معًا رشاد / محمّد العربي زيتوت / الإنقلاب … والدّستور

136

حديث “معًا رشاد” وفيه تطرّقت للجدل الدّائر هذه الأيّام بخصوص إنقلاب 11 يناير92، ودخول أطراف جديدة في هذا الجدل ،خاصّة أحد أهمّ جنرالات تلك المرحلة وهو محمّد بتشين الذي ردّ باختصار على قائد الإنقلاب، الكبران السّابق في الجيش الفرنسي، -الجنرال خالد نزّار-…

كما تطرّقت اختصارا لمهزلة الدّستور الذي قدّم أحمد أويحي، رجل المهمّات القذرة، نسخة معدّلة قبل أيّام منه والتي سيعرضونها على ما يوصف، شعبيًّا،”برلمان الحفّافات”، لتمريرها ..لأنّهم يدركون جيّدا أنّ أيّ استفتاء عليها سيقابله الشّعب بالتّجاهل الكامل كما جرت عليه الحال في الانتخابات منذ عشرين عاما…

غير أنّي بدأت الحديث بالردّ على سؤال كثيرا ما يتكرّر وهو: هل تظنّ أنّ الوضع كان سيكون أفضل لو أنّ الجنرالات لم ينقلبوا على الانتخابات التي فاز فيها الإسلاميّون؟

تعليق 1
  1. عبد الكريم يقول

    J’ai appris à dire haut et fort ce que la plus part des gens pensent bas ; personne n’est le centre du monde et les gens tournent autour; la victoire matérielle n’est pas une victoire en soi
    L’homme blanc dit aide toi, dieu t’aidera ; l’islam dit aide ton proche dieu t’aidera
    Le salut du bled n’est pas le droit commun; mais plutôt le droit chemin.

التعليقات مغلقة.