بوتفليقة يريد أن يموت على كرسي الرئيس

105

تدخل محمد العربي زيتوت للتعليق على فقرة حول ترشح عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة ضمن برنامج أضواء على الأحداث على قناة الحوار

3 تعليقات
  1. أحمد الجزائري يقول

    لابُدّ من رفع دعوى قضائية ضد المجلس الدستوري ورئيسه …

  2. محمد من الجزائر يقول

    الكرة في ملعب الشعب، إنه اختبار نوعي له ، لم يحدث منذ الإستقلال ، هذا الشعب الذي امتنع عن التصويت طويلا، يجب عليه اليوم أن يتغير ، يجب عليه أن يصوت. يجب عليه أن يحمي عرضه
    فرنسا التي فعلت فينا المنكر ، تنتظر نتيجة الإختبار ، تتطلع لمعرفة حقيقة هذا الشعب الذي كسر ضلوعها يوما ونكل بشبابها.
    حقا نحن مجرمون ، حقا نحن لا نعرف قدرهذا التراب الذي تشرب دماء الشهداء والشرفاء، حقا نحن لا نعرف قيمة الجزائرالتي لا تقدر بثمن.

  3. ابو صفوان يقول

    السلام عليكم اخي الكريم

    يقول الشاعر الملهم احمد مطر في احدى روائعه في الحاكم المستبد وبقليل من التصرف،

    { نعم أنا .. أنا السببْ

    في كل ما جرى لك يا أيها الشعبْ

    وكلُ من قال لك غير الذي أقولهُ

    فقد كذبْ

    فمن لأرضك خربْ ؟!

    ومن لمالك نهبْ ؟!

    ومن سواي مثلما اغتصبتك قد اغتصبْ ؟!

    أقولها صريحة

    بكل ما أوتيتُ من وقاحةٍ وجرأةٍ

    وقلةٍ في الذوق والأدبْ

    أنا الذي أخذتُ منك كل ما هب ودبْ

    ولا أخاف أحدا

    ألستُ رغم أنفك

    أنا الزعيمُ المنتخبْ !؟

    لم ينتخبني أحد لكنني

    إذا طلبتُ منك

    في ذات يوم ، طلبا

    هل يستطيع واحد

    أن يرفض الطلبْ ؟!

    أنا لا ابالي بكثرة الفوضى والشغب

    فلتقبلوني ، هكذا كما أنا

    مقعدا، مشلولا كلي جهد وتعب

    أو فاشرب ” بحر العربْ ”

    ما دام لم يعجبْك العجبْ

    مني ، ولا الصيامُ في رجبْ

    ولتغضب إذا استطعت بعدما

    قتلتُ في نفسك روح التحدي والغضبْ

    وبعدما شجعتك على الفسوق والمجون والطربْ

    وبعدما أقنعتك أن المظاهرات فوضى ليس إلا ..

    أو شغبْ

    وبعدما علمتك أن السكوت من ذهبْ

    وبعدما حولتُك إلى جليدٍ وحديدٍ وخشبْ

    وبعدما أرهقتُك

    وبعدما أتعبتُك

    حتى قضى عليك الإرهاقُ والنصبْ

    يا من غدوت في يدي كالدُمى وكاللعبْ

    نعم أنا .. أنا السببْ

    في كل ما جرى لك

    فلتشتمني في الفضائيات

    إن أردت والخطبْ

    وادع علي في صلاتك وردد

    ” تبت يداهُ مثلما تبت يدا أبي لهبْ ”

    قل بأني خائن لك

    وكلب وابن كلبْ

    ماذا يضيرني أنا ؟!

    ما دام كل واحدٍ في بيته

    يريد أن يسقطني بصوته

    وبالضجيج والصخبْ ؟!

    أنا هنا ، ما زلتُ أحمل الألقاب كلها

    وأحملُ الرتبْ

    أُطلُ ، كالثعبان ، من جحري عليك

    فإذا ما غاب رأسي لحظة ، ظل الذنبْ !

    فلتشعل نيران العصيان حولي واملأها بالصخبْ

    إذا أردت أن أولي بالفرار والهربْ

    وحينها ستعرف ، ربما

    من الذي ـ في كل ما جرى لك

    كــــان السبـبْ !؟ }

التعليقات مغلقة.