تدخل محمد العربي زيتوت على قناة الجزيرة الإنجليزية للتعليق على عملية قتل أربعة عشر جنديا جزائريا في تيزي وزو بمنطقة القبائل مباشرة بعد الإعلان عن فوز بوتفليقة بعهدة رابعة و استعداد منطقة القبائل للإحتفال بالربيع الأمازيغي، المنطقة التي شهدت عدة احتجاجات سياسية مؤخرا وجاءت فيها نسبة مقاطعة الإنتخابات كبيرة جدا. العملية تحمل كل علامات تورط النظام فيها في إطار نظرية العنف المطلوب التي يتغذى بها للبقاء في الحكم و إحكام قبضته على الشعب الجزائري.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركات .. وأما بعد اخي محمد في الموضوع عن الجزائرفي سنة المظلمة اني حملة سلاح كم يسمه الدفاع عن الوطن الجزائر.هو السلاح عادى الذى كان عند الشعب الجزائر ….بندوقية الصيد. .ياخي لكن رغموني بل قوة في حملها وانت في اصل عمل في المؤسسة الكهرباء الكترونيك انا كون مصلح الالة مثل التلفاز ثم رغموني بل القوة ..واللهي كنت ابك كيف تركة عمل ثم تحولت الى المهنة لى حمية المؤسسة .ياخي واللهي وبعد يوم 25 جويلة سنة 1997 رجعوني الى العمل تصليح الالة الكهرباء. بدون الحقوق لكن تصور أو تخيل اناس الذين تركو عملهم ثم التحاق مع الحزب الانقاذ أو غير ذلك دفع لهم الحكومة المال ..وأما من كان مع الجكومة ولم يخوذ شئ منها حت الان ..هم اصحاب الفتنة في الجزائر ..لكن قد نسية تقديم سنة حمل السلاح وهو يوم 10 سبتمبر 1992 …واللهي غير هم يرغمون اناس الى القتل والى النحراف ..اخي القصة طويلة لكن هذا يكفي .اما انا من باتنة شرق الجزائر ..شكرا لك مع السلام
أثناء ترشحه سقطت طائرة
و بعد الانتخابات قتل 14 جندي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا أخي محمد العربي ….. ما هذا الصحفي ؟!!!! و الله لا تضيع نقاشتك مع هذا الشكل من الصحفيين…. وفقك الله و حفظك و كل غيور على الوطن الحبيب