إذا سقط السعيد فعبد العزيز على الأبواب
نقلت صحيفة Le Quotidien d’Oran، اليوم، خبر مفاده أن بوتفليقة يكون قد أطاح بأخيه السعيد بوتفليقة من منصب مستشاره الخاص برئاسة الجمهورية، وهو منصب يشغله منذ استقدام الجنرالات لبوتفليقة سنة 99، وهو برتبة وزير، والواقع أنه منذ مرض بوتفليقة سنة 2005 فإن السعيد هو القائم فعليا بأعمال الرئاسة.
إذا صحت هذه الأخبار، فإن الصراع و الصدام بين الأجنحة يكون قد وصل الى حدود جديدة، و أن أيام عبد العزيز بوتفليقة ربما قد أصبحت معدودة.
هذا يذكرنا بالضبط بما حدث في صيف 98، حين شنت الصحف هجوما عنيفا على المستشار الخاص للرئيس آنذاك، الجنرال محمد بتشين، مما أدى بعد أسابيع الى استقالته، وتبعتها بعد ذلك إستقالة الجنزال زروال رئيس الدولة آنذاك.
إلى أي مدى سيصمد بوتفليقة تحت ضربات الفساد المتسبب فيه، و الذي تنشره اليوم الصحافة بتسريب، وربما بطلب واضح من جهاز المخابرات؟. هذا هو السؤال الرئيسي، وإن كان دائما علينا أن نذكر بأن من جاء ببوتفليقة هم الجنرالات، والذين سمحوا بهذا الفساد هم جنرالات المخابرات، والذين نشروا الإجرام و الفساد أساسا هم الذين قاموا بانقلاب 92، وبالتالي فتحوا أبواب الجحيم على الجزائريين، فكانت يوميات الجزائريين في التسعينات قتلا وتدميرا للإنسان و الوطن، وبعد مجيء بوتفليقة نهبا غير مسبوق، وبحار من الفساد المتعاظم.
الجزائر اليوم على مفترق طرق، فإما أن يتحرك أبناؤها من الأحرار والشرفاء لإنقاذها، وإما لا قدر الله فإنها مفتوحة على كافة المخاطر والإحتمالات.
الكل يغني بأغنيته و يقول أنا من اقوم بالتغيير جبهة التغيير من جهة حركة المواطنة من جهة و رشاد من جهة أخر. إذا اردنا التغيير فلنتحد ضد هذا النظام مهما كانت نظرتنا الأفقية للحكم. الشعب يريد تغييرا جدريا و لكن لا توجد رأس مدبرة للمشي ورائها. حالنا الآن كحالنا قبل 1954 كل حركة تغني بما ستفعل و في الأخير أتفقوا على تشكيل جبهة لإخراج فرنسا. فوجب علينا اليوم الإتحاد من أجل التغيير و لم شمل الشعب الجزائري على كلمة واحدة و هي التغيير الجدري أو لنصمت.
إذا سقط بوتفليقة لن يسقط النظام و سيجدد رأسه من جديد و ستبقى الجزائر على حالها لمدة أخرى
وااااااااو بوتفليقة صنعه الجنرالات ؟
و لماذا علينا تصديقك ؟
كفاكم كذبا و تحليلا يخدم مصالحكم
إن أردتم الصلاح فارجعوا إلى دينكن و كفى
كلكم متشابهون لا أحد أفضل من الآخر و الفوضى لن نحصد منها سوى الدمار .
ان تأكد الخبر فعليا…فالأيام القادمة حبلى بالمفاجئات الغير سارة لأدناب
النظام
صدقني أخي العربي لن يتغير شيئ في البلاد حتى تموت كمشة الجنرلات التى تحكمه وهذا بعد عشرين سنة لأنه لا أحد فينا يستطيع التكلم ومن تجرأ يقتل ويكون مصيره مثل مصير مايدي عبد السلام
ALLAH LA YRRADOUUUUUUUUUUUUU
INCHAALAH TOUTES LA FAMILLE BOUTESRIKA
هل يمكن الحديث عن شغور في منصب رئيس الجمهورية في الجزائر ؟؟؟!!!
