من عودة سياسة الكادر إلى النخب المؤيدة للإصلاح الدستور: أكذوبة “الجزائر الجديدة”

من عودة سياسة الكادر إلى النخب المؤيدة للإصلاح الدستور: أكذوبة "الجزائر الجديدة"الصورة التي تظهر 12 نائبا من المجلس المحلي لولاية النعامة جالسين و محاطين بكادر رئيس النظام، عبد المجيد تبون، إنتشرت بشكل واسع عبر شبكات التواصل الإجتماعي.

رغم أنها منضومة حكم واحدة….

رغم أنها منضومة حكم واحدة ورغم ان العبيد المطبلين هم نفسهم .إلا أنه في فترة حكم بوتفليقة كان يوجد بعض الحياء وكان الكادر يعلق على الحائط أو بالأحرى في مكانه المخصص له كمقدار ضعيف من الحياء ، أما الآن أصبح للكادر أقدام وأرجل تجدها تمشي وتقف

زوج بغال

زوج بغالقصة بغلين بعثهما المستعمر الفرنسي من مغنية ووجده، الأول في اتجاه المغرب والثاني في اتجاه الجزائر عبر طريق معبّد، أطلق على نقطة التقائهما عبارة عن النقطة الحدودية بين الجزائر المستعمرة والمغرب القابع تحت الانتداب الفرنسي في ذلك

أمة ما قبل 22 فبراير لن تقبل أبدا العودة إلى ما بعده

أمة ما قبل 22 فبراير لن تقبل أبدا العودة إلى ما بعدهنشهد سباق محمود ضد الساعة...خطوات متسارعة، متضاربة، لاهثة، متسترة وعلنية في آن.هل لانتشال البلاد من أزمتها الصحية؟ كلا؛ كل الإشارات لا توحي بذلك.هل لترميم النسيج الوطني الذي تعبث به أقلام

مسودة، ليس أكثر !

مسودة، ليس أكثر !بقلم الأستاذ عبد الرؤوف أرسلان(*)بعد قراءة تحليلية سريعة، تبين لي أن "دستورهم" المقترح لا يرقى لعرضه على شعب يعيش مخاض ثورة سلمية يسعى من وراءها لتغيير النظام جذريا. إنه استنساخ و هو مسودة بالفعل ليس أكثر! وبإمكاني إيجاز

هل أنتم جادّون السيد الرئيس؟

هل أنتم جادّون السيد الرئيس؟هذا هو السؤال الذي طرحه العديد من الأشخاص حين استلموا مسودة الدستور. الدستور نص ينظم مشاركة المواطنين في حقل الدولة، ويحدد صلاحيات السلطة التنفيذية في مهامها الدستورية. وهو يكرس فصل السلطات ويحمي الحريات العامة