برنامج حصة مغاربية حقيقة الوضع الصحي للرئيس الجزائري بوتفليقة
المتحدث من الجزائر مصّر على تصديق ما يقوله المسؤولون في الجزائر!
وكأنه لا يرى أمامه حال بوتفليقة…
في هذا البرنامج، تحديتهم بأن أنسحب تماما من الحياة العامة إذا خرج بوتفليقة وقال كلمتين فقط للشعب الذي يفترض أنه يحكمه…
كلمتين لا أكثر…
لو احد كتب قصة خيالية قبل سنوات فقط وقال لنا أن حال الجزائر سيصل إلى هذه المسخرة…
لقلنا أن خياله أوسع مما يعقل…
الجميع يعلم و الكل على علم …السؤال الواجب طرحه …من يحكم الجزائر فعلا ؟ من يكون بوتفليقة هذا حتى يعلق مصير الشعب بصحته ؟ لماذا كل هذا التكتم و الخوف من قول الحقيقة ؟ …. ما أعلمه و ما أعيشه هو لا وجود لرئيس ..لا وجود لعدالة …لا وجود اقانون ….لا وجود لدستور ؟ الخص القول ان الجزائر الحبيبة لم تستقل يوما او بالاحرى ..الجزائر انهت مرحلة الاحتلال و لم تدخل يوما مرحلة الاستقلال نعم ….
الجميع ينتظر ان تصبح الجزائر علي فواهة انحطاط يضرب جميع المجالات اصحاب المصالح الشخصية والعائلية هم الان مكن يسيرون الجزائر هم الان في مرحلة فيصلية من ينهب اكتر ومن يتحكم ويستولي علي مدخرات الشعب و النفود اكتر لكن المشكل او الخسيارة هنا لشعب الدي لم يعد يعطي اهتمام لبلاده ولايريد النهوض او اصلاح بلاده نعم اليوم الجزائر مريضة وعلي الشرفاء والوطنين وابناء البلد ان يتكلموا وان يقفوا في وجه هدا الفشل الدي هو موجود من عشرات السنين
Il y a une seule différence entre Bouteflika et les 18000 disparus.
Le président , tout le monde le cherche
Dans ce black hole, il faut etre président pour eviter la malédiction de l’indifférence
مادام هناك رجال امثال زعيطوط فان الجزائر بخير
عفوا زيتوت