المؤسسة الدينية في الجزائر إلى أين؟

محمد الامينالمؤسسة الدينية في الجزائر إلى أين؟يظهر تصريح وزير الشؤون الدينية الجزائري، أنّ المؤسسة الدينية الرسمية هي مؤسسة بيروقراطية، يقودها موظفون، أبعد عن وصف "العلماء والمصلحين والفقهاء".- يؤكد تصريح وزير الشؤون الدينية على أن هذه

توهم النجاح و مأسسة الافشال…من سيفي إلى جراد

الجزائر الجديدة 178توهم النجاح و مأسسة الافشال...من سيفي إلى جراد.قرأت منشور الوزير الأول عبد العزيز جراد اليوم على شبكات التواصل الاجتماعي ، و لم أصدق ما قرات، و كنت أظن للوهلة الأولى أن ذلك يدخل في نطاق الأخبار الكاذبة التي يقول المقيم

حتى لا يختلط علينا الأمر ونخطئ المعركة

حتى لا يختلط علينا الأمر ونخطئ المعركةما تطرقت إليه في منشورات سابقة وجديدة بشأن اللغة العربية وما يدور حولها من حديث وحروب، واعتبرتها فخا ومصيدة، لا يعني أبدا الانتقاص من قيمة المسألة ولا التشكيك في نوايا كل من يتطرق إليها، لكن أعتبر

هل نعيش في البلد نفسه؟

بقلم فضيل بومالههل نعيش في البلد نفسه؟ما يقوله الوزير الاول أعجب من العجب لدرجة انني اتساءل هل نعيش في البلد نفسه وهل الرجل يقاسمنا الواقع ذاته أو يعيش فيه؟لم أسمع لحد الان ولا رئيس قوة عظمى أو أي مسؤول في اكبر البلدان تطورا من حيث مؤشر

آفة التعميم.. وخطورتها على الفرد والمجتمع

آفة التعميم.. وخطورتها على الفرد والمجتمع.التعميم في القول والحكم ظاهرة خطيرة ابتلي بها البعض من الناس اليوم، وهي ظاهرة للأسف منتشرة عند مختلف الطبقات، الثقافية والعلمية والاجتماعية والسياسية والعمالية والطلابية وهلم جرا.فبمجرد ما أن سمع

من وحي الحراك !

من وحي الحراك !اعتبرني أحد المعلقين وكأنني اقترفت إثما عظيما بمقارنتي الحراك بحرب التحرير. ولعله، مثل الكثيرين، مازال يعتبر هذه الحركة، الضاربة في عمق المجتمع، مجرد «صخب أطفال» (أو لعب الذرّ، كما يقال بالعامية). بالمناسبة، ألم يحن الوقت

لماذا تريد السلطة أن تُعقِّد الجزائريين اتجاه الإعلام الأجنبي؟

لماذا تريد السلطة أن تُعقِّد الجزائريين اتجاه الإعلام الأجنبي؟بعد تكميم أفواه الجزائريين في الإعلام العمومي المغلق تماما منذ عشرات السنين، و في القنوات الخاصة التي أصبحت قنوات دعائية لصالح كل ما تمليه السلطة و سجن المواطنين فقط لأنهم أبدوا

“جزائر العلماء”.. منذ الثلاثينيات إلى ما بعد الاستقلال

باريس – العربي الجديدمن خلال التاريخ الاجتماعي لـ “جمعية العلماء المسلمين الجزائريين”، منذ تأسيسها عام 1931 إلى إعادة تنشيطها في الجزائر في التسعينات، يسترجع كتاب “جزائر العلماء: تاريخ الجزائر المعاصرة 1931-1991” للباحثة الفرنسية شارلوت