ما يسمى وزير خارجية الجزائر: في حلب انتصرت الدولة و فشل الإرهاب!
ما يسمى وزير خارجية الجزائر يقول: في حلب انتصرت الدولة و فشل الإرهاب!
نقاش البارحة على المغاربية بشأن أحداث حلب المروعة وموقف النظام الجزائري منها…
إبتداء أقول أن موقف النظام الذي قتل مباشرة، أو تسبب في مقتل، أكثر من مائتي ألف إنسان من الجزائريين، لم يكن ليفاجأني أبدا…
فطبيعته الإجرام ومن الطبيعي أن يقف مع المجرمين الذين يقتلون شعوبهم سواء في العراق أو مصر أو سوريا بشكل خاص…
لكن ما يحيرني هو موقف بعض الجزائريين الذين يقفون مع بشار، حتى بعد أن قتل المئات من الآلاف من شعبه وشرد الملايين منهم ودمر سوريا بشكل شبه تام…
يقفون مع من ورث الحكم في جمهورية عن والده…
ثم يحدثونك عن الجمهورية!
يقفون مع من لم يطلق رصاصة واحدة على الصهاينة رغم أنهم يعبثون بسوريا من قبل الثورة ومن بعدها…ثم يحدثونك عن المقاومة والممانعة!
يقفون مع من إستقدم مليشيات طائفية شديدة الإجرام تقتل أهل السنة بإسم الحسين وآل البيت رضي الله عنهم وأرضاهم…
ثم يحدثونك عن مدنية الدولة!
يقفون مع من إستقدم إيران لإحتلال سوريا، إستقدم دولة لا تخفي عداءها للعرب بإعتبارها فارسية….
ثم يحدثونك عن القومية!
تحقد على المسلمين السنة بإعتبارهم كفار…بإعتبارهم “أحفاد يزيد ومعاوية…” وأتباع”أبوبكر وعمر وعائشة”…
ثم يحدثونك عن التسامح في الإسلام!
يقفون مع من لجأ للغزاة الروس الذين يحتلون سوريا اليوم بشكل فاضح وواضح والكنيسة الأرثوذكسية الروسية تقول صراحة أنها حربا صليبية…
ثم يحدثونك عن الوطنية والإسيادة والإستقلال!
يقفون مع بشار لأنه لا يريد أن يترك السوريين أحرار يختارون من يشاؤون ليحكمهم…
ثم يحدثونك عن الحرية!
…
…
يحدثونك بمنطق مقلوب ليس له أساس…وعليك أن تلغي عقلك تماما لتفهم ما يزعمون…
ثم يقول بعضهم أنهم يفعلون ذلك لأنهم ضد السعودية والإمارات وقطر التي تدعم”الإرهاب” أي تدعم الثوار…
وتلك مغالطة رهيبة وكذبة سخيفة وبهتان عظيم…
فكيف يعقل، منطقا وواقعا، أن تدعم السعودية مثلا وثناصر الثورة في سوريا وهي التي إنقلبت عليها في مصر وفي اليمن؟؟؟
وهي التي ساعدت على تدمير العراق، ومن قبل ذلك ساعدت كابرانات فرنسا لقتل الجزائريين، وشهادة خالد نزار في كتابه أكبر دليل على ذلك؟؟؟
أفلا تعقلون؟
أفلا تبصرون؟
أفلا تسمعون؟
أم أن على قلوب أقفالها…!
