لا حديث عن أي خطة لـ”إنقاذ” الوضع اجتماعيا…السلطة جمعت بين الفشل والزيف والتسول؟

لا يخلو خطاب لمسؤول غربي في أزمة انتشار فيروس "كورونا" من الكلام عن الأزمة الاقتصادية وعواقب وآثار الوباء على الاقتصاد والشبكات الاجتماعية الضعيفة، وتحديات "اليوم التالي" لوقف اندفاعه اكثر بلاد العالم تتحدث عن التدابير الصحية والاجتماعية

السجَان أبشع من الوباء.. “الذراع” القضائي يُستخدم في استثمار “كورونا”…

نقل بعض محامي دفاع عن معتقلي الحراك أن غرفة الاتهام قررت، اليوم، إلغاء أمر قاضي التحقيق، وإيداع الصحفي "خالد درارني" الحبس المؤقت، كما أيدت غرفة الاتهام قرار الأمر بالحبس المؤقت للناشطين بسمير بن العربي وسليمان حميطوش" (الحبس المؤقت)..كما

لكريم السلامة قبل الحرية / نجيب بلحيمر

كريم طابو يجب أن يبقى في السجن.. هذا هو القرار ولا تهم كيفية إخراجه.قبل يومين من استنفاذه عقوبة ستة أشهر حبس التي قضت بها محكمة سيدي محمد يوم 11 مارس تبرمج جلسة النظر في الاستئناف دون علم هيئة الدفاع، يقول أحد المحامين الذين التحقوا بمقر

الحملات الشعبية التطوعية من أكثر الأطراف فعَالية في مواجهة “كورونا” / صحيفة الامة…

لم يتأخر الشعب عن إسعاف بعضه بعضا، بعد أن ضاق به الحال واشتد الوباء وتركته السلطة يواجه مصيره..حملات التطوع والتضامن والتكافل تنهمر..لا يكاد ينقطع التدافع والتسابق على خدمة المجتمع ومحاولة تخفيف الأضرار وعبء المعاناة، فمن المؤونة، إلى

ماهو غير مفهوم / محمد العربي زيتوت

ماهو غير مفهوم... هو حالة إخواننا المتواجدين في إسطنبول كان على الجماعة الحاكمة إما أن تأتي بجميع الجزائريين الراغبين بالعودة للجزائر أو لا تأتي باي احد منهم.... أما و قد جاءت بالجزائريين الذين كانوا متواجدين في أوروبا بدعوى أنها تحرص

المسارعة إلى غلق المساجد دون تدابير وقائية أكثر أهمية..الحراك سحب البساط من السلطة ويستعدَ لما هو…

ربما سحب أكثر الحراك البساط من سلطة القمع..وتنبه عقله الواعي، مبكرا، واحتاط للأمر، فلم تكن معركته السلمية مع سلطة القهر والتغلب معوقا لأي من الجهود لمواجهة فيروس كورونا المستجد. ودعا عديد من ناشطيه إلى تعليق المسيرات والتجمعات..فالحكم لم

اما ان نكون الكل عدو الكل أو نكون الكل يكمل الكل – الحر علي

اننا في مرحلة من تاريخ الأمة اقل ما يقال عنها حرجة مخرجاتها مصيرية لاننا كمجتمع نواجه تهديد بمستويين مرتبطين ببعضهما البعض بحيث نجاح الاول يكمل الثاني كما ان فشل الاول يعني فشل الثاني بالضرورة . التهديد الاول و هو المعنوي يراد به وأد