محمّد زيتوت موجّها كلامه إلى الجنرال امجاهد :” نزّار والعمّاري وبلخير كانوا كابرانات عند فرنسا وانت كنت كابران عند كابرانات فرنسا”
“مازال ما فتحنالكش ملفّ جرائمك في الأخضرية”
محمّد زيتوت موجّها كلامه إلى الجنرال امجاهد :” نزّار والعمّاري وبلخير كانوا كابرانات عند فرنسا وانت كنت كابران عند كابرانات فرنسا”
“مازال ما فتحنالكش ملفّ جرائمك في الأخضرية”
و الله لم يرد هذا الشخص حتى على ربع سؤال، كل كلامه فراغ في فراغ و محاولة للهروب الى الامام، عدم الاجابة مفهوم لانه لا يمكن تغطية الشمس بالغربال، لكن محتار وجهه صحيح و جاي يبين فيه رغم انه مجرم، ربي وكيلهم جميع و انت ربي يحفظك استاذ زيتوت راك فرحتنا فيهم
barak allah fik mohamed
C est un ancien communiste athée de constantine criminel
يعطيك الصحة استاذ.
لنفترض أن النظام قد قبل في 92 بنتائج تلك الإنتخابات و أن الإسلاميين قد تقلدوا السلطة، فهل كانت هناك ضمانات بأن لا يحولوا الجزائر إلى أفغانستان حيث لا حرية تعبير و لا حرية عقيدة و لا أحزاب إلا الأحزاب الإسلامية ؟ هل كان الفيس مستعدا بأن يشرك كل الجزائريين مهما كانت أعراقهم و عقيدتهم و لغتهم … في السلطة ؟ هل كان الفيس سيقبل بالتعددية الحزبية بكل أصنافها ؟ هل كان الفيس سيقبل باالتناوب على الحكم حتى إن كان الحزب المرشح لحكم البلاد من أحزاب اللائكية ؟ و أخيرا هل يد الإسلاميين نظيفة في ما حدث في تلك الحقبة السوداء من تاريخ الجزائر ؟
إن كنت حقا صريحا و صادقا يا سيد زيطوط، تفضل بأجوبة مقنعة.
يا هذا يكفيكم بالتلاعب بعقولنا ماذا تفترض نود واقع ليومنا هذا المزي الي اين ترودون ان نصل فبالله عليكم الي متى تحجبون الشمس اود ان تكون انت صريحا و صادقا وتوصف لنا وضعنا الحالي
أنتم تتهمون الجنرالات بكونهم “كابرانات” فرنسا يأتمرون بأوامرها. صحيح، إذ أن القدماء منهم من صنع فرنسا (DAF) و لا ننتظر منهم خدمة المصالح الجزائرية. لكن بالمقابل، هل تتوقعون من الإسلاميين خدمة المصالح الجزائرية و هم بعروبييهم و سلفييهم أجسادهم في الجزائر و عقولهم في الشرق الأوسخ – خادم أمريكا – من حيث يتلقون أفكارهم و أوامرهم ؟ أنا لا أرى أي فرق بين حكم العسكريين و حكم الإسلاميين. فالعسكريين يسقون خيرات الجزائريين إلى حساباتهم الخاصة و يفرنسون هويتنا الجزائرية، و الإسلاميين كانوا سيصرفون أموال الجزائريين على القضية الفلسطينية و القضايا العروبية الأخرى الفاشلة و سيعملون بأقصى جهدهم من أجل تعريب هويتنا الجزائرية. في كلتى الحالتين، تبقى الجزائر تتخبط في صراعات ايديولوجية و هويتية و مشاكل اقتصادية.
و عليه، ما تحتاجه الجزائر ليس لا الحكم العسكري و لا الحكم الإسلامي، بل تحتاج إلى الحكم المدني حيث يكون الحكام مستقلين فكريا من الشرق و الغرب و يضعون قضية الجزائر في المقام الأول. باختصار شديد، نريد جزائرا جزائرية يحكمها جزائري بأتم معنى الكلمة. تبا للإسلاميين و تبا للعسكريين !
