سادة فرنسا يحجّون للجزائر لقبض أثمان العهدة الرّابعة واستمرار العصابات الحاكمة ، فبعد وزير الدّفاع الذي زار الجزائر الأسبوع الماضي، وزير الخارجيّة يلتقي كبار المسؤولين “الجزائريّين” بما فيهم “الرّئيس” الذي قال عنه “إنّه يضع ميكروفونا قريبا من فمه حتّى يصل صوته للمُخاطَب”.
ومن بين الأثمان – وليس كلّها – التي على الجزائر أن تدفعها أو تستمرّ في دفعها:
1- مزيدا من التّسهيلات للشّركات الفرنسيّة التي تسيطر على الاقتصاد الجزائري، تجارة وخدمات.
2- إعطاء الأولويّة للشّركات الفرنسيّة النفطيّة لاستخراج الغاز الصخري بعد أن منع القانون الفرنسيّ تلك الشّركات من استخراجه من الأراضي الفرنسيّة.
3- تكنيز وتخزين مزيد من الأموال و المعادن النّفيسة خاصّة الذّهب في البنوك و الخزينة الفرنسيّة.
4- تمكين أنصار الثّقافة الفرنسيّة من تبوّإ مراكز قياديّة في البلاد بما فيها الوزارات و المناصب العليا – بالغة الحساسيّة- .
5- إستمرار الخدمات و التّسهيلات العسكريّة لجيوش فرنسا المنتشرة في المنطقة، خاصّة النيجر و مالي، بما فيها توفير الدّعم اللّوجستيكي، والدّعم الاستخباراتي والأمني واستمرار فتح الأجواء والحدود.
6- التّنسيق الكامل في ملفّ ما يُسمّى بالحرب على الإرهاب بنشر عشرات الآلاف من الجنود الجزائريّين على حدود مالي النيجر و ليبيا، ومطاردة ما يوصف بالمجموعات الإرهابيّة خارج التّراب الجزائري إذا لزم الأمر، رغم أنّ الدّستور يمنع ذلك.
7- ربط أكبر للقوى الأمنيّة الجزائريّة – شرطة ودرك- مع نظيرتها الفرنسيّة وشراء المعدّات الأمنيّة و القمعيّة من المصانع الفرنسيّة.
8- بيع أسلحة ومعدّات عسكريّة للجيش الجزائري تصلح خاصّة للحرب على الإرهاب واستمرار التّنازع مع المغرب الذي يكدّس هو الآخر السّلاح الفرنسي..
قبل نيّف و خمسين عاما، كانت فرنسا تقاتل بعسكرها و أموالها ودبلوماسيتها وكلّ ماتملك لإبقاء الجزائر تحت نفوذها وسيطرتها، وقد دفعت في ذلك أثمانا باهضة و مع ذلك كانت الهزيمة نكراء و الفشل ذريعا ومهينا.
اليوم يدفع لفرنسا كلّ شيء من كرامة وخزائن الجزائريّين لكي يبقى – صاحبُ الكرسي المتحرّك- على كرسيّ الحاكم العام للجزائر ومعه”القيّاد” الجدد من مدنيّين وعسكريّين.
محمّد العربي زيتوت
Bonsoir Mr Zitout,
Je suis d’accord avec vous sur tous les points sauf sur celui relatif à la culture française. Moi je suis algérien comme vous et j’aime bien la langue française. Quand l’enseignement était dispensé en français le bac algérien kan le premier alors que maintenant et comme tout es arabisé c’est nul. Je ne vois pas de problème et je pense que la France ne va pas jusqu’à payer pour la culture enfin… Si non pourquoi le Brésil parle le portugais ? alors que c’est une puissance l’inde parle anglais un pays colonisé pendant 3 siècles et ils ont aucun complexe…kayen ahna bark en plus la langue arabe a été elle aussi adoptée ….salam men TiPAZA
اللغة كما هي أداة للتواصل والتعلم هي ايضا أداة للتفكير وانت يا سيدي الجزائري الذي تحب اللغة الفرنسية انا ايضا جزائري واحب اللسان العربي وأريد ان اتعلم واتطور بلساني العربي الذي يدخل ايضا في معتقدي فانا اصلي ولا بد لي من قراءة القرآن فهل ستحترم رغبتي لأني سأحترم رغبتك ؟ لكن ان تفرض عني لغة بتلك الاساليب التي تحدث في الجزائر فهذا لن يفيدني ولن يفيدك ولن تستفيد منه الجزائر .
