دروس حرب اللاعنف و الثورة السلمية
الدرس (1): تعريف “حرب اللاعنف”
الدرس(2): شن الصراع
تعرف على فتاة المقاومة التي انتهجت أسلوب الذبابة
خديعة الاستقرار
الدرس (3):أنواع الصراع
الدرس (4): أطراف الصراع
خديعة المؤسسات
الدرس (5): طبيعة القوة
وتعتمد حرب اللاعنف على الانطلاق من نظرية القوة متعددة المصادر، فهي لا تستهدف الحاكم ذاته، ولكنها تستهدف عزله عن مصادر قوته، من خلال العصيان، فالطاعة والإذعان هما من يسيران أي نظام، والطاعة يمنحها المجتمع وقتما يقرر دعم حكومته، ويسلبها حين يقرر إسقاطها مثبتاً أنه مصدر القوة الحقيقية.
هل يعود الدعم أم يستمر العصيان؟
الدرس (6): جوهر القوة
الدرس (7): الحوار لغة العصيان
الدرس (8): حرب اللاعنف والنضال فوق الدستوري
هناك مساران رئيسان لحسم الصراع السياسي:
المسار الساخن: تلجأ إليه الأحزاب والحركات في الصراعات الصفرية ضد الديكتاتوريات، حين تكون المسارات الدستورية خاضعة لسيطرة الخصوم المعاندين وللأنظمة الديكتاتورية بشكل كامل. فعندما تكون الأنظمة المستبدة قادرة على لي عنق الدستور والقوانين أو عدم تطبيقهما، وصياغة ما يناسبها من قوانين جائرة، وإلغاء وتجاهل ما يهدد وجودها واستقرارها من القوانين؛ تصبح المسارات الدستورية غير مجدية، وحينها تلجأ قوى التغيير إلى المسارات الساخنة “فوق الدستورية”، إما عبر مسار ساخن عنيف كالانقلابات العسكرية وحروب العصابات، أو مسار ساخن غير عنيف “حرب اللاعنف”. في الحالتين يتم تغيير قواعد اللعبة السياسية لمحاولة نزع الشرعية عن النظام المستبد، ويتم خلق قنوات جديدة مشروعة وفعالة مقارنة بقنوات الديكتاتور الذي يصبغها بالشرعية.
حين يكون هناك تزوير في الانتخابات
وكما يفيدنا هذا التقسيم في الفصل بين المسار الساخن والمسار البارد، فهو كذلك يفيد في الفصل بين المسارات السلمية التي تتم عبر آليات دستورية تتحكم فيها الديكتاتوريات، وبين مسارات سلمية تغير قواعد اللعبة. فحرب اللاعنف لا تسلك عادة النضال الدستوري، ولا تعتمد على الإجراءات القانونية الجائرة القائمة، سواء لعلة في القانون أو في تطبيقه. لذلك لا تصنف الانتخابات من وسائل حركة اللاعنف، فالانتخابات وسيلة باردة تستخدم في النظم المتحضرة، وهي السبيل إلى التنافس على السلطة حين يضمن الناخب ألا يُسرق صوته.
الوسائل السلمية الباردة والساخنة
الأنابيب الشرعية
الدرس (9): حرب اللاعنف.. مقاومة لا احتجاج
الدرس (10): تصنيف الوسائل
أكثر من 60 وسيلة لتطوير الثورة
الدرس (11): قواعد عامة لاستخدامات الوسائل
الدرس (12): إسقاط النظام
الدرس (13): الاقتراب المباشر وغير المباشر
الدرس (14): مجموعات العمل
التبعثر المدروس والتجمع السليم
افرحوا بالحرية
فن بناء الجسور
التغيير وفن التتابع
الدرس (15): البنية التحتية للحركة التغييرية
الدرس (16): فهم منطق القمع
الدرس (17): رفع تكلفة القمع على الخصم
الدرس (18): لماذا لا نواجه العنف بالعنف
كيف تتعامل مع رجل القمع
الدرس (19): كيفية التعامل مع العنف
الوقاية من قنابل الغاز
كتاب الدروع الواقية من الخوف
الدرس (20): حدود الرد
سلاح “خيوط العنكبوت”
الدرس (21): كيفية حصار العنف
نتحدث في هذا المقال عن كيفية التعامل مع العنف الذي قد يتولد في مسار التغيير. وليس المقصود هنا عنف الأجهزة القمعية؛ وإنما العنف الذي قد يتسلل إلى الممارسات التغييرية، ليصبغ مشروع التغيير بطابع عنيف.
الدرس (23): حملات المقاومة
وفي النهاية – إن أحسنت المقاومة التخطيط والتنفيذ والتعاون- ستتفاعل الحركات ومجموعات العمل المختلفة تفاعلاً حيويا وفعالاً حتى يكاد أصحاب المقاومة لايصدقون أنهم تمكنوا من إقامة هذا البناء.
هدا الفهم قدد يكون فيه الصواب مالم يدخله التميع على طريقة دلايلما وان يكون جوهره الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر, وتسمية الأشياء بأسمائها
شكرا