تحذير من التشيّع في ظل تزايد النشاط الإيراني في البلاد
إيران دولة عقائدية، ومن ثم لا يمكن مواجهتها إلا بأصحاب عقيدة وطنية أو دينية…بحكام يدافعون عن شعوبهم وأوطانهم وهو ما لايتوفر للشعوب المسلمة اليوم في المنطقة العربية…
فأفضل حاكم تجده مستبد وصل بالدبابة أو ب”النطفة المقدسة” للحكم وهو صاحب متع وباحث عنها وأكثرهم قتلة جهلة خونة ومفسدون في الأرض…
وما أمثال السيسي وبشار ومن قبلهم سفهاء الجزائر والسعودية إلا أمثلة على واقع الحال…
لن تقوم لهذه الأمة قائمة وسفهاؤها هم حكامها…
وأخيارها مشردون في الداخل أو في الخارج…أو أسرى في سجون الطغاة…
أوطاننا تغرق كل يوم أكثر…وآن لنا إنقاذها قبل فوات الآوان…
الصورة للمشرف العام على التشييع في الجزائر، أمير موسوي المستشار الثقافي الإيراني في سفارة طهران بالجزائر…
بمعنى أنه يقوم ب”عمله”تحت غطاء دبلوماسي وبموافقة من الدولة الجزائرية…
لا يوجد فرق في الجوهر بين الزاوية و التشيع, انه عين البدعة,
ندفع ثمن جبروت الدولة الأموية والعباسية
انه قرار عالمى , من لا يقبل التصهين فعليه ان يتصفين,
Ils sont en retard, vers la fin des années 80 le consul d’Iran se réunissait régulièrement dans un appartement pas loin d’Alger, avec les premiers chiites algériens à l’époque, sans que les autorités bougent le petit doigt, je vous donne un indice cette ville est parmi les premiers fiefs des chiites en Algérie, et ils y sont encore, PS je parle en connaissance de cause.
فزاعة وهابية لا ياكل الجزائريون طعمها .لا احد يعلمنا الاسلام فلقد توراثنه كابر عن كابر.اما هذه الافكار الهدامة لقد خبرناه جيدا .اسلامكم السياسي .لا مستقل له في ارضنا.ممكن لاتفهموا هذا لبعدكم عن الارض.من اراد الاصلاح فليبق بالجزتئر وعلى تراب الجزائر…تحيا الجزائر .ننتظر النشر……..لارى ديمقراطيتكم