ما دام هناك في الجزائر من يلغط باللغة الفرنسية و يمجدها فلن نتحرر أبدا من تبعية فرنسا …..
عجبي لأناس يتغافلون عن الحقائق بحجة أنهم يحبون اللغة الفرنسية. هناك فرق كبير بين أن تحب لغة و أن تلغط بها طول اليوم حتى مع أولادك .حب اللغات و تعلمها موهبة و حتى هواية أما اللغط بلغة ما غير لغة الشعب في قضاء جميع أمورنا فهذا هو الإستسلام و الخنوع بأمه.
نعم الهند تتعامل باللغة الإنجليزية على المستوى العلمي لأن أميركا و بريطانيا تعتمد عليها كثيرا في المجال التكنولوجي و العلمي و لكن الهنود و الباكستانيين لا يتكلمون الإنجليزية أبدا في بيوتهم أو فيما بينهم. أعيش معهم منذ ما يقارب الثلاثين سنة هنا في أميركا و كم أعجب أنه حتى أولادهم الصغار يتكلمون لغتهم الأم في البيت.
أما عن البرازيل فبطبيعة الحال يتكلمون اللغة البرتغالية لأن أغلبهم إن لم يكن جلهم ينحدر أصله من البرتغال مثلهم في هذا كمثل الولايات المتحدة التي تأسست بأناس ينحدر أغلبهم من بريطانيا و إيرلاندا فجعلوا من اللغة الإنجليزية هي اللغة الأم.
فتالله ما دام هناك جزائري واحد يفضل الفرنسية على لغة البلاد, سنبقى مستعمرين مستعبدين من فرنسا الغاشمة إلى الأبد….
غير أن دوام الحال من المحال و الرئيس ذو الكرسي المتحرك أصبحت أيامه معدودة هو و شرذمته …. فالدول دواليك … يوم لك و يوم عليك …..
Droit de Réponse à Madame Lilas,
Désolé je n’ai un clavier pour écrire mais puisque vous comprenez j’en profite pour vous répondre.
1. vous êtes un peu mal placées pour apporter un jugement puisque vous êtes au USA; je sais que vous êtes algérienne et moi aussi mais laisser à ceux qui ont décidé de rester dans leur pays décider de ce qu’ils veulent moi encore une fois j’adore le français et je vous rappelle les années 70 et 80 où le bas algérien….même si j’ai 25ans
2. Ce qui me choque c’est que vous vivez à l’étranger et vous n’êtes pas du pays d’un esprit ouvert, la langue c’est un moyen, un outil que le parents avec leur ou pas c’est les valeurs qui comptent la langage: vous ne faites pas la différence entre une doctrine un colonialisme et une langue profitez-en madamek à l’étranger pour vous cultivez…
3. concernant l’Inde et le Pakistan, le deuxième pas je ne sais pas mais en Inde moi j’ai été: langue d’enseignement c’est l’anglais de l’école primaire jusqu’à l’université…
il ne faut mélanger le choses et à propos du Brésil pareil vos info sont fausses: ‘c’est vrai qu’il y a plusieurs origines mais ce ne sont pas les portugais les les plus nombreux: vous pensez qu’un pays de 10 millions aujourd’hui à l’époque …peut donner un pays de plus de 100 millions…c’est que ils ont dépassé ces histoires de colonialisme et la barrière de la langue et d’ailleurs le Brésil une puissance maqualouch tiens on fait comme le indiens on apprend l’anglais pour qu’elle devienne langue officielle…d’autre exemples si vous voulez…Mexique ou l’Argentine,….ne vous inquiétez pas venez l Dzayer on est n’est pas colonisé …à part par L’homme vieillard et malade et sa bande…si non j’aime bien le français la plus belle langue comme c’est reconnu dans le monde entier…
إلى الأخ الكريم “روبن”:
أولا اسمي ليلى و ليس ليلاس 🙂
لا أدري إن كنت قرأت تعليقي من غير فهمه أم أنك أحسست أنني كنت أتهمك بشيء لا قدر الله , أو أهاجمك أو شيء من هذا القبيل…..
