السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مدام الشعب ساكت هم ساكتون، اليوم الذي يثور فيه الشعب ستقول العصابة الحاكمة والجيش لق كدنا أن نصل لدولة مدنية وديمقراطية ولاكن الشعب بانتفاضته وعنفه عكر الأجواء ولم يتبقى إلا العودة للجيش لحماية الجزائر “تذكر هذا جيدا”.
نحن لا نؤمن بالدمقراطية لأن العصابة الحاكمة ومعها الجيش لا يؤمن بها، ومزال جيش الانقلاب موجود بل هو أسوء الآن.
الله ورسوله والتاريخ وكل ما تريد، علمنا ما أخذا بالقوة يسترجع بالقوة، أما السلمية والقوة شركان لا يمكن استغناء أحدهما عن الآخر والقائد الحقيقي من يستطيع التوفيق فيما بينهما، ويتحكم في كل منهما لكيلا تتحول لضدها، ومن يظن أن الحرية سوف تأتي باستخدام اتجاه واحد أقول له اذهب وأعد قراءة التاريخ وقصص القرآن حتى لا أكثر الجدال معه، وكل ما يحدث حولنا يصبح من الصعب تصديق أن السلمية مفتاح النجاح بل مفتاح القبر.
***
الديمقراطية وإن فاز حزب الشيطان هي إرادة أغلبية الشعب وعلينا احترامها، هذا الكلام كان ممكن تطبيقه قبل الانقلاب، لقد فات الأوان على الجزائر للتغيير بالطريقة المثلى لعدة أسباب فالجزائر دخلت عصر القوميات، والأمزيغ ستنفصل مسألة وقت وطول العمر لنشاهد ذلك، فهي أصلا منطقة عزلها المجرمون عن الجزائر والآن تعلن انفصالها بصوت مسموع، خلاف الجيش والمنطقة الغربية منفصلون فعلا بطريقة غير معلنة، ومن يرون أنفسهم عرب سينفصلون والجيش سيقاتل لتكون له مناطق ليحكمها، والمسلم والمؤمن سيذبح ويشرد وبدعم العالم ولا مكان له لا في الجزائر ولا غير الجزائر وعليه من الآن فرض موقعه قبل فوات الاوان، والأسواء عند تفرغ الغرب لنا عنما يصبح المجرمون الحاكمون لا يلبون طموحاتهم، هم فقد مشغولون بما يرونه أهم وليس انشغالهم بمشاكلهم من سيخفف الخناق علينا بل الحروب التي يخوضها هنا وهناك بسم مكافحة الإرهاب أو استرداد الحقوق هو من سيشغلهم والشعب الجزائري لا يستغل هذه الفرص.
***
لي لك نصيحة يا سي العربي بان تتوقف عن ترديد اننا مع الشعوب حتى لو اختارت الشيطان لانه قد يخرج صاحبه من الملة ،في ديننا لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ،قدوتنا في ذلك سيدنا ابراهيم الخليل ااذي بقي يعبد ربه وحده ولم يابه بكثرة الهالكين،فيا مرحبا لو كانت الشعوب مع الحق ااذي هو في دينها اما ان نمعن للنطيحة والمتردية والمخثين من بني علمان ونتبع هواهم فتلك هي المهلكة بعينها
الى الاخ رابح بوروبة لماذا كل هذا التشاؤم الجزائر ستظل موحدة باذن الله شاء من شاء و ابى من ابى و الجيش لازال به رجال و شباب شرفاء لا تنساقوا وراء قنوات و مواقع الدجال و حتى ان حدث السيناريو الذي تحدثت عنه فهناك حلول اخرى للجزائر الله تغالى يحميها و دعوات الخير و اصحاب البارود و رجال الله كذلك شايلله يا شيوخنا المرابطين الحقيقين اللهم اجعل هذا البلد ظاهرا على الحق الى يوم الدين..الموت للخونة..الموت للمرتزقة..اللعنة على اليهود المتنكرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوحدة تكون بالمساوات والعدل “وبالاعتصام بحبل الله جميعا”، لو كانت الرجولة رضيعة 25 سنة كافية ويزيد لهؤلاء للبلوغ، اي شرف في ضل حُكام خونة!!، الحق بين له عاقبته والباطل بين وله مصيره، نحن نحلم باليوم الذي لا يعيد التاريخ نفسه، أي حلول أخرى لماذا كل هذا، اللهم احفظ الجزائر من كيد الكائدين، الانقلاب عرى المسطور والمردوم، المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين، استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم، وللجزائر حل واحد الكل يعرفه هو الشعب “المخول الوحيد”، ، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار تحيا الجزائر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مدام الشعب ساكت هم ساكتون، اليوم الذي يثور فيه الشعب ستقول العصابة الحاكمة والجيش لق كدنا أن نصل لدولة مدنية وديمقراطية ولاكن الشعب بانتفاضته وعنفه عكر الأجواء ولم يتبقى إلا العودة للجيش لحماية الجزائر “تذكر هذا جيدا”.
