالإرهاب، حيث يتم تخويف الجزائريين به وفق نظرية العنف المحدود والمطلوب”، على حد تعبيره.
الجمعة 28 حزيران (يونيو) 2013
cest exactement ce quils font avec leur television et journaux ,sahafa a ssafrae, come chourouk en ligne etc… ils veulent eloigner le peuple de ses vrais problemes,qui sont: la corruption ,le chomage ,le logement ,les drois de lhomme en general et surtout de ce quils preparent les generaux de la france deriere les coulises apre cette mort politic et phisic de Boutef.
esselem akhi el arabi : moufid ma t’goulou sahih 100% barak allahb fik hafidaka allah
نعم النظام الجزائري يعمل كل ما في وسعه لاخماد الشعب الجزائري من بينها التخويف
ويستعمل كل قنواته واعلامه الشروق والنهار لترويج ادعائته لكن هدا لا يفيد
لكن ارحلو عنا لقد اوصلتم الجزائر الى الحضيض بسياستكم العفنة
الجزائر اقوى من الماضي .والشعب سيكون لكم في المرصا د يا اعداء الجزائر .
انتم الرجعيون منبطحين والناتو لا يحميكم
ياعبد الرحمن كلامك من المفروض تقوله لرب الدزاير و جماعتو المنبطحين للناطو خوفا من أن يحدث لهم ماحدث لصاحبكم الجرذ اللذي إختبأ في قنوات صرف المياه و انتم ابلغتم الناطو بمكان إختبائه ههههههههه,ياعبد الرحمن رب الدزاير ليس إستثناء,الطغاة للهلاك صائرون,وإن شئت إلحق بهم
ههههههههههههههههه من دون التخويف الشعب الجزائرى يشاهد ما يحدث فى بلدن الربيع العربى وقد جرب هده المرحلة ويعرف المها الرهيب جيدا تعجبنى يا استاد العربى كلمتك عندما تقول هدا مخاض مثل المراء عندما تولد اقول لك يمكن للمراء ايضا ان تموت بالمخاض عندما يكون مخاض عسير اعتقد فهمت قصدى والجزائر عاشت هدا المخاض ولو ستر الله ثم الجيش الوطنى الجزائرى الباسل لماتت الجزائر لضاعت الجزائر واصبحنا مثل الصومال الان
في وقت العشرية السوداء علاه مكنتش تهدر باش تفضحهم مع دول الاجنبية ولا فرنسا كانت شاريتك نتا ثاااااااااااااااااااااان
بسم الله الحمن الرحيم
نحن ابناء عبد القادر وليس ابناء الرئيس الذي سيموت اعزب لا رجلت فيه
والجنرالات المتوالية اصحاب البطون الكبيرة لا نيف عندهم
فيقوا يا شباب الجزائر
ارجعوا الى مبادىء عزتكم لتصبحوا اعزاء في وطنكم
اطلب منكم ان لاتتحزبوا
ان لا تتفرقوا شيعا
ان لا تنجذبوا الى القبلية و العصبية في نتنة .
ان تأمنوا ان الجزائر وطنكم ولا تسمحوا لاولاد حكامنا ان يستعبدوكم كما استعبدنا على ايدي آبائهم الذين يدعون الثورية والنضال ضد فرنسا وتيقنا انهم يحبون فرنسا حبا جما.
ان تأمنوا ان خلاصنا بيد الرجل الذي يأمن بمبادىء الأمير عبد القادر صاحب اللحية التي تنم عن الرجولة فلا هي لحية دينية متعصبة ولا ماركسية شيوعية.
يجب علينا ان نكون
1- شبابا جزائري لا شرقيين ولا غربيين ولا وجديين بل جزائريين بانيفهم الشامخة و فقط.
2-مسلميين لا متعصبيين ولا متميعين لكي ننتصر و نحرر بلدنا الغالي من ايدي احباب فرنسا الذين لم ياخذوا من مبادىء الجمهورية الفرنسية سوى التمرغ في حبها.