خلفيات الصراع وابعاده
حوار قصير مع قناة الحوار حول تطورات الصراع وخلفياته، وما تحمله الأيام القادمة بعد أن حسم الشقيقين بوتفليقة الصراع لصالحهما.
الواقع أن معركة قد إنتهت ولكن معارك ستبدأ، خاصة و نحن على بعد أشهر معدودة على ما يسمى بالإنتخابات الرئاسية، الذي يريد عبد العزيز بوتفليقة أن لا يزاحمه فيها أحد، بعد أن قضى على أكثر خصومه شراسة و هم الذين تعودوا أن يصنعوا الرؤساء.
لكن كبار ضباط العسكر عموما، تعودوا أن تكون لهم الكلمة الأخيرة في إختيار من يحكم البلاد، و ذلك تقليد أرساه العسكر حتى قبل الإستقلال، حتى أن أحد أكثر مهندسي الثورة نفوذا وهو عبان رمضان، رحمه الله، دفع حياته ثمنا لذلك عندما أصر على “علو” المدني على العسكرى.
à se demander si vous ne priez pas pour que jamais ne s’arrangent les problèmes politiques des algériens