مستقبل المجتمعات لا يدار بمأسسة الممنوع…

مستقبل المجتمعات لا يدار بمأسسة الممنوع...لما يتمأسس الممنوع في الدوام ويصبح آلية في تحديد الروابط الاجتماعية بين "مؤسسات" المجتمع وافراده، تظهر حالات نكوص وانغلاق تحاصراللاشعور الجمعي، لتسجل مستقبل الأفراد في وضعيات عنف رمزي مستدام لا

منطق الشخص والتاريخ!!!!

منطق الشخص والتاريخ!!!!الجزائر" المسروقة" قصة مروعة من قصص تأليه الأشخاص باستخدام التاريخ والجغرافياحينما كان ثوار الداخل يحاربون بصدق المستعمر الفرنسي، كان كل واحد من جماعة" وجدة "يخطط ليجد لنفسه مكانا في جزائر ما بعد الاستقلال،صراع

#اولاش_ولاش_اولاش_الكورونا_ولاش!

#اولاش_ولاش_اولاش_الكورونا_ولاش!بغض النظر إن كانت الجائحة الفيروسية ذات أصل طبيعي بيولوجي كما تذهب إليه تقارير منظمة الصحة العالمية أو صناعة مختبرات كما يقول المؤامرتيون والمستفيدون من نظريات المؤامرة الشعبوية (البيت الأبيض، دول الخليج،

عهدة خامسة من دون المخلوع…لكن❗

عهدة خامسة من دون المخلوع...لكن❗كل ما نشهده منذ 12/12 من قمع مننهج للنشطاء و التآمر ضد الحراك و كذب المسؤولين المستمر على الأقلية التي تواليهم و بروباغندا الإعلام العمومي و الخاص و سجن للصحفيين و حجب للمنابر الإعلامية الحرة...كل هذا

التضحية ؟ فعل مفرد

لا يوجد تفاضل بين الضحايا في التضحية... لأن كل ضحية قتلت ظلما... ضحايا الاستعمار... ضحايا النظام... من بومدين إلى قايد صالح... و النضال من أجل حفظ الذاكرة... و مواصلة المقاومة... ضد الذين اغتالوا الاستقلال في الصيف و الذين دمروا الوطن في

نظام السلطة في الجزائر، مراحله وإكراهاته

نظام السلطة في الجزائر، مراحله وإكراهاتهيمكن فهم، بل حتى تفسير، قضية الجنرال وسيني بوعزة، من خلال التحليل النسقي الذي يقوم على مسلمة مفادها أن الفاعل الذي لا يلتزم بقواعد النظام؛ يقوم النظام بالتخلص منه. هكذا هي جدلية النسق (=النظام)

عندما نجعل من النعمة نقمة.

عندما نجعل من النعمة نقمة.#الفساد_والاعتماد_على_الريع_البترولي :يمكننا الانطلاق في تشخيص الأزمة الحادة التي يعانيها المجتمع الجزائري حاليا من الفساد السياسي، بتسليط الضوء على البعد الاقتصادي باعتباره أحد مكونات انتشار هذه الظاهرة، وسنقوم

لماذا نحتاج لصناعة العدو؟ ماذا لو استبدلنا العدو بالمنافس؟

لماذا نحتاج لصناعة العدو؟ماذا لو استبدلنا العدو بالمنافس؟عوامل تغدي ظاهرة الحاجة الدائمة للعدو المتربص:1- في الدول المتخلفة تمنح الأنظمة الهشة لمجتمعاتها المطالبة بالحرية هامش واسع من الفوضى للتنفيس عن الشعور بالاستبداد و التضييق على