ما هذا الكلام الفارغ؟ هل جربتموهم أو أعطوا لهم فرصة حتى تحكموا عليهم؟ هل بمجرد الظن ننسف بما هو متيقن من اختيار الشعب؟ هل ما وصلنا إليه اليوم تراه أفضل مما كنا عليه ؟ لا شك أن حكم من يرجع إلى الإسلام في أموره كلها أفضل بكثير ولا يخشى من الإسلام إلا مجرم يريد أن يسرق أو شهواني يخشى أن يمنع من اتباع أهوائه!
اقرأ تعاليقي كلها و سوف تجد ردودا واضحة لكل حرف من تعليقك هذا. أنا متعب من محاولة إقناع من لامخ لهم و يفكرون فقط بالقلب، أي بالعواطف.
لاترهق
عقلاق في اقنع الشعب الجزئري حت ان بعض الانباء لم يتبعها احد
انت تحكم على لفيس لي ماحكمش يا أخي هذا غيب نتا ما تعلموش علاش تتهجم على الحزب اللي أنتخب بالاغلبية الساحقة ،اذا انت ضذ الحزب وضذ الاغلبية من الشعب الجزائري، نتا باين تشرب الشراب و ماراكش باغي الاسلام في الحكم هههههه
Le peuple a voté ya messaoudi tu es qui pour juger tharthaw bi dhel wa mahana-….l’Algerie est devenu une poubelle à ciel ouvert…une poubelle de la chine…mazbala …wa kabranates sarkou lebled et toi tu viens accuser un parti qui n’a pas gouverné un jour…waylakoum yasoufaha kaoum…
Oui !Oui ! Oui ! Vous votez pour un état islamique pour ensuite vous le fuiyez pour aller vivre à l’étranger, dans un état laïc. On connait tous votre chanson hypocrite.
Ceci dit, le peuple a été dupé; il n’a pas voté FIS, mails il a cru avoir voté pour Dieu, la Charia, l’état islamique, comme Madani wa ikhwanouhou le lui ont expliqué. Un peuple ignorant comme le nôtre, est une proie facile à toutes les tromperies et à toutes les manipulations que cela vienne des islamistes ou des militaires. Alors cessez d’essayer de nous tromper encore en nous disant que le peuple a voté en toute conscience et cessez de prendre le FIS pour un parti politique capable de gérer le pays et de garantir la liberté aux citoyens. Partout où un islamiste a enfouie son nez, c’est la pagaille, c’est la mort, c’est la désolation.
السلام عليكم وبعد،
لم استمع الى هذه المناظرة بعد لضيق الوقت ولكن ما اريد قوله اليوم هو
عيد اضحى مبارك وكل عام وانتم بخير لكم وللامة الاسلامية جمعاء وشكرا
بالمناسبة يا سيد زيطوط و أتباعه، كنتم و مازلتم تساندون الحزب المحل و تحلمون بإقامة الدولة الإسلامية في الجزائر، إذن بربكم لما تعذر تحقيق ذلك الحلم و أجبرتم على الرحيل، لماذا فضلتم دولة الكفار كملجئ لكم بدل اللجوء إلى السعودية حيث الدولة الإسلامية و حيث تطبق الشريعة ؟ تفضلوا بالرد إن كنتم فعلا قادرين عن الرد بالمقنع.
اود الاستوضاح منك عن قولك سيعملون بأقصى جهدهم من أجل تعريب هويتنا الجزائرية.ارجوا ان اعرف منك ماهي هويتنا نحن الجزائرين وشكرا
تجد الرد على تساؤلك هذا في كتاب الجنرال المقوارخالدنزار لما قابل ملك السعودية
/
تلكم كانت تعليقاتي في الموقع الرسمي لمحمد العربي زيطوط و في موقع راشاد و هي تعليقات حول ما قاله زيطوط في شريط فيديو حول توقيف المسار الانتخابي في 92 و ما نتج عنه من مجازر جماعية خاصة في 97. للملاحظة، لم يتم الرد على تساؤلاتي و تعليقاتي حتى الآن. فإما أن السيد زيطوط يفتقر للردود المقنعة، فهو إذن يخاطب الأغبياء و يتخاطى الأسئلة المحرجة، أو أنه متعال و متكبر إلى درجة أنه لا يعير أي اهتمام لتساؤلات المواطنين البسطاء مثلنا و هو تصرف لا يليق برجل يدعي الحكمة.
