اليمين المتطرف في – النمسا – يخسر الرئاسة في اللحظات الأخيرة
تصاعد العنصرية والإسلاموفوبيا التي يغذّيها الإعلام والسياسيون، أدّت في نهاية الأمر، إلى استفحال مخاطر اليمين المتطرف، الذي تزداد شعبيته يوما بعد يوم…
وإذا كان اليمين المتطرف النمساوي قد خسر هذه المرة ،فإنّ شعبيته قد تضاعفت، ثم إنّ متطرفين آخرين على أبواب أن ينتصروا، خاصة في فرنسا.حيث سيشهد العام المقبل معركة حامية على الرئاسة قد تفوز فيها، إبنة الذبّاح السابق في الجزائر لوبان، والتي انتهى بها الأمر أن أطاحت بوالدها مؤسّس الحزب، لتتفرد بقيادة “الجبهة الوطنية” العنصرية والمعادية للمسلمين أساسا.
A mon avis, l’ennemi numéro un est l’extrême gauche éradicatrice .
J’ai vécu une dizaine d’année en Europe , à une époque ou l’extrême gauche n’était pas à la mode à l’ouest.
,L’islam a sa propre mondialisation ; Multi race; multi peuple ; multi religion
L’ordre mondial alter nationaliste refuse une concurrence en dehors du cercle du dictat de la pensée humaine
.