إعتقالات…إقالات…تهديدات…ما الذي يحدث في الجزائر؟
حديث على المغاربيّة قبل قليل بمشاركة آخرين.
شهادة الجنرال حسين بن حديد حطّمت كل ما ظلّت الدّعاية الرّسميّة تزعمه من “أنّ الانقلاب كان ضرورة لمنع قيام دولة أصوليّة…ومن أنّ الجماعات الإسلاميّة المسلّحة هي الإرهاب”
…باعترافه بأنّ جزءً من هذه الجماعات كان يشتغل لصالح المخابرات…و أنّ جزءً من المجازر على الأقلّ قامت بها بعض وحدات الجيش، يكون الجنرال بن حديد قد حطّم – ربّما انتقاما أو عن غير قصد – البروباغندا التي تستمرّ منذ أكثر من 23 عاما…ولذا جاء اعتقاله مباشرة بعد ماقال هذا الكلام..
لأنّ الأجنحة المتصارعة لا تختلف على الماضي وإنّما على الحاضر. فالماضي يجب أن يظلّ هو”الإرهاب هو الجماعات الإسلاميّة…والانقلاب كان ضرورة لكي لا تتحوّل الجزائر لأفغانستان..”.
والحاضر لمن غلب.
محمّد العربي زيتوت
المسماة حدة حزام تريد الحرية التي لا إسلام فيها … صحافة تحارب الدين …تحقق خدمة مجانية لهؤلاء المرتبطين بأجندة فرنسية أمريكية … يريدون حرية لا تمثل الهوية الاصيلة للجزائريين يريدون لنا حرية المسخ و من رفض كان جزاؤه حرية السلخ … تبّا لكم
حزّام تمثّل الدّعارة الفكرية
.Le problème de la justice ,de l’armée et de la presse réside dans la définition du civil
Être civil au sens français a une nature matérielle.
Être civil au sens américain a une nature morale
Aprés plus de 50 ans d’indépendance , on a pas pu se démarquer du sens français
Le sens français est diamétralement opposé au sens du ciel, et ce dernier a des intersections avec le sens américain.
Merci