الإنقلاب على بوتفليقة!
تم الإعلان قبل قليل على وسائل الإعلام الرسمية (وكالة الأنباء الرسمية و التلفزيون الرسمي) من أن بوتفليقة قد تعرض لجلطة دماغية رسميا سميت نوبة إفقارية منتصف نهار اليوم على الساعة 12:30 وهو ما أكّده الوزير الأول عبد المالك سلال الذي قال بأنه سيقطع زيارته إلى بجاية للعودة إلى العاصمة بعد نقل بوتفليقة إلى المستشفى، وذكر الخبر أيضا أن بوتفليقة سيخلد للراحة في الأيام القادمة.
يبدو أن وتيرة الصدام بين جناح الرئاسة و جناح المخابرات قد تسارعت بشدة في الأيام القليلة الماضية، وبلغت ذروتها عندما أعلن مساء أمس ليلا على إحدى الصحف من أن بوتفليقة قد أقال الوزير المستشار أخوه السعيد بوتفليقة أقرب مقربيه أو عين السُلطان كما يوصف.
هذا لا يعني أن الأمور قد حُسمت لصالح جناح المخابرات إلاّ إذا بايعهم جنرالات الأركان و قادة النواحي العسكرية و مديريات الدفاع وإذا لم يعترض على قرارهم كبار حلفاء بوتفليقة وداعميه في الخارج وعلى رأسهم فرنسا و الولايات المتحدة.
إذا استمرت الأمور على هذا النسق فإنه من غير المستبعد أن يُعلن في الأيام أو ربما حتى في الساعات القادمة: “من أن الرئيس بوتفليقة و لأسباب صحية طارئة قد استقال من منصبه وفق ما ينص عليه الدستور”، بعبارة أخرى الإطاحة ببوتفليقة من الرئاسة وفق إرادة الجنرالات.
وهكذا كما جاؤوا به ذات أفريل 1999 قد يذهبون به ربما قبل نهاية أفريل 2013
هذه المعركة هي معركة بين جناحين من أجل السلطة و على المصالح، وهي أبعد ما تكون على مصالح الوطن و الشعب و الدولة.
على الجزائريين الأحرار وفي كل مكان أن يتداركوا الموقف حتى لايُخدعوا مرة أخرى باستقدام شخصية مدنية تكون وتبقى ألعوبة في يد الجنرالات يأتون ويذهبون بها متى شاؤوا.
من جانبي شخصيا أعتقد أن إسقاط بوتفليقة – وهو الأكثر احتمالا- إذا ما تأكد سيُعجّل بإسقاط العصابات الحاكمة بكافة تشكيلاتها ومكوناتها، وإقامة دولة الحق و العدل و الحريات النابعة من إرادة الشعب الحر و الكريم في وطنه.
ما يمكن إضافته هو أن هذه الليلة عصيبة بالنسبة لحكام الجزائر من جنرالات المخابرات، فهم على ما يبدو قد غامروا بل قامروا بإسقاط الرئيس، فهل سيوافقهم على ذلك الفرنسيين و الأمريكيين و باقي جنرالات الجيش أم أنهم سيضطرون للتراجع، ولذلك جاء في البيان الرسمي من أن وضع الرئيس مستقر ولايدعو للقلق، وهذا في انتظار اتّضاح الصورة لديهم.
الشعب أصبح واعيا و لن نرضى بمن يستقدمه الجنرالات
بإذن الله سنختار بأنفسنا من يصلح
أسأل الله أن يفرج عن رئيسنا بما فيه الخير له و لنا و يجازيه عنا خير الجزاء .
كلام منطقي بارك الله فيك خونا العربي
كلامك فيه الكثير من الدقة و التحليل المنطقي برأيي لكن الحقيقة أن بوتفليقة انتهى و كان علينا أن نفهم ذلك منذ سنتين على الأقل
هههههههههههههههههههه نتا جاهل يا زيطوط الله غالب نتا انسان جاهل والجهل ماعندوش دواء
احترم اسيادك يا صاحب التعليق .