لو تقرأ تعليقي لتجد أني أوافقك الرأي في أن اللغة وسيلة للتواصل و التفاهم, و كلما تعلمت لغة كسبت معرفة ….. تمنيت لو أنه باستطاعتي تعلم لغات العالم كله و لكني اكتفيت بأربعة ….. فأنا قلت أن تعلم اللغات موهبة و كثيرا من الأحيان هواية…. فليس كل إنسان باستطاعته تعلم لغة و اتقانها ….. و طبعا تعلم اللغات يسهل علينا أمورا كثيرة في حياتنا خصوصا أولئك الذين يسافرون كثيرا أو يعيشون في الخارج. أما عن حب اللغات فكل واحد حر أي لغة يحب و يعشق …. فالأهواء تختلف و كل نفس و ما تهوى….. لكن ليس هنا بيت القصيد …. فالتعليق لم يكن في حب اللغات و أنا أحب العربية و أعشقها و لكن هذا لم يمنعني من تعلم لغات أخرى…. فالموضوع على حسب فهمي أنه يناقش لغة مستعمر يريد أن يمحي شخصيتنا و يذلنا. مستعمر أراد أن يظل جاثما على بلادنا و صدونا رغما عن أنوفنا. مستعمر يستعمل لغته كسلاح للظغط علينا و إهانتنا. وقد نجح في هذا أيما نجاح. فيا حبذا يا أخي لو أنك لا تخلط بين حب لغة و إهانة شعبا و أمة.
أكتفي بهذا القدر يا أخي لأني لا أريد أن أخوض في مناقشة عقيمة. و شكرا على نصائحك وأتمنى أن تعمل بها أنت أيضا . و لا تتهم الناس من غير أن تعرفهم و لا تعرف عنهم شيئا. و أما عن الهنود فيكفيهم أنهم جعلوا من الإقتصاد الأمريكي يعتمد عليهم كثيرا و في نفس الوقت ظلوا يتكلمون الأوردو في ما بينهم ….
و يجب أن تعلم يا أخي أن الأمم و اللغات تتدوال على الوجود … فاللغة الفرنسية ليس أجمل اللغات و لا أعرقها…… أتمنى لك حظا سعيدا …… و شكرا….
يا استاذ بغض النظر عما يحدث في الجزائر
جد لنا نحن الشباب حلول مناسبة وحدد لنا ادوار نقوم بها لكي تكون هناك اصلاحات
بلد عامة سكانه غالبيتهم العظمى عبارة عن جهلة و مغفلين و تافهين و نخبتهم خليط من اللصوص و الانتهازيين و الوصوليين و الشياتين و المجرمين مصيره الحتمي و الطبيعي هو وقوعه من جديد فريسة للاستعمار في شكله الجديد (تعيين حكام موالين من الاهالي خلافا لما كان عليه الامر في السابق حيث كان الحاكم العام و جميع مساعديه من الضفة الاخرى)عييت من هاد البلاد و هاد الشعب.ديرلي بلاصة معاك خوية العربي في بلاد العدل و الحرية نتنفس شوية.
فكر لنا في ما بعد موت الرئيس بوتفليقة وما هي خططك للتأثير اكثر على ابناء فرنسا
بعد بوتفليقة هناك بوتفليقة آخر وبعد الحركى هناك حركى جدد ولا حل الا ان يمسك هذا البلد رجال لم يرضعوا من ثدي فرنسا المسموم أما كيف فالله اعلم .