تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
الموضوع السابق
الموضوع التالي
6 تعليقات
التعليقات مغلقة.
بارك الله فيك وبك أستاذ زيطوط انت مفخرة للجزائر واعلم ان التاريخ يكتب ان هناك شرفاء في هذا الوطن لايقبلون الظلم والفساد حتى من أقرب الناس إليهم و أنتم ظمن هذا الفريق الفائز بإذن الله الله أكبر والعزة لله وللرسول ولهذا الوطن العزيز بأحراره لا العبيد
شكرا
لا حول ولا قوة الا باالله
هههههه هذا أسعد خبر ولكنه في الوقت نفسه أحزن خبر بالنسبة للعملاء المسؤولين في حزب الجبهة لأنه كشف حقيقتهم ، فالحقيقة هي أنهم أقالوه بسبب الخلافات بينهم وتصريحاته اللاذعة المتهورة ضد بعض الشخصيات البارزة مثل الجنرال توفيق والأمين العام لحزب الجبهة السابق بلخادم ولويزة حنون وغيرهم و هنا نستنتج أنه ليس هو الذي إستقال بإرادته بل تمت إقالته خاصة وأنه برر إستقالته بعذر أقبح من ذنب حيث قال أن الإستقالة جاءت بدافع صحي فلو كانت الحقيقة كذلك فلماذا لم يقدم المسؤول الأول في الحزب والبلاد (( بوتفليقة )) إستقالته وهو على شفير الموت ولا يمكنه الكلام ولا حتى رفع يده وغائب عن الساحة السياسية منذ فترة طويلة ولا نعرف أين هو نسأل الله أن يشفيه ؟ إذا فهذه لعبة سياسية لا نهاية لها ونحن ننتظر نتائجها رغم أنها مرة وشاقة وهذا النظام يتحكم في شروطها ويسيرها حسب إرادته ومصالحه الخاصة على حساب المواطن البسيط الذي يدفع الثمن باهضا نسأل الله السلامة والعافية والفرج آمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على سعدانهم أن يتكلم ويقول الحقيقة إذ كان هذا حقيقتا صادف أزمة صحية مستعجلة تحتم عليه الإستقالة كل المقربين منه لا يعلمون شيء عن مرضه وأنه يعاني مشاكل صحية تستوجب على الأقل الاستقالة المفاجئة، إن كان غير ذلك المستنتج أن الأحداث تتسارع أكثر من المتوقع وأخطر مما كنا نعتقد العصابة ستخرج لنا في المستقبل القريب فلذات أمخاخها والقادم حقيقتا مرحلة حاسمة لكل الشعب وثرواته ووحدته إما أن يكون أو لا يكون، 2017 هي نقطة لا رجوع إما لإنجاح إنقلاب 1992 وغسل أيدي المجرمين أو لإفشاله … والأهم نظرة العالم لنا، إما نفرض إرادتنا وشخصيتنا ووجودنا وإما تغييبنا، الصحراء أصبحت في خطر أكثر من أي وقت مضى بثرواتها بشساعتها بموقعها الاستراجي وهي الآن تحت أهداف ومرما المجرمين والعالم أجمع، والشعب ليس عليه إنتظار فوات الأوان ” كي يزيد نسموه بوزيد” على الكل أن يعمل بما يستطيع لإرجاع الجزائر للشعب مالكها الحقيقي.
C’est la fin de la république maçonnique
, On a commencé par remplacé dieu par les peuples ce qui a déclencher une crise il y a 30 ans
On a fini par travestir l’islam en zaouia, pour rentrer dans une loge maçonnique et faire le baptème de la libèrté et pourquoi pas un sacrifice rituèl version zaouia.
Conclusion : le bled a besoin plus que jamais d’un rappel à l’ordre divin
Les mamifères inférieurs s’abstenir.