لم تتحدث أي وسيلة اعلامية في الجزائر قبل اليوم عن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية رغم اختفاء بوتفليقة عن المشهد السياسي والاعلامي مرات عديدة ولمدة طويلة تطرح تساؤلات كبرى لدى الشارع الجزائري ، ليخرج في مناسبات كثيرة قاطعا الشك باليقين بأنه بخير ويحكم قبضته على رئاسة الدولة وليس ثلاثة ارباع رئيس . ولكن ماذا حدث حتى اكتسبت الصحافة الجزائرية كل هذه الجرأة على الاقتراب من المحظور وتعديه باعتبار صحة فخامته من اسرار الدولة .
هناك سابقة جديدة من فصول صراع الاجنحة . ولنفهم أكثر ينبغي ان نلقي نظرة على الدستور الجزائري في المادة : 88 الفقرة الأولى ” إذا استحال على رئيس الجمهورية أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدستوري وجوبا، وبعد أن يتثبت من حقيقة هذا المانع بكل الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التصريح بثبوت المانع.
يُعلِن البرلمان، المنعقد بغرفتيه المجتمعتين معا، ثبوت المانع لرئيس الجمهورية بأغلبية ثلثي (2/3 ) أعضائه، ويكلف بتولي رئاسة الدولة بالنيابة مدة أقصاها خمسة وأربعون (45) يوما رئيس مجلس الأمة الذي يمارس صلاحياته مع مراعاة أحكام المادة 90 من الدستور.
وفي حالة استمرار المانع بعد انقضاء خمسة وأربعين (45) يوما، يُعلَن الشغور بالاستقالة وجوبا حسب الإجراء المنصوص عليه في الفقرتين السابقتين وطبقا لأحكام الفقرات الآتية من هذه المادة.”
الدستور الجزائري لا يتحدث عن عزل رئيس الجمهورية بل فقط عن حالة الشغور بسبين هما: :
1- حالة العجز الجسماني وهذا ما ينطبق على حالة الرئيس السابق بوتفليقة .
2- الاستقالة أو الوفاة .
وبما ان رئيسنا المفدى لن ولم يستقل فإنه تهيئة للرأي العام لحالة شغور منصب رئيس الجمهورية بسبب العجز الجسماني تبدو الأقرب لمغادرته قصر المرادية الذي ترك بابه الخلفي مفتوحا عندما تم السماح برحيل شكيب خليل وعلاقته بالسعيد في قضايا الفساد الاخيرة.
لذلك أوعز للصحف المقربة من دائرة الظل بالكشف عن الحالة الصحية الحرجة للرئيس في هذا الوقت.
ملاحظة : قناة النهار مقربة من جماعة الاتوبيس يا متعلمين يا بتوع المدارس
الجزائر أكبر من سقوط أشخاص أو بروزهم أو نهوضهم فا التقو الله في بلدكم .
يا أخي العربي أقول هل تعلم أن شركة نقاوس في 05 عاصمة الأوراس أنها بيعت لسعيد بوتفليقة 45 مليار مع أحد الحواص
و يوجد في مستودع الشركة من المواد العصير تقدر ب 55 مليار في عامين بيعت .
هذه الأيام الخوالى تم بيع الشركة لزابون أخر ب 600 مليار بدون مواد العصير هذه إختلاسات كبيرة كيف بيعت هذه الشركة و كيف تمت ….
الله يرجع سالم وربي يشفيه ويشفيكم وتحيا الجزائر
نستعرف بيك
هـذه آخر رسـالـة للرئيس تبعـا لملف الفسـاد المتواجد لديه منـد 1999 :
• La guerre contre la corruption en Algerie.
21:52
mebrouk menar
À president@el-mouradia.dz
Affichage dynamique Hotmail
3 pièces jointes (total 1990,2 Ko)
________________________________________
From: mebroukmenar@hotmail.fr
To: president@el-mouradia.dz
… Subject: La guerre contre lacorruption en Algerie.