نحن لا نؤمن بالدمقراطية لأن العصابة الحاكمة ومعها الجيش لا يؤمن بها، ومزال جيش الانقلاب موجود بل هو أسوء الآن.
الله ورسوله والتاريخ وكل ما تريد، علمنا ما أخذا بالقوة يسترجع بالقوة، أما السلمية والقوة شركان لا يمكن استغناء أحدهما عن الآخر والقائد الحقيقي من يستطيع التوفيق فيما بينهما، ويتحكم في كل منهما لكيلا تتحول لضدها، ومن يظن أن الحرية سوف تأتي باستخدام اتجاه واحد أقول له اذهب وأعد قراءة التاريخ وقصص القرآن حتى لا أكثر الجدال معه، وكل ما يحدث حولنا يصبح من الصعب تصديق أن السلمية مفتاح النجاح بل مفتاح القبر.
***
الديمقراطية وإن فاز حزب الشيطان هي إرادة أغلبية الشعب وعلينا احترامها، هذا الكلام كان ممكن تطبيقه قبل الانقلاب، لقد فات الأوان على الجزائر للتغيير بالطريقة المثلى لعدة أسباب فالجزائر دخلت عصر القوميات، والأمزيغ ستنفصل مسألة وقت وطول العمر لنشاهد ذلك، فهي أصلا منطقة عزلها المجرمون عن الجزائر والآن تعلن انفصالها بصوت مسموع، خلاف الجيش والمنطقة الغربية منفصلون فعلا بطريقة غير معلنة، ومن يرون أنفسهم عرب سينفصلون والجيش سيقاتل لتكون له مناطق ليحكمها، والمسلم والمؤمن سيذبح ويشرد وبدعم العالم ولا مكان له لا في الجزائر ولا غير الجزائر وعليه من الآن فرض موقعه قبل فوات الاوان، والأسواء عند تفرغ الغرب لنا عنما يصبح المجرمون الحاكمون لا يلبون طموحاتهم، هم فقد مشغولون بما يرونه أهم وليس انشغالهم بمشاكلهم من سيخفف الخناق علينا بل الحروب التي يخوضها هنا وهناك بسم مكافحة الإرهاب أو استرداد الحقوق هو من سيشغلهم والشعب الجزائري لا يستغل هذه الفرص.
***
لي لك نصيحة يا سي العربي بان تتوقف عن ترديد اننا مع الشعوب حتى لو اختارت الشيطان لانه قد يخرج صاحبه من الملة ،في ديننا لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ،قدوتنا في ذلك سيدنا ابراهيم الخليل ااذي بقي يعبد ربه وحده ولم يابه بكثرة الهالكين،فيا مرحبا لو كانت الشعوب مع الحق ااذي هو في دينها اما ان نمعن للنطيحة والمتردية والمخثين من بني علمان ونتبع هواهم فتلك هي المهلكة بعينها
ليس بالماء وحده والطعام يحي الأنسان
السلمية قد تعنى عبودية
الحياة لا تكون الا بالقوة و الأمانة,
الخزى لا يكون الا بالضعف و الخبانة
الى الاخ رابح بوروبة لماذا كل هذا التشاؤم الجزائر ستظل موحدة باذن الله شاء من شاء و ابى من ابى و الجيش لازال به رجال و شباب شرفاء لا تنساقوا وراء قنوات و مواقع الدجال و حتى ان حدث السيناريو الذي تحدثت عنه فهناك حلول اخرى للجزائر الله تغالى يحميها و دعوات الخير و اصحاب البارود و رجال الله كذلك شايلله يا شيوخنا المرابطين الحقيقين اللهم اجعل هذا البلد ظاهرا على الحق الى يوم الدين..الموت للخونة..الموت للمرتزقة..اللعنة على اليهود المتنكرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوحدة تكون بالمساوات والعدل “وبالاعتصام بحبل الله جميعا”، لو كانت الرجولة رضيعة 25 سنة كافية ويزيد لهؤلاء للبلوغ، اي شرف في ضل حُكام خونة!!، الحق بين له عاقبته والباطل بين وله مصيره، نحن نحلم باليوم الذي لا يعيد التاريخ نفسه، أي حلول أخرى لماذا كل هذا، اللهم احفظ الجزائر من كيد الكائدين، الانقلاب عرى المسطور والمردوم، المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين، استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم، وللجزائر حل واحد الكل يعرفه هو الشعب “المخول الوحيد”، ، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار تحيا الجزائر.