فقهاء الاستخبارات
«ما مِن مُستبد سياسي إلى الآن إلا ويتخذ له صفة قدسية يشارك بها الله، ولا أقل من أنْ يتخذ بِطانة من خَدَمَةِ الدين يعينونه على ظلم الناس باسم الله، وأقل ما يعينون به الاستبداد، تفريق الأمم إلى مذاهب وشِيَع مُتعادية تقاوم بعضها بعضاً، فتتهاتر قوة الأمة ويذهب ريحها، فيخلو الجو للاستبداد ليبيض ويُفرخ». لكل حاكمٍ مستبد بطانة من حَمَلة الدين يُشرعنون باطِلَه، ويُمررون فساده، كما أشار الكواكبي في المقدمة أعلاه، لمعرفة الحكام والملوك بقوة تأثير الدين في حياة الناس، وقدرته على توجيه آرائهم، وعندما يتم هذا التزاوج بين السلطتين السياسية والدينية، يُصبح الطاغية مُحاطًا بسياجٍ مانعٍ عن كل مُساءلة ومؤاخذة.
نبْتَةُ شر وجدتْ لها تُربة حاضنة وواقعًا هيأ لها الظهور والتمدد في بلاد المُسلمين، عن تيار السلفية الجامية والمدخلية أتحدث، ذلك التيار الذي نشأ في السعودية بعدما علتْ أصوات دعوية مُعارضة لاستقدام الأمريكان في حرب الخليج الثانية، فانبرى أهلُه لصياغة شكل جديد من السلفية تُضفي القداسة على ولي الأمر، وارتقوا منابر التصنيف، يصفون هذا بالتكفيري وهذا بالخارجي وهذا بالمبتدع لمخالفتهم الحكام، وتدعو العامة للتأمين على كل قرار يتخذه ولي الأمر الذي لا يجوز مخالفته.
بالمقابل صار هذا التيار قُرة عين الأنظمة الاستبدادية، فأُصدرت بعض الحكومات، الأوامر بتسهيلات لرموزه وإعطائهم مساحات واسعة لترويج هذا المنهج، وشن الحرب على كل فكرة مُناهضة لفساد الحاكم، ولم يتم تسييس هذا التيار فحسب، بل تمت عسْكرتُه كذلك ضمن موجة الثورات المضادة لثورات الربيع، فكتائبهم المسلحة التي تشكلت للقتال بجانب حفتر في ليبيا معروفة، وجرائمهم التي ارتكبوها بحق الثورة مفضوحة، وباسم الدين حملوا السلاح وقتلوا بني الدين والدم والأرض.
من خلال متابعتي لسيرة هذا التيار المُنتسب زورًا إلى المنهج السلفي، أستطيع القول بأنه يرتكز في شرعنة الاستبداد وتقديس ولي الأمر على أمرين: الأمر الأول هو انتقائية النصوص، فالجامية والمدخلية يحشدون النصوص المؤكدة على طاعة ولي الأمر وإلباسها ثوب الإطلاق، ويغضون الطرف عن النصوص التي تُظهر تقييد هذه الطاعة وأنها ليست على إطلاقها، فالطاعة المُلزمة للرعية، التي يستقيم بها ميزان الدولة هي الطاعة في غير معصية وفساد. وترى الجامية والمدخلية يعضون بالنواجذ على حديث «ثم ينشأ دعاة الضلال فإن كان لله في الأرض خليفة جلَد ظهرك وأخذ مالك فأطعه»، وهو مع ما في سنده من مقال، لا يمكن تفسيره إلا بأن الوصية بالطاعة في ما لو جلد ظهرك وأخذ مالك بحق لا بالباطل، حتى يستقيم النص مع الأحاديث التي تأمر بحفظ المال والنفس والعرض، وأن من مات دونها فهو شهيد.
ومن جهة أخرى، فماذا سيفعل صاحب هذا القول إن اغتصب الحاكم نساءه؟ هل سيطيع؟ فإن قال لا فلماذا قَبِل باغتصاب المال ظلمًا، مع أن العِرض والمال من المقاصد الكلية الخمسة التي جاءت الشريعة لحفظها؟ كما أنهم يساوون بين ظلم أحد الرعية والظلم العام للأمة، فيطالبون الأمة بالسكوت عن ظلم الحكام مهما ارتكبوا من الجور بحق شعوبهم.
