يظهر الفرق واضحاً جلياً في كلام الأستاذ محمّد زيتوت فهو لا يريد صلحاً ولا هدنة ولا مقايضة ولا اقتساماً للسلطة بل ولا حتى الاستعطاف من النظام.. ويرى من يخالفه إمكان مشاركة النظام أو مقاسمته الريع ومن ثم البقاء معه على الكرسي العفن.
لقد ارتقيت يا أستاذ محمّد العربي قمّة لا يشاركك فيها إلا من بعد نظره ودق فهمه. بارك الله فيك وفيمن حمل هموم الوطن وأسأل الله تعالى أن تجد كلماتك أذناً واعية وقلوباً صاغية وصدوراً حاوية من أبناء الشعب المخلصين الذين لم يتلطخوا بنجاسات النظام ولم يثملوا من خمور الدجالين السفاحين.
لن يصلح العطار ما أفسده الدهر إذا اتفقنا بأنّ في العجوز ما يمكن إصلاحه أولاً وقضت حكمة من خلق سبحانه بأنّ الموت شفاء الكبر.
abdallah يقول
في زمن قل فيه الرجال…
karim يقول
baraka lahho fik khona el arbi
بودراع رضا الحسيني يقول
ان اي مشروع يحمل طابع المعارضة هو اسمى ما يتمناه النظام الوظيفي المحترف للعمالة القمعية اذ انه لا يمكن ان يجد ترياق اعادة الشباب كالمعارضة في مستنقع الاستبداد….
نعم نحن رجال سلم وسلام واسلام،لكن على العلماء والنخب ان يجهزوا انفسهم لمشروع مقاومة وتحرر طويل الامد لان الشعب الجزائري امن بالتغيير ،وان معركته الان معركة وجود ، يتوق الى بناء مجد وسيادة ، يخفق قلبه بشعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب ،من قال حاد عن أصله أوقال مات فقد كذب
يظهر الفرق واضحاً جلياً في كلام الأستاذ محمّد زيتوت فهو لا يريد صلحاً ولا هدنة ولا مقايضة ولا اقتساماً للسلطة بل ولا حتى الاستعطاف من النظام.. ويرى من يخالفه إمكان مشاركة النظام أو مقاسمته الريع ومن ثم البقاء معه على الكرسي العفن.
لقد ارتقيت يا أستاذ محمّد العربي قمّة لا يشاركك فيها إلا من بعد نظره ودق فهمه. بارك الله فيك وفيمن حمل هموم الوطن وأسأل الله تعالى أن تجد كلماتك أذناً واعية وقلوباً صاغية وصدوراً حاوية من أبناء الشعب المخلصين الذين لم يتلطخوا بنجاسات النظام ولم يثملوا من خمور الدجالين السفاحين.
لن يصلح العطار ما أفسده الدهر إذا اتفقنا بأنّ في العجوز ما يمكن إصلاحه أولاً وقضت حكمة من خلق سبحانه بأنّ الموت شفاء الكبر.
في زمن قل فيه الرجال…
baraka lahho fik khona el arbi
ان اي مشروع يحمل طابع المعارضة هو اسمى ما يتمناه النظام الوظيفي المحترف للعمالة القمعية اذ انه لا يمكن ان يجد ترياق اعادة الشباب كالمعارضة في مستنقع الاستبداد….
نعم نحن رجال سلم وسلام واسلام،لكن على العلماء والنخب ان يجهزوا انفسهم لمشروع مقاومة وتحرر طويل الامد لان الشعب الجزائري امن بالتغيير ،وان معركته الان معركة وجود ، يتوق الى بناء مجد وسيادة ، يخفق قلبه بشعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب ،من قال حاد عن أصله أوقال مات فقد كذب