رأس الفساد – الفريق قايد صالح – هو من سيقرر من يكون الرئيس..!
في إجتماعات الحلف الأطلسي…
الفريق أحمد قايد صالح وقد بدت السعادة على محياه…
رسميا هو الأعلى رتبة ووظيفة في الجيش فهو قائد الأركان ونائب وزير الدفاع…
حصل على هذا “المجد” العسكري لأنه إنتصر على شعبه أولا وأخيرا:
1ـ فقد كان أحد كبار الجنرالات الذين ساندوا إنقلاب كابرانات فرنسا في 11 يناير 1992، حينها
كان قائدا للناحية العسكرية الثالثة ببشار وبعدها الناحية العسكرية الثانية…
2- ثم أصبح مع بداية الحرب القذرة في صيف 1994، قائدا للقوات البرية وظل كذلك حتى 2004، بمعنى أنه كان، ولمدة عشرة أعوام كاملة، شريكا فاعلا و متواطئا في كل الأهوال التي عرفتها الجزائر في التسعينات، بإعتباره قائد القوات البرية وهو أهم ثالث منصب في الجيش الجزائري بعد وزير الدفاع وقائد الأركان.
3- ثم عُين في 2004 قائدا للأركان خلفا للدموي محمد العماري، وليشارك في الفساد العارم الذي نشره بوتفليقة ويصبح أحد أبرز الشخصيات العسكرية الفاسدة…
وليكون ابناءه و أصهاره وأشقاءه وأبناءهم، على إستثناءات قليلة منهم، ناهبين بلا حدود، حتى أن عنابة تململت من فسادهم المتعاظم… ووالي عنابة السابق إعتدى عليه أحد أبناؤهمما أدى إلى موته أسابيع بعد الإعتداء…
4- هذا الجاهل االمتغطرس، الذي لم يكمل تعليم مرحلة الإبتدائي، يرأس جيش قوامه أكثر من خمسمائة ألف شخص، منهم آلاف من حاملي الشهادات العليا بما فيهم الدكاترة.
5- هذا الذي فتح موانئ الجزائر لبواخر الحلف الأطلسي…
وأجواء الجزائر وترابها لعسكر فرنسا وأمريكا…
حتى قال وزير خارجية فرنسا الأسبق في يناير 2012، “فتحت لنا الجزائر أجوائها بلا حدود ولا قيود”.
6- قايد صالح، البالغ من العمر رسميا أكثر من 79 عاما، متهم بملف أخلاقي ثقيل في منتصف الثمانينات وقد أشار لذلك صراحة الجنرال حسين بن حديد قبل إعتقاله.
يعف لساني عن ذكر ما فعل…
7- هذا الفاسد المفسد هو الذي سيقرر من يكون رئيس الجزائر القادم…
هكذا تتجه الجزائر نحو كارثة محققة أبشع مما مضى وقد تسيد عليها أفسد الناس وأكثرهم إجراما وسفاهة وخيانة…
إلا أن يتحرك الأحرار حقا وصدقا وفعلا…
وقد بدت السعادة على محياه…
رسميا هو الأعلى رتبة ووظيفة في الجيش فهو قائد الأركان ونائب وزير الدفاع…
حصل على هذا “المجد” العسكري لأنه إنتصر على شعبه أولا وأخيرا:
1ـ فقد كان أحد كبار الجنرالات الذين ساندوا إنقلاب كابرانات فرنسا في 11 يناير 1992، حينها
كان قائدا للناحية العسكرية الثالثة ببشار وبعدها الناحية العسكرية الثانية…
2- ثم أصبح مع بداية الحرب القذرة في صيف 1994، قائدا للقوات البرية وظل كذلك حتى 2004، بمعنى أنه كان، ولمدة عشرة أعوام كاملة، شريكا فاعلا و متواطئا في كل الأهوال التي عرفتها الجزائر في التسعينات، بإعتباره قائد القوات البرية وهو أهم ثالث منصب في الجيش الجزائري بعد وزير الدفاع وقائد الأركان.
3- ثم عُين في 2004 قائدا للأركان خلفا للدموي محمد العماري، وليشارك في الفساد العارم الذي نشره بوتفليقة ويصبح أحد أبرز الشخصيات العسكرية الفاسدة…
وليكون ابناءه و أصهاره وأشقاءه وأبناءهم، على إستثناءات قليلة منهم، ناهبين بلا حدود، حتى أن عنابة تململت من فسادهم المتعاظم… ووالي عنابة السابق إعتدى عليه أحد أبناؤهمما أدى إلى موته أسابيع بعد الإعتداء…
4- هذا الجاهل االمتغطرس، الذي لم يكمل تعليم مرحلة الإبتدائي، يرأس جيش قوامه أكثر من خمسمائة ألف شخص، منهم آلاف من حاملي الشهادات العليا بما فيهم الدكاترة.
5- هذا الذي فتح موانئ الجزائر لبواخر الحلف الأطلسي…
وأجواء الجزائر وترابها لعسكر فرنسا وأمريكا…
حتى قال وزير خارجية فرنسا الأسبق في يناير 2012، “فتحت لنا الجزائر أجوائها بلا حدود ولا قيود”.