و الله لشيئ جميل بأن نناضل من أجل تغيير نظام الحكم في الجزائر، و لكن يجب أن نعرف نوعية البديل الذي نناضل من أجله. و إلا ما جدوى التغيير الذي يزيح نظاما أسوء و وضع مكانه نظاما أكثر سوء ؟ فالنظام العسكري الجزائري قد دمر الكثير من الجزائر و أنتم تسعون إلى تغييره بالنظام الإسلاموي الذي سيدمر ما تبقى من البلاد. و هنا لا تقولوا لي بأننا يجب منح الإسلاميين فرصة للولوج إلى السلطة و إن ثبت و أن تحققت مخاوف الجزائريين سوف نبدأ النضال من جديد لتنحيتهم من السلطة. فذلك مضيعة للوقت. فالسياسي الذكي هو من يستبق الأحداث ليجنب لشعبه الوقوع في مآزق يصعب الخروج منها.
وهل انت هذا السياسي الذكي الذي نزل عليه الوحي فعرف بسوئة حكم الاسلاميين الذي قتل ماقتل منهم وسجن ما سجن وشرد ما شرد فبربكم كيف تسون بين الضحية والجلاد.
اشكر السيد علي بن حجر وتكلم كلام في المعقول
بارك الله فيك السيد زيتوت.
أما زلتم حتى الساعة ترددون أغنيتكم المفضلة “إختيار الشعب” ؟ قلت في التعليق السابق بأن الشعب لم يختار بكل وعي، بل كان تحت مفعول مخدر كبير ألا و هو الخطاب الديني الذي يجعل التصويت على الإسلاميين بمثابة التصويت على الله، على الشريعة، و على الدولة الإسلامية. كان الفيس يصطاد أصواته في الشرائح الشعبية الجاهلة التي تفتقر إلى أدنى وعي سياسي. كانت تلك الشرائح ستصوت لأي بغل يظهر بمظهر إسلامي، أي بلحية و قبعة بيضاء و قميص أفغاني. إذن كفوا عن تغليط الرأي العام و جعل الفيس ضحية.
و قولي هذا لا يعني أنني أساند الحكم العسكري الذي وضع الجزائر في ورطة. فكل ما أريده هو أخذ موقف موضوعي، دون انحياز لأية جهة من الجهتين الظالمتين. فتحيا الدولة المدنية، لا عسكرية و لا إسلاموية.
كانت عملية ديموقراطية و انت لا تعلم الغيب و من غي الجاءز وصف فءة من الشعب بالجاهل في الديمقراطية الفرد حر في اختياره
بالنسبة للعروبي-إسلامويين، الديموقراطية سلم يصعدون عن طريقه إلى السلطة، ثم يسحبونه إلى الأبد حتى لا يزاحمهم أحدا بعد ذلك. هاو فاقو
تقولون و ترددونه صباحا و مساء بأن نظام الجنرالات و من يدورون في مدارهم نظام إقصائي. نعم، أنتم على حق. و لكن ماذا عن النظام الذي يريد الإسلاميين إقامته في الجزائر ؟ أليس إقصائي بامتياز، إذ لا يقبلون في دولتهم الإسلامية إلا الإسلاميين العروبيين ؟ هل كان الفيس سيقبل بوجود المعارضة اللائكية في الميدان ؟ هل كان الفيس سيقبل بنقد نظامهم الإسلامي من قبل الإعلام أو المثقفين أو الأشخاص العاديين ؟ ألن يعتبروا ذلك هجوما على الإسلام الذي يوظفونه لكبت كل نوع من النقد للإسلاميين ؟ بل ألن يؤدي ذلك مجرد النقد بصاحبه إلى الإعدام بتهمة الردة أو ما شابه ذلك ؟
ختاما، ألا إنكم يازيطوط و أصحابه قد نصبتم أنفسكم محاميي الشياطين المتأسلمين الذين شوهوا الإسلام ؟
السلام عليكم وبعد،
شكرا جزيلا لقناة المغاربية على تناولها بالتحليل لما حدث من جرائم حرب في الجزائر ضد اناس ابرياء ذنبهم الوحيد انهم اختاروا الجبهة الاسلامية للانقاذ ورفضوا النظام القائم على الاقصاء والظلم والاستبداد. لقد كانت ردود الجنرال مجاهد باهتة وكان يختبىء طوال مدة الوقت الذي اتيح له بما يسمى بالصراع الدولى ويتحجج بنظرية المؤامرة والايادي الاجنبية ويقول تارة بان امريكا من دفعت البلاد لهذه الهاوية ثم يعود ويتهم فرنسا بانها هي سبب البلوى التي حلت بنا. لقد تعودنا على سماع لغة الخشب والخطاب المثير للشفقة الذي استعمله زنقول له اين كنتم انتم يا حماة الدولة والوطن!!!!? واذا صدقنا بكل ما قاله فعلينا بالغاء عقولنا او ببيع ذممنا بثمن بخس وهذا مستحيل. انا اعلم علم اليقين ان الجنرال متورطا الى اذنيه في هذه المذابح وان هرب من عدالة الارض يوما فالعدالة الالهية له بالمرصاد. وسوف ياتي اليوم الذي تكشف فيه كل الحقائق وسيدخل هذا الجنرال واسياده من عملاء فرنسا وامريكا وبريطانيا في السجل التاريخي لطغاة الارض وسيرمى بهم في مزبلة التاريخ.