الأمر الثاني الذي يعتمد عليه الجامية في شرعنة الاستبداد، هو التلبيس على الناس بشأن الإنكار على الحاكم، والخلط بين الإنكار والخروج، فعندهم أن الإنكار العلني على الحاكم يعد خروجًا عليه، وبناء على ذلك، إذا كان للحاكم نصف ساعة على الفضائيات يزني فيها ويشرب الخمر، فلا ننكر عليه بل نؤلف الناس عليه لتجتمع الكلمة، هكذا زعم أحد كبار الجامية فعليا، ولا حرج في أن يقتل الحاكم نصف شعبه ليعيش النصف الآخر إذا رأى ذلك، كما عبر جامي آخر، ولا مانع في أن يُحشر الناس ليعملوا ويكدوا دون أدنى أجر طالما كان ذلك أمر الحاكم، بحسب ما قال الجامي المُلهم، وعلى من يعترض على ذلك الظلم أن يُجهز نفسه ليُعامل معاملة الخوارج، فإن سُجن بعدها أو قُتل فلا يلومن إلا نفسه!
فرقٌ كبير بين الخروج على الحاكم، الذي يكون بالقوة والسلاح، وبين الإنكار عليه، لا علاقة بين هذا وذاك، بل جاء الأمر في النهي عن المنكر بصفة عامة، وجاء كذلك بصفة خاصة في ما يتعلق بالحكام، كقول النبي صلى الله عليه وسلم «يَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ تَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ أَنْكَرَ فَقْدَ بَرِئَ وَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ سَلِمَ وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ»، فماذا يفعل هؤلاء الجامية مع قول النبي «فمن أنكر فقد برِئَ». أمثال هؤلاء الجامية الذي يقدسون الحاكم على هذا النحو، يُلصقون بالإسلام تهمة الكهنوتية والحكم الثيوقراطي، وذلك حين يُكرسون لإعفاء الحاكم من المُساءلة والحساب وتخويف الناس من مجرد الاعتراض على فساد حكامهم، في تجاهلٍ تام لحق الأمة في اختيار حاكمها ومراقبته ومحاسبته وفق القنوات الشرعية المتمثلة في أهل الحل والعقد، وذلك ما جرى عليه عمل القرون المفضلة، حيث كانوا يحاسبون الحاكم وينكرون عليه علنًا إذا دعت الحاجة، بل كان الخليفة يطالب الناس لدى تعيينه بتقويمه إذا اعوج وحاد.
منهج هؤلاء الجامية لا يقل في خطره وغلوه وتطرفه عن خطر الدواعش الذين اختزل البعض شرور العالم فيهم وحسب، كلاهما وجهان لعملة واحدة، استبداد بالرأي، وشرعنة للظلم، وتصنيف للآخرين ورميهم بالتبديع والتفسيق، كلاهما يقتل، كلاهما حمل السلاح في وجه الأبرياء، كلاهما لا يواجه ولا يعادي إلا المخلصين، وكلاهما يتلاعب بالنصوص بالاجتزاء والتأويل والبتر عن السياق. كم أساءت هذه الفئة للسلفيين عمومًا، وتأصل في حس الكثيرين أن كلمة سلفي مرادفة لعلماء السلطان، واختلط الحابل بالنابل، لذا وجب على دعاة السلفية المعتدلين التحذير من هذا التيار وفضح منهجه، وبيان قضايا التعامل مع الحكام وفق رؤية شاملة كلية للنصوص، لدفع شرور «الجاميين» الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا، وتسببوا في اعتقال العلماء والدعاة، هُم فعليا أقرب ما يكون إلى وصف “فقهاء الاستخبارات” والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
احسان الفقيه
احسان احسان….كل هاد الكلام ينبع من امرأة…اريد أن أطرح سؤال …
انتم تصرخون من امريكا و اوروبا خاصة بريطانيا …أن الإسلام (طبعا الإسلام الذي دعى إليه النبي الكريم و من بعده الصحابة الأخيار. و الذي ذروة سنام الجهاد… إلخ) أنه في خطر بين أيدى الحكام العرب الطغاة الظالمين ..وتردون تنحيتهم و وتغيرهم ..و وتنصيب آخرين ليعيدوا أيام الخلفاء الراشدين الفاتحين لبلاد الفرس و الروم … ويحيون امجاد الأمة …و يواصلون الفتوحات …. فتح آسيا و امريكا و اوروبا…واعلاء كلمة الله في كل بقاع الأرض ….ما شاء الله عليكي..وبماذا …بتزكية و مباركة و رعاية و مساعدة امريكا و اوروبا (خاصة بريطانيا)..لإعادة المجد الضائع…سبحان الله..
يا اما انتي خبيثة كخبت ابليس.
و اما انكي مصابة بجنون البقر..
اوربا …امريكا.. تسمحان بإعادة ايام الصحابة…
بريطانيا التي تحارب السلام بالشبه ..وتدعم الفرق الضالة كالقادنية و الخوارج و التبليغ و الصوفية الطرقية …و .و .غيرها من الفرق..
