محمد زيتوت وأخرون حول ترشح بوتفليقة للعهدة 4
محمد العربي زيتوت و آخرون في نقاش حول ترشح بوتفليقة للعهدة الرابعة ضمن حلقة جديدة من برنامج الحدث المغاربي.
بلغت المهزلة إلى الحد الذي يريد فيه “الرئيس”، الذي صنعه الجنرالات في1999، أن يخلد في الحكم وهو لا يستطيع أن يلبس ثيابه أو يأكل طعامه وحدهبل لايستطيع حتى أن يقف على رجليه أو يقول كلمات مفهومة.
يُولد الإستبداد القهر والفساد و في الجزائر ولًد كل ذلك و معه كثير من العجائب.
سيذكر التاريخ يوما أن البلاد حكمها طاغية ولص من على كرسي متحرك.
مفيدة جداً بورك فيك.
من الأدلّة البيّنة أنّ ضرورة التغيير تفرضها مساوئ النظام الذي جمع الأعداء من كل جهة وجعل من الدول المجاورة عدواً للشعب وبالتالي أصبحت الجزائر محاصرة بالأعداء المتربصين ..
لقد تجاوزنا الثورات العربية وتجاوزنا حتى تاريخ البشرية وأصبحنا نؤمن بالأشباح ونُرشِّحها لِقيادتنا ثُمَّ نُبارِكُها ونُزكّيها بِشِعاراتِنا ” مرحباً بكم في بلد المليون ونصف شهيد بلد الأحرار “
أعتقد بأن المصيبة الكبرى التي بليت بها الجزائر هي شعبها الجاهل اللا مبالي بحيث أصبح كل من هب ودبّ في النظام ومشتقاته يتلاعب بمصيره لذا يجب أن نكف عن تعظيم هذا الشعب ونضعه وجها لوجه أمام ذاته الحقيقية لأن النظام سعى منذ الاستقلال إلى قولبته ليكون شبيها بالعبيد لخدمة مصالحه.ومهمة الفئة النخبة مثل السيد زيتوت وغيره من الغيورين على وطنهم هي انتقاد هذا الشعب وإبراز سلبياته لاستنهاض هممه.
مالي اراكم نيا ما في بولاهنية وقد ترونا شها ب الحرب قد سطع ‘ اقول على الشعب السلام لما دا لانه ركن الى ملدات الحياة ونسى دينه .