6- قايد صالح، البالغ من العمر رسميا أكثر من 79 عاما، متهم بملف أخلاقي ثقيل في منتصف الثمانينات وقد أشار لذلك صراحة الجنرال حسين بن حديد قبل إعتقاله.
يعف لساني عن ذكر ما فعل…
7- هذا الفاسد المفسد هو الذي سيقرر مع كمشة أخرى من جنرالات الدماء والدمار، وبتوصية فرنسية أمريكية، من يكون رئيس الجزائر القادم…
وقد بدأوا إجتماعات سرية لهذا الغرض، منذ أن أعطى رئيس وزراء فرنسا فالس الإشارة لذلك، بعد أن نشر صورة بوتفليقة وهو في وضع حرج قبل حوالي شهر…
هكذا تتجه الجزائر نحو كارثة محققة أبشع مما مضى وقد تسيد عليها أفسد الناس وأكثرهم إجراما وسفاهة وخيانة…
إلا أن يتحرك الأحرار حقا وصدقا وفعلا…
الكثير جدا جدا جدا من اعمالهم هو و عصاباته و مافياتهم القذرة حاشاك يا محمد العربي و حاشا القائمين على الموقع تخفى على الكثيرين جدا من الشعب و المثقفين الكبار و الإعلام و كل أطياف المجتمع فهناك خفايا و معلومات حصرية لدى بعض الناس صحيحة و حقيقة لا غبار عليها و موثوقة …
لا تقلق ياخي لا يزال في الجزائر رجال صامدون
ساكتون . ينظرون . يتاملون . يقرؤون . فالخوف ليس علی الرجال بل علی الخرفان ان صح التعبير
المهم الرجل صفة لا يمتلكها كل الذكور فنحن في زمان الفساد اذا …. تعرف باقي الكلام بدون اكماله
لقد تم منهم ماكنت افكر فيه منذو بالتقريب 5سنوات بالمساس بالسيادة الوطنية بالتهجم علی اقوی دفاع وهجوم علی نظام كان الاساس علی عدم خراب الجزائر dars والقظاء عليه باحلة العديد من القيادات و افظلهم علی الاطلاق محمد مدين اذا اتمن ان تلطم هذا الشعب لطمة لكل فرد منه وان تعاد لطمه حتی يعرف اين الصحيح من الصواب وليس من الاكاذيب
وتحيا الجزائر خالدة ترفع غايتها ارضها ارض الابرار والمسلمين ويرفع شعرها الاتحاد عنونانا واستشهاد في سبيل الله غيتنا ويحيا الوطن
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأس الفساد في الجزائر هو الكبران المجرم المفسد القاتل لأكثر من 250000 ألف جزائري إنه السفاح التوفيق و عصابة DRS. انهم الخونة الحركة الشواكرة القتلة المجرمون الإرهابيون انتع DRS من دمر الجزائر و نهب أموالها و أفسد شعبها و أذل الجزائريين الشرفاء و جعل المفسدون الخونة الأعلون. أما القايد صالح فهو الذي كان دائما ضد عصابة الخونة الحركة انتع DRS. وأنا أقول هذا الكلام كشاهد عن قرب لما جرى و يجري في الجزائر.يكفي القيد صالح أنه قضى على عصابة DRS و خلص الجزائريين من هؤلاء القتلة. كبران في DRS يملك الأموال الطائلة و السيارة الفخمة و الفيلات و عقيد في الجيش النظامي في أحسن الأحوال لديه شقة في عمارة مثله مثل أي جزائري زوالي.فمابالك بجنرالات DRS ماذا يملكون. الله أكبر ولا حول و لا قوة إلا بالله.
إذا لم تحدث معجزة فلن يتغير حال الجزائر إلى ما هو أفضل قيد أنملة بل ستزداد أحوال الجزائريين والجزائريات من سيء إلى أسوأ لأن النظام المستبد والفاسد والمدعوم من كبار القادة العسكريين والأمنيين عقد العزم على إفساد أخلاق الشعب الجزائري وعلى تجهيله وإفقاره وعلى إهانته وإذلاله …على وضعه بين خيارين فإما سجنه أو قتله أو دفعه للهجرة إلى أوربا أو موته كمدا ذلك أن تغيير النظام تغييرا جذريا يكون بطريقتين إما عن طريق انتخابات حرة ونزيهة وهذه دونها خرق القتاد لأن بقاء النظام الفاسد في السلطة إلى الأبد مسألة حياة أو موت وإما بالخروج في مظاهرات سلمية للمطالبة رحيله وهذه من المستحيلات السبع لأن قوات أمن النظام وجيشه لا يتورع عن قتل وجرح الآلاف من المواطنين حفاظا على كرسي الحكم حسبنا الله ونعم الوكيل
Le chef d’état major, bien qu’il soit devenu par la force des choses un homme à qui on ne dit pas les choses.
un conseil : bien que le cœur soit à gauche, bien que l’hémisphère cérébrale gauche soit cartésienne , bien qu”on court le 400 m sens trigonométrique
Ce n’est pas une raison d’être un gauchiste iradicateur, encore moins une personne qui souffre du syndrome de la révélation
الحمد لله أول الأمر وآخره، وباطنه وظاهره، أحمده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزِنة عرشه، ومدادَ كلماته، وأشهد أن لا إله إلا الله الحي القيوم، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الرسول المأمون، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران102]feth