هم يعلمون أن الرسول مكث في مكة إحدى عشرة عاما يعلم الناس فقط معنى التوحيد و ضده .
سحبان الله …من ارض أعداء الدين تريدون احياء امجاد الأمة لمحاربة اعداء الامة..
أريد أن أفهم يا احسان الفقيه…كيف سيتم هذا…
حسان احسان….كل هاد الكلام ينبع من امرأة…اريد أن أطرح سؤال …
انتم تصرخون من امريكا و اوروبا خاصة بريطانيا …أن الإسلام (طبعا الإسلام الذي دعى إليه النبي الكريم و من بعده الصحابة الأخيار. و الذي ذروة سنام الجهاد… إلخ) أنه في خطر بين أيدى الحكام العرب الطغاة الظالمين ..وتردون تنحيتهم و وتغيرهم ..و وتنصيب آخرين ليعيدوا أيام الخلفاء الراشدين الفاتحين لبلاد الفرس و الروم … ويحيون امجاد الأمة …و يواصلون الفتوحات …. فتح آسيا و امريكا و اوروبا…واعلاء كلمة الله في كل بقاع الأرض ….ما شاء الله عليكي..وبماذا …بتزكية و مباركة و رعاية و مساعدة امريكا و اوروبا (خاصة بريطانيا)..لإعادة المجد الضائع…سبحان الله..
يا اما انتي خبيثة كخبت ابليس.
و اما انكي مصابة بجنون البقر..
اوربا …امريكا.. تسمحان بإعادة ايام الصحابة…
بريطانيا التي تحارب السلام بالشبه ..وتدعم الفرق الضالة كالقادنية و الخوارج و التبليغ و الصوفية الطرقية …و .و .غيرها من الفرق..
هم يعلمون أن الرسول مكث في مكة إحدى عشرة عاما يعلم الناس فقط معنى التوحيد و ضده .
سحبان الله …من ارض أعداء الدين تريدون احياء امجاد الأمة لمحاربة اعداء الامة..
أريد أن أفهم يا احسان الفقيه…كيف سيتم هذا…
La crise actuelle qui a éclaté entre les deux clans du régime est montée à un stade superieure et a atteint la chambre d’enregistrement du régime.Deux clans s’affrontent et sont representés d’un coté par la cinquieme colonne francaise ouyahia-said (frere d’el choléra)- oul abbes et d’un autre coté , le deuxieme clan , incarné par el gaid salah et l’état major de l’armée , qui n’a pas affiché ses intentions jusqu’à l’écriture de ses lignes.Tout porte a croire que l’axe ouyahia -ould abbes veut destabiliser le processus de 2019 afin de mettre au fait accompli le clan de l’état major de l’armée et lui imposer ses choix par la destabilisation des insititution du régime ou par le retour du terrorisme actionné ,cette fois ci, par le cartel de la presidence. 2019 fait peur a ouyahia , ould abbes et a tout le clan de la france . Ils savent qu’ils sont entrain de jouer leur tetes et celui de leurs familles et ils n’hesiteront pas d’utiliser le terrorisme, facon OAS. l’épisode du fils du goumier anis rahmani avec les hommes de tartag montre que la cinquieme colonne est convaincue que bouhadja ne fera pas l’erreur de hamrouche de 1991 en demissionant tout en laissant le champ libre aux hommes de bajolet, ouyahia-said-ould abbes Ces derniers veulent effectivement provoquer une vacance instututionnelle avec toute la balbala qui l’accompagne.Pour l’option terrorisme, si bouhadja ne demissionne pas, l’épisode anis rahmani montre que tartag hesite, car il sait ,mieux que quiconque, qu’il affrontera gaid salah, si jamais l’ombre d’attentat aurait été commis par ses élements.Il se pourrait aussi que tartag ait changé de camp en rejoignant gaid salah privant ainsi l’axe , OUYAHIA-SAID-OULD ABBES-LES ANCIEN OFFICIERS DE L’ARMÉE FRANCAISE-AMBASSADEUR DE FRANCE-BAJOLET-L’ÉLYSÉE-BNAI BRITH (JACQUE ATTALI-)FRANC-MACONNERIE d’un outil important du terrorisme et de la fabrication de la balbala pour destabliser le clan adverse. Cette destabilisation servira comme motif , au minimun, à un report des éléctions , auxquelles el choléra ne se présenterait pas en tout etat de cause, d’où le secret du mot continuité. Tout ce que dit ouyahia sur bajolet et sur le non report de l’éléction n’est qu’une manière de sa part de mettre du brouillard sur les veritables enjeux. La derniére intervention de bajolet n’est qu’un message aux troupes de la cinqiuieme colonne qui dit ceci : Nous somme mecontents de vous, vous ne jouez votre role, vous avez echoué, trouvez nous à tout prix une solution à l’état major de l’armée et gaid salah en personne.
