لندن ـ خدمة قدس برس ـ قلل العضو المؤسس في حركة /رشاد/ الجزائرية المعارضة الديبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت من أهمية إصدار السلطات الجزائرية لبطاقة جلب ضد وزير النفط الجزائري السابق شكيب خليل وأفراد أسرته على خلفية اتهامه بالفساد في ملفات تخص شركة سونطراك التي تدير المجال النفطي في الجزائر، وأشار إلى أن هذه “الخطوة لها بعد سياسي أكثر من كونها تعبيرا عن توجه للجم الفساد” الذي قال بأنه “ينخر كيان الدولة الجزائرية ومؤسساتها”.
وأعرب زيتوت في تصريحات خاصة لـ “قدس برس” له اليوم الاثنين (12|8)، عن أسفه لأن هذه الخطوة تأتي في سياق الصراع بين الاجنحة الحاكمة في الجزائر وليس في سياق تطهير مؤسسات الدولة وأجهزتها من الفساد، وأضاف: “لا أعتقد أن هذه الخطوة فيها أي معنى من معاني الجدية، و لو كان الأمر يتعلق بمحاربة الفساد لرحبنا بذلك أيما ترحيب، ولو كان الأمر فعلا جادا فإن “السلطات الجزائرية” كان بمقدورها اعتقال شكيب خليل الذي ظل يتردد على الجزائر باستمرار منذ أن أبعد في 2010 بعد أن قضى 10 أعوام على رأس أهم وزارة في البلاد، لكن الأمر لا يتعلق لا بمحاربة بفساد ولا بتطهير مؤسسات الدولة، فالفساد ينخر كيان الدولة، وهناك معلومات عن أن الجزائر تخسر سنويا ما لا يقل عن 10 مليارات دولار من النهب المباشر، هذا إضافة إلى النهب غير المباشر والرداءة التي تميز عمل مختلف أجهزة الدولة”.
وأضاف: “للأسف الشديد هذا القرار الذي أصدره قضاء غير مستقل و إنما يخضع تماما لما يسمى في الجزائر “بأصحاب القرار” ليس من أجل محاربةالفساد والمفسدين، وإنما من أجل الصراع على السلطة، فاستهداف شكيب خليل ،وهو فاسد بكل تأكيد، والذي جاء به “الرئيس” عبد العزيز بوتفليقة، هو في الحقيقة خطوة أخرى في مسار إضعاف جناح بوتفليقة المصاب بإعاقة والغائب تماما عن إدارة البلاد منذ أكثر من ثلاثة أشهر، وتعبير عن رغبة المخابرات العسكرية للاستفراد باختيار الحكام المدنيين للجزائر، ونحن على بعد أشهر مما يعرف بالانتخابات الرئاسية في أبريل المقبل”.
وذكر زيتوت أن الجزائر أصبحت بسبب شيوع الفساد في مؤسساتها طاردة للشركات الدولية المحترمة، وقال: “إن موقع الجزائر الدولي يضعف يوما بعد يوم بسبب شيوع الفساد وانتشاره غير المسبوق، حتى أن الشركات الدولية الكبرى ذات السمعة العالية تمتنع عن التعامل مع الجزائر، وقد أعلنت عن ذلك شركات ألمانية مؤخرا، نظرا لارتباط مسؤوليها بالفساد. وخلاصة القول أن محاربة الفساد في الجزائر ليست خيارا ولا هدفا وإنما هم يتحاربون بالفساد لتصفية بعضهم”، على حد تعبيره
الاثنين 12 آب (أغسطس) 2013
عندما تسمع أنّ النظام الجزائري أمر باعتقال زيد وعمرو في إطار محاربة الفساد فتأكّد أنّ النظام يريد تبرئة ساحة المتهمين باسم القضاء والقانون كي يُطوى الملّف نهائيا ..
يا سي العربي شبعتنا مقروض. أي شيئ في الجزائر هو صراع أجنحة ….جيب جديد
ليس هم المجرمين ربما انا المجرم الذي درس واتمها واجرى مسابقات للتوظيف رغم ان الناجحين معروفين من السابق
انا المجرم دفعت ملف سكن لاكن اسمي غير مقبول لانني لا ادفع رشوة ولست ابن حمار فى المجالس المحلية وللاسف انا رجل ولست امراءة عاهرة ولا ابن ضابط شرطة يا هامل ولست مخبر للامن العسكري يا قايد صالح ولست موظف بديوان والي ولاية البيض ولست (كلوشار)ولم اهدد باغتصاب اطفالك يا رئيس دائرة البيض فكل هؤلاء اخذو سكنات فى اطار مجمعات السكنية والسكن اجتماعي والمنكوبي
اذا المواطن البسيط من امثالي هم المجرمين
jai lus les commentaires:sachez monssieurs QUE LA CORUPTION EN ALGERIE c pas un fleot c plutot une culture mm une politique moi qui a te jeunne fonctionnaire apsssant apr lena pour ces fameuses collectivites locales JZI VU SE QUI SE APSSE EN BAS DE LECHELLE EST ENORME ET ET DONNE UNE IDEE SE QUIS E APSSE LA HAUT ;je ne veux mmpas imaginer????? moi a mon stade jai vu des dals drecteur de ladminstration local vient faire le tour des apc et daira cherche c aapart de se chantié en cours ……APRES JAI APRIS QUE SE JEUNNE HAUT FONCTIONNAIR ET EST NOMME DIRECTEUR DE SONELGAZ AU NIVEAU DE LA WILAYA DE TIZIOUEZOU Q UELLE PROMOTION ,,,,,cet les anees 1999et 2000 et moi jet preocupe de de la creation des sce juridiques ds les apc et le contentieux pour bien gerer les biens publics lol apres cela javais le choix ou bien reste ret gouter et ca jamais de la vie on a choist lexile certe volontaire et un choix mais involantaireet contre coeur pour servir son pays et etre propreds se pays et un gage de haute trahaison ??????