الأفكار العظيمة لا تموت بالإغتيال السياسي

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
إنك تعيد بذاكرتنا في هذا اللمقطع لتسعينات التي مهما حاولنا نسيانها لن نتمكن ليس فقط بسبب … أسأل الله أن يرحمهم وكل الشرفاء والأبرياء من الشعب والجيش ومن أغتيل غدرا وعدوانا بل لمشاهدة المجرمين في أماكنهم بل تم ترقيتهم لمناصب عليا، إذن من قام بترقيتهم أجرم منهم ونستنتج من هذا أنها عصابة أنا هكذا أفهم ومن يقول عفا الله عما سلف يريد تكريس الإستبداد قبل اللاعقاب والمحاسبة والقصاص الحل الوحيد للجزائر لتتمكن من رفع رأسها، من حكمة الله أنه وصف الدواء بدقة للمرض، أرجو أن تطلب من المغاربية عدم بث شريط العدالة الإنتقالية المقزز، لأن ليس كمن …. وإلا سأقول لمن يحسب نفسه عالم وخريج القوانين والعدالة هات أمك لأغتصبها أمام أعينك وهات رضيعك أسحقه تحت أرجلي … وسأفعلها بعدها أنا من سيقول لك عدالة إنتقالية وعفا الله عمىا سلف، نحن لا نريد الأموال ولا الطبطبة على ظهورنا حتى إن لم يظهر الفاعل والمختفي حسبنا الله ونعما الوكيل، أم من لم تلمسه الأزمة ويأتي وينتخب على مصالحة أقول له مادخلك في مالايعنيك … هذه هي كل الحقيقة.
صحيح أن الأفكار العظيمة لا تموت بالإغتيال السياسي ولاكن تترك جرح وأثر عميق جدا … ويصعب إندماله … وعلى الشعب أن تظهر رجولته لكي لا تذهب كل التضحيات سدى لكي تحيا الأفكار من جديد

رايي من رأي الأخ رابح بوروبة مع تحفظي على بعض الكلمات البذيئة رغم انها حقيقة .قد اسامح من قاتلني على دنيا لكن لن أسامح من قاتلني من أجل ديني وحتى الله عز وجل قال # لاينهاكم الله عن الدين لم يقاتلوكم في الدين………. انما ينهاكم عن الدين قاتلوكم في الدين ….أن تولوهم ومن يتولهم فأولائك هم الظالمون # ثم ان الصفح والعفو يكون عند المقدرة وبعد رد المظلمة . هل ردت مظلمة ؟