Date: Wed, 2 Nov 2011 21:52:06 +0000
فخـامـة الرئيـس السيد المجـاهـد عبد العـزيـز بـوتـفـليـقـة
je m’excuse pour les termes d’insultes dans ma lettre du 1er Novembre 2011 ; car ils sont des réponses au langage des corrompus en organisation criminelle. Et je suis fier qu’ont vous a pas laisser seul aux arènes de Rome ; mais vous m’avez laissé seul contre les corrompus au sein des institutions d’état, parmi eux des traitres, que je combattrais jusqu’à tomber au champ d’honneur, et sera mon statue à Belcourt à la place d’Emiliano Zapata.
L’inspecteur de Police et Avocat, Menar Mebrouk , la relève de la famille révolutionnaire Menar.
http://www.elkhabar.com/ar/politique/333703.html
السلام عليكم حمدو ربي يا ولاد بلادي و قولو انشاء الله يرجعلنا شويخنا لاباس
لدي سءال مهم للاستاذ العربي زيتوت – كلنا نعلم ان الجزائر مهددة بسبب الفساد و لا نحتاج لا لاعلاميين و لا لسياسيين كي يكررو نفس اغنيتهم الفساد ( مع انهم محقيين) لكن ما الجدوئ دون اتحاد هذه الحركات المعارضة و للاسف انا كمواطن جزائري ارئ ان كل هذه الاحزاب و الحركات المعارضة متنافسة حول الزعامة و لا يهمهم في الجزائر سوئ المناصب – لماذا لم تتحدوا تحت تحالف واحد قوي يجمع كل المعارضين اذا كان همكم صحيح الجزائر – لماذا كل طرف فيكم ( معارض) ينشط بفرده و بهذه الطريقة لا تستطيعون فعل اي شيئ ضد النظام القائم – لم تستطيعوا حتئ تحقيق مؤتمر يمثل جميع قوئ المعارضة لان كل حركة تريد ان تتزعم النشاط ( لانكم تتسابقون كلكم وراء الكرسي) – حركة رشاد و حركة الضباط الاحرار من جهة و حركة المصالحة الخ لماذا لم تجتمعوا و تتحدوا في اتجاه واحد – و لهذا انتم فيما بينكم تعطون صورة كل واحد يغني بغناه كما يقول المثل و تريدون علئ الشباب ان يسير وراءكم او تقليد المصريين و التونسيين – فالمصريين علئ الاقل كل احزاب و منضمات المعارضة قاموا بتشكيل تحالف قوي ضد نظامهم الفاسد ( بالاتحاد قوة) و بالتالي استطاعوا تعبئة الشارع اما انتم كل حركة تنشط بمفردها و بالتالي انتم ضعاف فحركة رشاد تنشط بمفردها و جبهة التغيير بمفردها و حركة الاحرار بمفردها الخ رغم ان هدفكم واحد لكن بما ان كل اعظاء لمنظمة منكم يريدون الزعامة فاصبحتم متفرقين و لهذا لم تفعلوا شيئا – اعطيك مثال في مصر لو قام حزب العدالة و التنمية بالثورة وحده لا يستطيع اسقاط النظام لكن بما ان كل الاحزاب و الحركات المعارضة قامو بتشكيل حلف قوي و تنظيم مشترك فانهم تمنكوا من اسقاط نظام مبارك الفاسد و لهذا يا زيتوت لو تستمرو في الفرقة هكذا فلا احد سيتبعكم الا اذا قمتم بتشكيل حلف قوي يمثل كل منظمات المعارضة يعني من اجل الجزائر و ليس من اجل مستقبل حركة رشاد فهمت
ياالاخ أحمد وهل العصابة الحاكمة سمحت للمعارضة لكي تجتمع بحرية في الجزائر؟؟؟ أين تعيش ياسي محمد,ألاترى كيف تعتقل العصابة و زبانيتها كل العناصر النشطة في نقابات العمال كالطاهر بلعباس و خربة و طارق معمري,وين راك عايش,فيق على روحك راه حاكمينا حكام حركى أكثر تصهينا من الصهاينة أنفسهم.