وردا على الاخ مسعودي ان سمح الاخ العربي بذلك اقول لماذا تتحامل على الجبهة الاسلامية وتتهجم على شيوخها وهل لديك حسابات تريد تصفيتها في هذا المنبر? ثم ما هي مشكلتك مع الاسلاميين وكيف يمكنك اصدار الحكم عليهم دون وجه حق ? الم تسمع بالحديث القائل { البينة على من ادعى واليمين على من انكر } ? ثم اذا كنت علمانيا لا تؤمن بصلاح الاسلام ان يحكم في كل زمان زمكان فهذا الامر يخصك انت ولا يمكنك فرضه على الآخرين ? الا ترى بان اوربا التي تدعي العلمانية وحقوق الانسان كيف تحرك عملاءها في تونس وسوريا واليمن ووو من اجل الدفاع على الانظمة العلمانية الفاسدة الموالية لها ? اليست ازدواجية المعايير والميكيافيلية والايمان بالقيم المادية فقط ما يحرك هؤلاء المدافعين عن العلمانية ?
لتعلم اخي مسعودي بان مفهوم الدين عندنا يختلف تماما عما يعتبرونه دينا عندهم واذا رجعت الى الموسوعة البريطانية اوالفرنسية فانك ستجد ملخص التعريفات ما يتضمن هذا المعنى والذي الا وهو ان الدين هو { هو مجموعة العقائد التي تربط الانسان بما يعتبره مقدسا عنده } اي ليس هناك ذكرا الا للعقائد دون تشريعات بينما تعريف الدين عند العرب فهو { ما يدين به الانسان وينظم به شؤون حياته } وشؤون الحياة هي كل ما يتعلق بالسياسة والاقتصاد والاجتماع والتعليم والصحة ووو.
فتاريخنا وتاريخ اوربا ليس تاريخا واحدا ثم ان الاساس الفكري والثقافي للغرب هو ما انتجته الفلسفة اليونانية اما ما جاء في الحضارة الاسلامية فاساسه العقيدة الاسلامية وما جاء به الوحي. ثم ان الدولة الاسلامية هي ليست دولة الهية او ثيوقراطية كما يحلو للعلمانيين تسميتها وكما يصفها هيجل بكل سلبية وكما سماها الفيلسوف جوزيفوس بالنسبة للدولة التي اقامها رجال الدين اليهود في عصره. ان الدولة الاسلامية هي دولة بشرية يجري عليها ما يجري على البشر من اخطاء ونقائص وووان الدين الاسلامي ليس دينا كهنوتيا يتناول مسائل العقيدة والعبادة فقط بل جاء الاسلام لينظم حياة الانسان مع غيره من بني البشر في المعاملات والخصومات كما جاء ايضا لينظم حياة الانسان مع نفسه في الاخلاق والمأكولات والملبوسات والمشروبات.
واخيرا لا يمكن ان نأخذ من الاسلام الجانب العقائدي والتعبدي فقط ونذهب الى الغرب و نستقي الجانب الفقهي والتشريعي حتى نعالج قضايا الاقتصاد والحكم ووو. يقول عز من قائل { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا }. هذا باختصار ما اردت قوله للاخ مسعودي واتمنى ان يتسع قلبه لهذا الرد وشكرا.