وتحية نظال للأ خ زيطوط رمز الاحرار .
انت هو الجاهل يوما ما سينتهي امركم يا جرذان
الى زيتوت هل انت تهذي ؟
يجب عليك مراجعة طبيب نفسى و عقلي و رقية شريعية
الشعب الجزائري واعي انه لا يمكن لامثالك تمثيلنا فلا تحلم بمنصب
المعارض الحقيقي هو الذي يعارض من داخل الجزائر و ليس من انجلترا المعارض هو الذي يضع ابنائه في المقدمة و ليس تدريسهم باعرق المدارس في انجلترا
انشر ان كانت لك ذرة من الديمقراطية وقل ما شئت drs او مخابرات او شيات للنظام
جزائري حر في بلد الاحرار
ياسي سي زيطوط …والله إني أشفق عليك وعلى أمثالك من الإنتخازيين الوصوليين والأصوليين الذيم مازالوا يعيشون على وهم حكم الجزائر . لسيطرة على العقول والموارد وبسط نظام ديكتاتوري ديني متسلط أكثر من السابق . أنت لم تحسن إختيار صحبتك يا سي زيطوط . ظننت أن مجرمي الفيس سيوصلونك إلى السلطة كما حاول من قبلك السيد أحمد طالب الإبراهيمي …لكن هيهات .
ya youcef ya li asmak ibayan wach taswa kader rohak wal ghachi li raw yakra les commentaire dialak enplus wach kal zitout il faut lire entre les lignes ya jahal ok lah yahdik kbal mayadik
يشار الى ان سبب الوعكة الصحية للرئيس بوتفليقة سببه منع شقيقه السعيد اليوم من دخول مقر رئاسة الجمهورية بسبب انتشار اسمه في الشبكة العنكبوتية بعد مقال الوطن قبل يومين ودون علم الرئيس لتتحدث يومية وهران الصادرة بالفرنسية عن عزل السعيد بوتفليقة ليشار بعدها عند منتصف اليوم عن تعرض الرئيس لجلطة دماغية مما يفتح المجال امام احتمال شغور منصب رئيس الجمهورية .
يشار الى ان الرئيس اوعز الى مقربين منه بجس نبض المعارضة في الخارج وهم اربعة :
– النقيب أحمد شوشان
– الدبلوماسي محمد زيطوط
– النقيب حسين أقنون المدعو هارون
– الخبير بوجمعة بونوة المدعو عبد الله أنس
و الله ليلة عرس بالنسبة إلي …… الطاغية حامي الطغاة على وشك أن يقبر …… آمين أمين آمين
نتمنى ما يصرا حتى شي و يكون انتقال البلد من سيء الى أحسن ان شاء الله و ما مجيء القوات الامريكية الى اسبانيا الا تحضيرا لتدخل طارىء قد يحدث نتيجة الصراع الدائر بين السلطات في الجزائر و الذي ربما نقلته المخابرات الامريكية للمسؤولين في امريكا .لكن راني حاير في هذا توفيق مايموت خلاص؟؟؟؟كم من رئيس حكم البلد و ماتوا كلهم لكن هذا القط بسبعة ارواح يا لطيف مابغاش يموت يا رب جيبلو موت تديه ان شاء الله هو و اللي معاه
و تعليق لصاحب اسم ….. الجرذان مع ان الحيوانات لا تنكح الا بعضها هههههههه…اذا كنت صاحب رأي فقدمه و لا نريد ان نسمع قدحا و ذما فقط.لأن السب و الشتم هي حجة الجاهلين و فاقدي البرهان
لكل من يريد ان يعرف حقيقة هذا الافّاك الذي يدعى زيطوط ، انه “” ضفدع يريد ان يصبح ثورا “” في الاخير يا زيطوط ، ان كنت تحلم باسقاط النظام و الدخول الى الجزائر و تقلد مسؤولية ما في الدولة ، فاعلم انك هالك . الجزائر كبيرة على اشباه الرجال .
