حملة “فرانس 5” المعادية للحراك…ما هو أبعد من التشويه

حملة "فرانس 5" المعادية للحراك...ما هو أبعد من التشويهكثير من التقارير التي نسمعها ونقرأها زائفة، وتحتوي على معلومات مضللة للرأي العام، وهنا الحديث عن الإعلام الفرنسي الذي يعاني بشكل فعلي فساداً حقيقياً، وتتضح بعض جوانبه في الحملات

سيحقق الحراك أهدافه ولو تعاونتم مع الشيطان!!!

- سيحقق الحراك أهدافه ولو تعاونتم مع الشيطان!!!حالة من الرعب، من الفزع، من اليأس يعيشها النظام الذي فشل في كسر الحراك الشعبي، حالة تزداد سوءا كل يوم يدنو فيه من نهاية الأزمة الصحية، فهو أصبح يعرف درجة التمرس في النضال من أجل الحرية التي

بَلْ أنتم بَشرٌ مِمَّنْ خَلَقْ

بَلْ أنتم بَشرٌ مِمَّنْ خَلَقْد. علي فريد*****مَا حَدَثَ لَنَا حَدَثَ لغيرِنَا..مَا فَعَلَهُ غيرُنَا يَجِبُ أن نَفعَلَه..تَنهضُ الأممُ بالأسبابِ كما تَسقطُ بالأسباب..امتلاكُكَ العقيدةَ الصحيحة يُؤهلُكَ للنصرِ ولا يُحققه!!اكتفاؤكَ بالعقيدة

عيدنا سعيد إذا أردنا

عيدنا سعيد إذا أردناكتب بواسطة :د. عمار جيدل / باحث وكاتبجاء العيد والهوى في ممالك المسلمين يأمر وينهى، والاستبداد في كثير من بلدانهم بلغ المنتهى، وكيد العدو الأجنبي بمعاونة خدمه في الداخل يسلّط الأخ على أخيه، لينام هو قرير العين، لِيَكِل

إن لم نأخذ حريتنا سنبقى تحت جحيم الاستبداد

إن لم نأخذ حريتنا سنبقى تحت جحيم الاستبدادكتب بواسطة :خالد حسن / رئيس التحريرالأولى في مجتمعات الاستبداد أن لا يُفتح مجال واسع للسلطة كي تقيد حرية الرأي على وفق مصلحتها.. والقاعدة الذهبية في هذا: حصّن حرية الرأي أولا ثم ناقش الاستثناءات

“الدولة” صارت تفتي في الدين والدنيا وتتدخل في شؤون الحياة كلها!!

"الدولة" صارت تفتي في الدين والدنيا وتتدخل في شؤون الحياة كلها!!كتب بواسطة :د. سليم بن خدةليس من وظيفة الدولة أن تتدخل في كل صغيرة وكبيرة وتحاول السيطرة على حياة المجتمع وتفاصيل شؤونه، وحتى أذواق الناس.فالمعالجة الأمنية لكل شيء وتغول

في عزَ الحجر الصحي.. السلطة الفعلية تلعب ورقة دعم فرنسا

في عزَ الحجر الصحي.. السلطة الفعلية تلعب ورقة دعم فرنساكتب المحلل الفرنسي "شارل جيغو" في صحيفة "لو فيغارو" أنه بعد ستة وخمسين أسبوعاً من المسيرات السلمية المعارضة التي أذهلت العالم، علق الحراك مظاهراته، ليغتنم الحكم هذه الفرصة لتشديد

العلاج بالحرية

العلاج بالحريةالأفكار لا تجابه بالسجن، والذين تزدري أفكارهم، أو تحسبهم جهلة، هم في النهاية يعتنقون فكرة مهما كانت مشوشة أو مشوهة.نعيش في مجتمع مغلق، ويحكمنا نظام سلطوي لا يترك هوامش لممارسة الحريات، وهذا يوفر كل شروط التشوه حتى اننا قد