يا سيد علي ما دخل الحكومة الجزائرية في المعارضة – هل المعارضات في مصر عندما اتحدوا هل انتضرو الامر من نظام مبارك – و لهذا افهم سؤالي قبل الجواب – انا اتكلم عن حركة رشاد و باقي الحركات المعارضة لماذا لم يتحدوا و يخلقوا حلف واحد قوي للعمل من اجل الجزائر و ليس من اجل اهداف رشاد او اهداف حركة اخرئ – فهل تنتضر من النظام ان يوحد هذه الحركات ههههه طبعا النظام لو باستطاعته سيقوم بمنع كل هذه الحركات من النشاط و لهذا انا اتكلم عن كل حركات المعارضة لماذا لا يتحدو و يشكلوا جبهة واحدة تمثل كل المنضمات و الحركات الذين يريدون التغيير و لهذا مادام كل المعارضة منقسمين فيما بينهم رغم ان اهدافهم الرئيسية متشابهة و تخص الجميع فالشعب من سيتبع – انا كمواطن جزائري معارض مثلا من ساتبع حركة رشاد ام جبهة التغيير ام الظباط الاحرار ام حركة المصالحة ام ماذا و لهذا نحن كمواطنين نرئ ان كل رءساء هذه الحركات يريدون السلطة و ربما لو يصلوا الئ السلطة سيكونون اشد من النظام الحالي و لهذا الشعب لم يتبع هذه الحركات حتئ يرئ تضحياتهم يعني زيتوت يضحي باهداف حركته الشخصية و كل الحركات يعني يتحدون جميعا و يشكلون جبهة قوية تطالب بالتغيير من اجل الجزائر و مصالح الجزائر – هل تضن ان المعارضين في مصر نجحو دون عمل فكل الاحزاب المعارضة و الاحركات و الجمعيات كانوا يعملون معا و شكلون حلف قوي ضد النظام و لو كان الاخوان ينشطون بمفردهم او حركة كفاية ينشطون بمفردهم و البرادعي ينشط بمفردهم لما استطاعوا اسقاط النظام و لما اقنعوا الشعب ليسير معهم لكن عندما راهم الشعب متحدين بشعارات رئيسية تخص الجميع نجحوا في اقناع الشعب المصري الذي بدوره اسقط النظام الطاغي – و لهذا التغيير لن يحدث في الجزائر و لو استمرت حركة رشاد لعشرات السنين لانها لا تستطيع فعل اي شيئ بمفردها و الدليل حركة ايت احمد منذ الستينيات و هي تعارض و لم تفعل شيئ لكن لو قام ايت احمد في الماضي بتشكيل حلف قوي مع باقي المعارضات لتمكن من اسقاط النظام في ثواني بواسطة الشعب و لهذا المثل يقول في الاتحاد قوة يعني اذا تريدون فعلا التغيير فيجب علئ كل المعارضات احزاب و احركات و جمعيات ان يجلس رءساءها في طاولة واحدة و يعملون بتنسيق و يشكلون لجنة قوية تمثل كل اطياف الشعب و هكذا سيتمكنون من اقناع الشعب لكن لو تستمر حركة رشاد بمفردها او جبهة التغيير بمفردها او حركة المصالحة بمفردها الخ فلن يفعلون شيئ بالعكس بما انهم مفرقين سيكونون فريسة سهلة لينقض عليهم النظام الواحد تلو الاخر – هذا ما اريد ان اقوله يا سيد علي و للاسف نحن الجزائريين في كل الامور لا نقوم بها بجدية حتئ معارضتنا مختلفين في ما بينهم كل واحد يغني بغناه يعني يعطون صورة للشعب انهم يريدون الزعامة و ليس مصالح الجزائر – و كلامي منطقي و الله لو تستمر حركة رشاد بمفردها فلن تفعل اي شيئ ضد النظام الا اذا اتحد كل الجمعيات و المنضمات المعارضة و جلسوا في طاولة واحدة لاقناع الشعب للتغيير
الله يشافي رئيسنا ويعافيه وتحيا الجزائر وتحيا الجنيرالات أنا أسمي جنرالات الجزائر بالعظامى لأنهم رجال عظامى والله ينصرهم