ولي ايسمي روحو ناكح الجرذان عالم نت صح حمار و الحمار دواه المطرق
كل مرحالة و رجالها انا لم ارى وطنيين الا في قواتنا الامنية
ce que je suis pas d’accord avec toi quand tu dis si la france et USA accepte ça .mais c tt a fait normal qu’il vont accepter déja il veulent débarasser de tt les président arabe nta ya zaytot mazalek kima bakri tu sais bien que le printemps arabe chkone li daro doka c bon 3yaw men les président arabe il veulent un autre moyen orient
و من بعد و كي يموت زعما تطلع انت رئيس يا جاهل
ملاحظة . ردود الشياتين عبارة عن شتائم و تخوين تربية تاع مفرخ….
و الله هاذ الشياتين لو تكلع عليهم عن قرب تجدهم على الشواطئ مع زوجاتهم و بناتهم
ديوث بتكلم عن الوطنية لم يحسنوا صون أعراضهم و يتكلمون نيابة عن الشعب
الله لا يرحم له عظم
http://jam3iyamuslim.forumalgerie.net/t16-topic#40
بغض النضر عن مسلل بوتفليقة، أرى ولله أعلم أن القراقوز القادم هو بن بيتورلأنه يضهر عداءا زعما للنضام القائم ويريد ذهاب بوتفبيقة لتتمكن الجزائر من اختيار مرشحها بكل شفافية وهذا لن يكون لأن فرنسا لاتزال تحكمنا ولن يأتي إلا من تكون راضية عليه.
أما التغيير الحقيقي فسيكون بثورة أخرى لإخراج فرنسا نهائيا والفاهم يفهم.
يا سي العربي انا لا اصدق نضرية الصدام بين بوتفليقة و المخابرات لانها تبقئ مجرد نضرية مادام لا يوجد اي دليل موثق لان لو نرئ الواقع سنجد العكس بوتفليقة متفاهم مع الجنرالات بالعكس يتقاسمون الكعكة معا حيث اصبح كل طرف يسيطر علئ شيئ فالسيد فلان من جناح الرئيس يسيطر علئ سوق القهوة و فلان من جناح العسكر يسيطر علئ الاستيراد الخ و هذا الامر ليس بجدبد بل موجود منذ ايام الشاذلي يعني بيروقراطية قديمة و لازالت اما عن بوتفليقة فمنذ ان جيئ به و هو يعلم مسبقا انه سيجلس علئ الكرسي لثلاث عهدات يعني كل شيئ مبرمج مسبقا و البديل تم اختياره ايظا مسبقا او منذ سنوات لان السلطة الحاكمة يسيرون مثل الماسونيين يعني كل شيئ بتخطيط مسبق و لا ينتضرون ان يضعوا رئيس في اللحضة الاخيرة – و اغلبية كبار السياسيين يقولون ان خليفة بوتفليقة هو السيد احمد اويحيي الذي يحضئ بدعم كبير من الجميع و قد قام بزيارة وهران مؤخرا و اعطئ تلميح انه مستعد للترشح ( بالمعاني طبعا) – و لهذا نضرية الصدام بين المخابرات و الرئاسة ليس صحيح بل هم انفسهم من خلقوا هذه النظرية لتفريق صفوف الشعب لكن هم في الكواليس يتعشون في طاولة واحدة اما عن ان قيادة الاركان لم تتدخل – فاعلم ان مدير المخابرات نفسه هو برتبة فريق قائد اركان الجيش يعني يتحكم في المخابرات و يتحكم في قيادة الاركان يعني وزارة الدفاع اصبحت تحت سلطة المخابرات بما ان الماريشال التوفيق يتحكم في كل النواحي العسكرية و كل القطاعات بما فيها المخابرات