تصفح القسم

مقالات مختارة

المادة 102 من الدستور وفلسفة التغيير

كتب بواسطة :د.محمد عقبة القاسمي تستحق المادة 102 من الدستور، التي تمهد لعزل أي رئيس يصاب بمرض خطير ومزمن، أن تكون أشهر مادة في الدستور! سبب شهرتها أنها المادة الدستورية الوحيدة التي بلغت أقصى درجات الوضوح والصراحة وعدم

في مثل هذا اليوم من العام الماضي

في مثل هذا اليوم من العام الماضي، ثبث الإنقلاب العسكري على الجزائر و حراكه بمناورة خبيثة رسمت من قبل الإمارات و فرنسا و باقي الدول التي لها مصلحة في إعادة الرسكلة حفاظاً على مصالحها الاستراتيجية و جسدت على أرض الواقع من الطغمة العسكرية

إسرائيل جار قديم

إسرائيل جار قديم المغرب تطبع العلاقات مع إسرائيل مقابل اعتراف أمريكي بسيادة المملكة على الصحراء الغربية.. لا تمثل هذه الصفقة المشينة إنجازا دبلوماسيا للرباط، وعلى عكس ما تروجه الجهات الرسمية المغربية فإن هذا الخيار يسقط الغطاء الأخلاقي

سنة من العبث السياسي والدستوري!

الجزائر الجديدة 188 سنة من العبث السياسي والدستوري! تمر اليوم سنة كاملة على اقتراع 12 ديسمبر 2019، الذي أعلن عن تاريخ تنظيمه قائد الأركان الراحل أحمد قايد صالح، رغم أنه لا يملك لا الصفة القانونية ولا الدستورية ولا السياسبة للقيام

إعلان فشل

إعلان فشل لم تجد السلطة ما تقوله للجزائريين في الذكرى الأولى لانتخابات 12 ديسمبر 2019 سوى دعوتهم، على لسان عبد العزيز جراد، إلى حل "المشاكل الداخلية بيننا لإيجاد أحسن طريق للخروج من هذه الأزمة ومحاولات استهداف الوطن".هكذا يكون الاعتراف

التكتل لإنقاذ الوطن الغالي…تفاؤل رغم الصعاب

التكتل لإنقاذ الوطن الغالي…تفاؤل رغم الصعاب كل المؤشرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية توحي بأننا على حافة الانهيار إذا لم نستدرك الوضع، وهذا ما تنبه به الخبراء منذ سنوات وما حذر منه العقلاء منذ عقود إن استمرت السلطة في غيَها

النظام مريض وعلته ليست كورونا

النظام مريض وعلته ليست كورونا الاعتقاد بأن كورونا التي أصابت عبد المجيد تبون هي مشكلة النظام السياسي خطأ في التشخيص قد يكون قاتلا. منذ الأيام الأولى بدأ التخبط في التعامل مع مرض تبون، ونقله إلى ألمانيا كان إشارة واضحة إلى صعوبة الوضع،

السياسة الخارجية والوطنية الزائفة

كتب بواسطة :عبدالله كمال / صحفي ومدون قضايا السياسة الخارجية بشكل عام، دائمًا ما تضع السلطة والمعارضة في موقف حرج. فبالنسبة للسلطة، كلّما زادت الهوّة بينها وبين المعارضة الشعبية وكثرت الانتقادات حول خياراتها في المسائل الخارجية، نقصت

وهم الحل الدستوري

وهم الحل الدستوري ما الذي يجعل كثيرا من الناس مطمئنين إلى عواقب تطبيق المادة 102 وإعلان حالة الشغور في منصب الرئيس؟لقد كان "المسار الدستوري" الذي فرضته السلطة معاكسا تماما لمطلب التغيير وهو الذي أفرز حالة متقدمة من التهالك إلى درجة أن

و إنها لمأساة و مُصبٌ جلل!

و إنها لمأساة و مُصبٌ جلل! يستمر النظام في ألاعيبه ، أكاذيبه، و في تراهاته و ممارساته التي ألفناها منذ الأزل، في مناورات متتالية معرضاً الجزائر إلى خطر الإنهيار التام، ضارباً عرض الحائط القوانين والتشريعات التي وضعها بنفسه و صاغها

سواء أكان “الاعتقال” نزوة أم انتقاما أم مسرحية…العودة السريعة إلى المربع الأول

تبين لكثير من المغفلين وممَن غُرَر بهم أن حملة الاعتقالات بعضها انتقام وبعضها الآخر مسرحية أُعدت فصولها وتنفيذها في مخابر السلطة، والعمل جار لتبرئة ساحتهم أو التخفيف عنهم، وقد قبلت المحكمة العليا الطعن بالنقض في قضية بعض أبرز الحكام

لا لسياسة الهروب إلى الأمام… لا للحرب بين الإخوة لا للاستبداد

كتب بواسطة :د. سليم بن خدة في أثناء متابعتي للأخبار الأخيرة ودق طبول الحرب على حدودنا الغربية تذكرت جلساتي المطولة مع الوالد رحمه نهاية السبعينيات وهو في الإقامة الجبرية. وكان بومدين قد وضعه مع ثلاثة من رفاقه تحت الإقامة الجبرية كما