تتواصل الجرائم البشعة التي يرتكبها سفاح سوريا ضد شعب أراد الحياة الكريمة. تتواصل جرائمه بدعم مباشر و صريح، وعلى كافة الأصعدة، من روسيا والصين وإيران بشكل خاص، وبدعم غير مباشر من القوى الغربية والخليجية، وإن زعمت أنها تعارضه وتنتقده.
المطلوب تحطيم سوريا و تدميرها تماما وهو ما يتحقق الآن، وإسرائيل التي تغذي ذاك الدمار، هي المستفيد الأكبر.
إسرائيل التي تعمل سرا وعلانية مع كل العصابات العربية التي تتحكم في رقابنا، تسندها وتزين لها أعمالها، كي تبقى العصابات تنهبنا وتستعبدنا، وإسرائيل تُخضع كل الأمة لإرادتها الدموية و مشاريعها التوراتية المحرفة.
شعوب الأمة تستفيق بعد سبات عميق وخنق شديد. الأمم الكبرى تنهض دائما بعد أن يظن الكثير أنها ماتت و أندثرت، وقد كانت هذه الأمة تتعثرحينا من الزمن ولكن ما تلبث أن تعود أقوى مما كانت.
أيا كانت مأساوية اللحظة فسيبزغ منها فجر الأمة، وقد لاحت بشائره.
بشاعة حكام الدمار ليس لها حدود
تتواصل الجرائم البشعة التي يرتكبها سفاح سوريا ضد شعب أراد الحياة الكريمة. تتواصل جرائمه بدعم مباشر و صريح، وعلى كافة الأصعدة، من روسيا والصين وإيران بشكل خاص، وبدعم غير مباشر من القوى الغربية والخليجية، وإن زعمت أنها تعارضه وتنتقده.
المطلوب تحطيم سوريا و تدميرها تماما وهو ما يتحقق الآن، وإسرائيل التي تغذي ذاك الدمار، هي المستفيد الأكبر.
إسرائيل التي تعمل سرا وعلانية مع كل العصابات العربية التي تتحكم في رقابنا، تسندها وتزين لها أعمالها، كي تبقى العصابات تنهبنا وتستعبدنا، وإسرائيل تُخضع كل الأمة لإرادتها الدموية و مشاريعها التوراتية المحرفة.
شعوب الأمة تستفيق بعد سبات عميق وخنق شديد. الأمم الكبرى تنهض دائما بعد أن يظن الكثير أنها ماتت و أندثرت، وقد كانت هذه الأمة تتعثرحينا من الزمن ولكن ما تلبث أن تعود أقوى مما كانت.
أيا كانت مأساوية اللحظة فسيبزغ منها فجر الأمة، وقد لاحت بشائره.