أزمة الشرعية في الجزائر : الفساد السياسي وأثره على الأمن القومى الجزائري منصوري رضوان

.هناك توافق واسع يقول بأن لا استقرار لأي نظام أو سلطة من دون توافر عنصر الشرعية، فمن دون توافرها يبقى النظام وسلطته غير مطمئنين وغير قادرين على الانفتاح على المجتمع وعلى إشراكه في العملية السياسية، ناهيك عن استخدام السلطة لوسائل الإكراه

خلف الصورة! روح النضال: عن لعلامي وغيره! بقلم فضيل بوماله

النضال الصادق يمنح المناضل الاصيل روحا "غيرية Altruism" تغنيه عن نفسه و أسرته وحياته. ولذلك ترى " ألانا الجمعي Collective Ego" على كبره و أهميته يختزل في مناضلين أفرادا من مثل اخي ابراهيم لعلامي والنشطاء الآخرين سواء الذين اعتقلوا وعرفوا

دون لف أو دوران! اللاأمن القومي بقلم فضيل بوماله

لا أحب بتاتا مصارعة الثيران Las Corridas de toros. و لا أثق لا في ثور هائج أو في مصارع سادي ناهيك عن جمهور متفرج يستمتع بالدم والألم ويصفق للمنتصر.كلماتي هذه تلخص موقفي في الماضي واليوم وغدا من المناطحات والتصفيات التي تحدث في قلب نظام حكم

الرقيب يصحح النقاش

تعيدنا حادثة غلق موقعي مغرب ايمرجون وراديو ام إلى أصل مشكلة الحريات، وسواء تعلق الأمر بالطريقة المستعملة في إسكات الموقعين أو بالتبرير الذي قدمته الحكومة لاحقا، فان ما جرى يؤكد حالة التناقض الجوهري بين منطق السلطة ومطلب التغيير.لجأت السلطة

لايف ..الأربعاء 15 أفريل 2020 الساعة 22:03 بتوقيت الجزائر

https://youtu.be/9nBTGqn1WjY لايف 15 أفريل 2020 تضمن النقاط التالية : 🔴 الصراعات الاديولوجية ليس وقتها وسيتم مناقشتها في الدولة المدنية بعقول ثابتة وهادئة. 🔴 الاخبار الدولية حول الوباء واخبار عن فتح جزئي للأنشطة الإقتصادية…

الاطاحة ببوعزة واسيني الذي سيطر على المخابرات في زمن القايد صالح و حتى بعده

الاطاحة ببوعزة واسيني الذي سيطر على المخابرات في زمن القايد صالح و حتى بعدهمن 17 أفريل 2019 الى 13 أفريل 2020بوعزة واسيني حاليا يتعرض للتعذيب في واحد من أقبية المخابرات بعدما كان يُعتبر من أرباب البلاد يُرعش أغلبية الجنرالات حيث وصل الى

ذكرى فرض بوتفليقة في قصر المرادية

تمر اليوم 21 سنة على فرض عبد العزيز بوتفليقة في قصر المرادية، بوتفليقة الذي كان في مخابر السلطة وصالوناتها منذ الاستقلال، وشارك في فرض بن بلة في السلطة في 1962، كما كان أحد مهندسي ومنفذي الانقلاب عليه وأحد الأعضاء النافذين في مجلس الثورة

لسنا معنيين بحرب العصب

لسنا معنيين بحرب العصب، ولسنا مع الانقلابات العسكرية مهما كان لونها الإيديولوجي، ولا تعنينا التوازنات في أعلى هرم السلطة، إذ ليست مرتبطة بقضية الشعب ونهضته وتطلعاته، وإنما هي معارك النفوذ والمصالح والتغلب.لم نؤمن يوما بالديكتاتور العادل،