الجزائر: تسونامي سعداني وجزاء توفيقار
نقاش البارحة الإثنين 10 أكتوبر، على المغاربية عن تجدد الصراع بين اجنحة السلطة…
وهجومات سعداني ليس فقط على الجنرال توفيق وإنما أيضا “على فرنسا وضباط فرنسا وحركى فرنسا…”
ورد أيحي علي سعداني، الذي إعتبر الهجوم على توفيق “هجوم على كل المؤسسة العسكرية” وأن ضباط فرنسا، “هم الذين بنى بهم بومدين الجيش وكان بوتفليقة يتعامل معهم عندما كان وزيرا للخارجية”…
صراع يكبر كل يوم على مع إقتراب حسم من يخلف الرئيس العاجز، الذي تدهورت صحته أكثر…
صراع يتعاظم على وقع حالة إجتماعية آخذة في التردي و”إقتصاد” آخذ في التآكل مع إنهيار أسعار البترول…وحالة إقليمية شديدة الإضطراب…
إضافة إلى جناح بوتفليقة المنقسم على نفسه بين أنصار الجنرال أحمد قايد صالح وبين أنصار الجنرال عبد الغني الهامل وإعتراض الجنرال بن علي بن علي على الطرفين…
وكلهم في خصومة شديدة مع جناح الجنرال توفيق الذي يحاول لملمة نفسه بعد الضربات المتتالية التي تلقاها…
في هذا الوقت تهرب الأموال خارج البلاد كما لم يسبق لها مثيل…
ويزحف البؤس والفقر على آلاف الأسر كل يوم…
لكن لماذا هاجم سعداني فرنسا هذه المرة؟ وهو الذي كان يتفادى أي إشارة لها من قبل؟ وهو المقيم في شقق في باريس يعلم القاصي والداني أنها من المال المنهوب من الشعب الجزائري؟
عن هذا السؤال أجبت في آخر الحلقة…
من التيه للضياع
Ce système est et était un verrou mécanique à la loi universelle
“un peuple riche est forcément révolutionnaire”
Ce verrou mécanique a un nom : la pauvreté est un régulateur économique
Les peuples riches prépare la quatrième révolution industrielle
أنت يا العربي زيتوت تحل في فمك على الجزائر يا فتان أنت من الخوارج لو كنت تحب الجزائر لا تتكلم من بلاد الكفار على بلاد المسلمين وهي الجزائر الجنرال توفيق مسلم لو كان مجرم كان لا يسكت عندما خرج إلى التقاعد لكن فضل السكوت لكي لا تكون فتنة في بلاده و سفك الدماء بارك الله فيك يا جنرال توفيق…..من الأخ السلفي الموحد لربي