الجيش الجزائري والجبهة الداخلية في مواجهة “داعش”
حديث على المغاربية قبل قليل وقد شارك فيه ثلاثة ضيوف من الجزائر…
الآن إكتشفوا أن خطرا وجوديا يتهدد الجزائر؟
ألان؟
بعد أن قتلتم ونهبتم وأفسدتم فسادا عظيم…تتحدثون عن مخاطر غير مسبوقة؟
ألآن بعد أن جعلتم من الجزائر لعبة في ايدي القوى الكبرى، إلى الحد الذي ساعدتم فرنسا على إحتلال شعب شقيق وجار هو الشعب المالي؟
وأشياء أخرى كثيرة علمنا بعضها وخفي أكثرها…
يوم تكشف الحقيقة الكاملة للعصابات التي تتحكم في الجزائر اليوم ستشيب الولدان من هول جرائمهم وفسادهم وخياناتهم…
عندما أجد قليل من الوقت سأعود لحديث الجيش والمخاطر التي تتهدده اليوم ومن ثم تتهدد الجزائر وأول هذه المخاطر وأعظمها قيادة عسكرية فاشلة وعاجزة ومفسدة …
“إن الله لايصلح عمل المفسدين”
ومن ثمة فإن أبناء الجزائر الشرفاء هم الذين يقع عليهم إنقاذ الوطن في هذه الظروف الآخذة في التردي
التعليقات مغلقة.