حينما إسترجع الطغاة مصر إنكسرت إرادة الشعوب الثائرة إلى حين

الواقع أن المعركة بين شعوب المنطقة العربية وحكامها اليوم هي معركة وجودية... وقد أدركت ذلك الأنظمة التي نجت من موجة الإنتفاضات في عام 2011...فبعد الصدمة الأولى التي هزتها هزا شديدا... راحت تبحث عن أفضل هجوم مضاد وتبنت، بدعم…

أوصى مكيافيلي أميره بصناعة عدو له لأنه سيكون بحاجة إليه

مقطع من تدخل على قناة الحوار حول حاجة قوى الطغيان، الخارجي والداخلي، لعدو يحاربونه...في الغالب عدو مصنوع أو مزعوم... لأنهم سيحتاجونه لتبرير كثير من السلوكيات الإجرامية التي يقومون بها... وأفضل مبرر هو خداع الناس من أن هناك عدو يتربص بهم...…