إن الثورة السورية بطبيعتها تتناقض تماما مع حكم أسر الخليج وهي ضدهم تماما، تناقض وجودي مطلق…
وهناك من يزعم أنه يقف مع قاتل الأطفال لأن “أمريكا و إسرائيل تدعم الإرهاب”…
لو تركت أمريكا فقط السلاح المضاد للطيران أن يدخل للثوار لكان أمر بشار قد إنتهى منذ زمن بعيد…
إن أمريكا وإسرائيل هما من أطال عمر هذا النظام لكي يستمر في تدمير بلده وقتل شعبه…
وذاك هدف إستراتيجي لإسرائيل…
أفيقوا أيها المخدعون فإن التاريخ لا يرحم…
وما عند الله أعظم…
اللهم إني قد بلغت…
محمد العربي زيتوت
السلام عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السلام على من إتبعى الهدى السلام على الشهداء والأخيار …
السلام على السلام …
الحقيقة من إنتصر في سوريا بل العالم هو الإرهاب على الدولة … العنف على العقل … الجهل على العلم.
كل هذه الأنظمة الإستبدادية تعلم ما يجب عليها أن تفعله وهو في غاية البساطة وهو إرجاع الكلمة للشعب لا يتطلب كل هذا الكلام والدماء والتعذيب ولاكنها تصعب الأمور وتعقدها إنهم من أرذل القوم وأحقرها إذ وصلت بهم النذالة لهذا الحد وليس بعدها من نذالة ولاكن العيب على الشعوب كل شعوب العالم التي لا تحرك ساكنا ضد أنضمتها الداعمة ليس لبشار بل للقتل … بشار إنتها في اليوم الأول في أول قطرة دم مثل كل القتلة الآخرين وهو يعلم والكل يعلم أن الاستبداد يجلب الغزات ويعلم أن الدكتاتورية تجلب التخلف ولاكن كل المستبدين تغيرت قلوبهم … كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون وهم منتصرين خارجيا مهزومين وموتى داخليا إنهم أحياء وأموات محضورين عند الله ولا كن لا يعلمون … كلنا نعتبر أموات في أول صرخة بعد خروجنا من بطون أمهاتنا وبدء العد التنازلي للقاء هذا اليوم، يوم يقول الكافر ياليتني كنت ترابا، وننسى أن ليس هناك موت بعد أن ينفخ فينا الروح بل كل نفس ذائقة الموت ثم يقول في اليوم الذي بلغت التراقي وقيل من راق.
بشار يريد أن يحكم بلد خاوي على عروشه سوى من الرعاع الذين يصفقون له كما كل الأنظمة الأخرى الإستبدادية، لست أدري متى ولدت أمهاتهم أل سعود ملوكا وأل أسود رؤساء وأل ديراس ربوبا، لو لم نكن نحن من ولدتنا أمهاتنا آل سكوت، لقد قدم آل أحرار سوريا ما أمكنهم وتلقوا من آل خذلان ما تلقوا ولو بالمال وذلك أضعف الإمان من السابقون السابقون الذين لم يدخر جهدا وما يستطعون لا يكلف الله نفسا إلا وسعها وهم من القليل القليل … والله يسمع ويرى لقد كان كل هؤلاء المجاهدين والشهداء مثل السد المنيع وكل العالم يضن أن المعركة قد حسمت ويضنون الضنون وأنها كانت محسومة من أولها … ويحمدون الله على أنهم لم يشاركوا ولم يفعلو مثلهم قل نار جهنم أشد حر لو كانوا يفقهون ولاكن كل هذا هو البداية… الله وحده من يعلم ما ينتظرنا جميعا بعد تحطم هذا السد …
ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما …..
Le régime de Téhéran regarde dieu et son prophète avec le meme regard que les perses posaient sur dieu le feu et le roi des rois Kyrios
La solution au problème : Téhéran doit nommer sa religion, parceque le judaisme ,le christianisme et l’islam sont des noms résèrvés
La liberté du culte est une chose, l’hypocrisie en est une autre, on a jamais vu un chrétien qui se dit musulman,
Dieu n’est pas la doctrine du feu, le prophète n’est pas le roi des rois Kyrios
Aprés Omar, il n y aura ni César ni Kyrios.
à cause de Lamamra, l’Afrique du nord aura un nouveau dieu, la cuisinière et son feu et il faudra que sonalgaz garde l’aditif pour ne pas mourir avec dieu le méthane.