En dernier, nous tenons à saluer ceux qui ont pris la decision d’acheter le blé à un fournisseur autre que celui de la risée du monde occidental, la france.On n’a pas besoin d’ajouter de l’eau à la mer , comme on dit chez nous. Ceci en attendant une veritable politique agricole qui fera de l’algerie une puissance agricole digne de ce nom . Nous sommes en attente d’autres decisions similaires qui concernent d’autres secteur, notamment l’usine de montage de l’automobile renault. Incroyable, une veritable honte , c’est du pur siphonnage du tesors public.
Commencons depuis le debut .voila un homme, un journaliste ,djamel khashogi decide de quitter son pays pour les etats unis afin d’echapper à ce qu’il a pecu à l’avance, l’arrivée de la reppression de mohamed ben manchar (hacha sidna mohamed ).Sans devenir opposant ,le regime le met dans la categorie des persona non grata .Plus que ca , selon des sources , les alyaoud el kouffar , el foudjar forcent sa premiere femme à lui demander le divorce. Il sait qu’il ne reviendra pas dans son pays demain matin , il decide de se marier. il fait connaissance d’une turque et se fiance avec elle. Pour légaliser son marriage il doit l’officialiser et il a besoin d’un document attestant son divorce avec la premiere femme.Il rentre dans un consulat des al yahoud au etats unis , comme ils ne peuvent pas le tuer la bas car il les a pris en depourvu, il lui fixe un autre rendez vous au consulat d’istamboul.Le type va avec sa fiancée il prend quelques précautions (qui s’averent inutile pour lui sauver la vie ) et rentre au consulat . Ben manchar l’envoit vers l’au delà en quelques minutes.Il le tue et il le demembre.On lui coupe la tete et ben manchar exige de ramener sa tete à son bureau à riyad selon des sources.Il a certainement envie de jouer au foot avec.Medames et messieurs , imaginez la scene , Sa fiancée est dehors entrain d’imaginer comment va se derouler la fete de mariage et ses futurs projets et juste à côté et pendant ce temps son futur mari se fait decouper en morceaux. Voilà qui fait rougir alfred hitchcock. Il a été incapable toute sa vie de monter un scénario pareil.
Ya t-il un musulman dans cette terre qui continue à considerer les al yaoud comme des musulman ?. Dans cette histoire ce qui est etonnant ce n’est pas le caractere sanguinaire des al yahoud connu depuis l’edification de cette monarchie sous les decombres de l’empire ottaman. Mais de constater la naiveté de l’élite arabe opposée à ces regime et qui considerent que ces regimes n’iront jamais loin.Il faut toujours se mettre en MODE illimité avec ces regimes.
Si les yahoud ne tuent pas , ne torturent pas ,n’asssassine pas,n’horrient pas , ne decapitent , ne massacrent pas , qu’est qu’ils vont faire. ils vont etre au chomage.ils perdront leur raison d’être
. les occidentaux les ont placé pour ca.On voit de l’autre côté cette réaction occidentale qui semble decouvrir l’horeur des al yahoud. N’est ce pas eux qui les ont aidé à prendre le pouvoir et les ont placé.En réalité il cherche maintenant à sacrifier ben manchar tout en sauvegardant ce JOYAU du sionisme international, à savoir le régime des al yahoud. lorsque l’occident les a placé ,il leur a confié deux missions esssentielles. La premiere est de se faire passer pour des musulmans, etant donné qu’ils sont sepharade.La deuxieme est de faire le contraire de tout ce que l’islam prescrit. d’ou le secret de leur comportement de voyou en occident et leurs destabilisation de toute nation sunnite en proie à la réussite.
Un ancien candidat à la mascarade de 2014 en algerie , avait raconté une anecdote . C’était l’époque de la crise finaciere de l’algerie des année 80.Il y a deux emir du golfe qui se rencontrent. L’un dit à l’autre que l’algerie est en crise , elle a besoin d’argent et il faut l’aider. Le deuxieme lui répondit ceci : il faut jamais me demander d’aider l’algerie.Il faut toujours s’assurer que ce pays puisse avoir un genoux à terre, car s’il se relève on ne sait pas ou il va partir.Erdogan doit absolument connaitre cette anecdote et il doit remplacer le mot algerie par turquie. Ca lui permettra de comprendre ce dont les al yahoud sont capables et connaitre
surtout leur logiciel psychologique
AHL EL KOFR WAL FODJR WAL OOHR
LAANAT ALLAHI AALA DHALIMINE