الفيس والنظام كلهم وجهان لعملة واحدة
messaoudi كفانا من التراهات يا كلب الدياراس يا قتالين يا ذباحين الى اجحيم ايها الكلب
انت لقيط ابن عاهرة
اما سيدك زيتوت فهو رجل يحب الخير للجزائر وكلامه يقوله معظم الجزائريين
شكرا لك الاخ زيتوت انك تسرد الواقع الاليم بالماضي والحاضر
اعجبني التعليق نتاع الزميل لي يقول فيه من يضمن ان الفيس سيترك الحريات للاخرين انا عمي يقول لي flnحنينا
كل ما أحببت أن أقول . أضعه بين أيديكم في تساؤلات ؟
لماذا قبل الغرب بالعلمانيين و لم يقبل بالإسلاميين و الله والتاريخ يشهد عليهم أنهم أعدائنا قبل مجيء الإسلام و ربما قبل عهد الرومان و الإغريق….حتى يومنا هذا…؟
لماذا سكت الغرب عن المجازر التي وقعت في التسعينيات ..؟
لماذا الغرب يتدخل في شؤون بعض الدول العربية ولو بالقوة و يعزف عن البعض رغم نفس الإستبداد…؟
لماذا الغرب ساند العلمانيين و أصحاب المصالح و الأطماع في الإنقلابات ضد خيارات الشعوب… ؟
لماذا الغرب يوزن الأمور بوزنين و الميزان واحد…..؟
لماذا الغرب والعرب المتسلطين يريدون أن لا تضهر الحقائق… ؟
لماذا الغرب والعرب المتسلطين يسلطون كلابهم سواء كانوا من الإعلاميين أو الشرطة و أنواعها لقهر الشعوب فكريا و جسديا؟
في عصر الحديث كما يسمى هل سمعنا أن حكم الإسلاميين البلاد …. فلماذا كل هذآ الخوف…. ؟
هؤلاء الغربيين و حكام الإستبداد و الظلم و من سار على نهجهم…. هل تظنون أن يتركوا الشعوب يختاروا ما يريدون …….؟
و هل شعوب العربية واعية وعيا تاما لما يخطط لها من الغرب والمنفذ حكام العرب و أتباعهم…؟
هل إستطعنا أن نجتمع و نخطط لما يحاك لنا و نخطط للمستقبل….؟
كل ما أحببت أن أقول . أضعه بين أيديكم في تساؤلات ؟
لماذا قبل الغرب بالعلمانيين و لم يقبل بالإسلاميين و الله والتاريخ يشهد عليهم أنهم أعدائنا قبل مجيء الإسلام و ربما قبل عهد الرومان و الإغريق….حتى يومنا هذا…؟
لماذا سكت الغرب عن المجازر التي وقعت في التسعينيات ..؟
لماذا الغرب يتدخل في شؤون بعض الدول العربية ولو بالقوة و يعزف عن البعض رغم نفس الإستبداد…؟
لماذا الغرب ساند العلمانيين و أصحاب المصالح و الأطماع في الإنقلابات ضد خيارات الشعوب… ؟
لماذا الغرب يوزن الأمور بوزنين و الميزان واحد…..؟
لماذا الغرب والعرب المتسلطين يريدون أن لا تضهر الحقائق… ؟
لماذا الغرب والعرب المتسلطين يسلطون كلابهم سواء كانوا من الإعلاميين أو الشرطة و أنواعها لقهر الشعوب فكريا و جسديا؟
في عصر الحديث كما يسمى هل سمعنا أن حكم الإسلاميين البلاد …. فلماذا كل هذآ الخوف…. ؟
هؤلاء الغربيين و حكام الإستبداد و الظلم و من سار على نهجهم…. هل تظنون أن يتركوا الشعوب يختاروا ما يريدون …….؟
و هل شعوب العربية واعية وعيا تاما لما يخطط لها من الغرب والمنفذ حكام العرب و أتباعهم…؟
هل إستطعنا أن نجتمع و نخطط لما يحاك لنا و نخطط للمستقبل….؟