تصفح القسم

كتابات و مواقف

علماؤنا هناك وحدودنا “زوج ابغال”!!!!

خلف الصورة!علماؤنا هناك وحدودنا "زوج ابغال"!!!!بقلم فضيل بومالهلن أطيل الكلام فالحديث صار يؤلمني جدا.نصنع الجهل والجهال عندنا ونرقيهما و نهجر علماءنا وعقولنا إلى هناك ثم نفتخر بهم.منذ أيام هنأ تبون ومن معه عالمة المناعة مريم مراد لانتخابها

العفن

العفنأطباء يموتون أثناء أداء واجبهم في ظروف كارثية، مواطنون يموتون كذالك في مستشفيات تشبه مذابح الماشية بعيدة كل البعد عن مستشفيات الإنس، مناضلون وصحفيون يسجنون من أجل آراءهم السياسية وكتاباتهم على الفايسبوك، مواطن يعاني غلاء المعيشة في

حضيض الحضيض

حضيض الحضيضالاتصال أمر خطير، وهيبة الدولة يمكن أن تطيح بها تغريدة أو منشور أو خطاب ركيك.قد لا يكون الرئيس متحدثا جيدا أو خطيبا مفوها، ومهما يكن مستواه فإنه لا يتولى كتابة خطاباته بنفسه، وهكذا تسير الأمور في معظم دول العالم، فالاتصال علم

من عودة سياسة الكادر إلى النخب المؤيدة للإصلاح الدستور: أكذوبة “الجزائر الجديدة”

من عودة سياسة الكادر إلى النخب المؤيدة للإصلاح الدستور: أكذوبة "الجزائر الجديدة"الصورة التي تظهر 12 نائبا من المجلس المحلي لولاية النعامة جالسين و محاطين بكادر رئيس النظام، عبد المجيد تبون، إنتشرت بشكل واسع عبر شبكات التواصل الإجتماعي.

رغم أنها منضومة حكم واحدة….

رغم أنها منضومة حكم واحدة ورغم ان العبيد المطبلين هم نفسهم .إلا أنه في فترة حكم بوتفليقة كان يوجد بعض الحياء وكان الكادر يعلق على الحائط أو بالأحرى في مكانه المخصص له كمقدار ضعيف من الحياء ، أما الآن أصبح للكادر أقدام وأرجل تجدها تمشي وتقف

زوج بغال

زوج بغالقصة بغلين بعثهما المستعمر الفرنسي من مغنية ووجده، الأول في اتجاه المغرب والثاني في اتجاه الجزائر عبر طريق معبّد، أطلق على نقطة التقائهما عبارة عن النقطة الحدودية بين الجزائر المستعمرة والمغرب القابع تحت الانتداب الفرنسي في ذلك

أمة ما قبل 22 فبراير لن تقبل أبدا العودة إلى ما بعده

أمة ما قبل 22 فبراير لن تقبل أبدا العودة إلى ما بعدهنشهد سباق محمود ضد الساعة...خطوات متسارعة، متضاربة، لاهثة، متسترة وعلنية في آن.هل لانتشال البلاد من أزمتها الصحية؟ كلا؛ كل الإشارات لا توحي بذلك.هل لترميم النسيج الوطني الذي تعبث به أقلام

مسودة، ليس أكثر !

مسودة، ليس أكثر !بقلم الأستاذ عبد الرؤوف أرسلان(*)بعد قراءة تحليلية سريعة، تبين لي أن "دستورهم" المقترح لا يرقى لعرضه على شعب يعيش مخاض ثورة سلمية يسعى من وراءها لتغيير النظام جذريا. إنه استنساخ و هو مسودة بالفعل ليس أكثر! وبإمكاني إيجاز

هل أنتم جادّون السيد الرئيس؟

هل أنتم جادّون السيد الرئيس؟هذا هو السؤال الذي طرحه العديد من الأشخاص حين استلموا مسودة الدستور. الدستور نص ينظم مشاركة المواطنين في حقل الدولة، ويحدد صلاحيات السلطة التنفيذية في مهامها الدستورية. وهو يكرس فصل السلطات ويحمي الحريات العامة

أثناء أحداث 8 ماي 1945

أثناء أحداث 8 ماي 1945، هل تساءل المتظاهرون في ڨالمة وسطيف عن هوية المتظاهرون في خراطة، هل هم قبايل أو لا ؟هل تساءل المتظاهرون في سطيف فيما بينهم من هو قبايلي ومن هو شاوي ومن هو عربي أثناء سقوطهم في ساحة الشرف أمام رصاص المستعمر ؟هل تساءل

رغم الأزمة السياسية الخانقة.. ووباء “كورونا” المنتشر.. وغليان الجبهة الاجتماعية..

رغم الأزمة السياسية الخانقة.. ووباء "كورونا" المنتشر.. وغليان الجبهة الاجتماعية.. إلا أن السلطات عندنا تصر على طرح ما سمته "مسودة مشروع تعديل الدستور".. وبذلك تمضي المنظومة في طريقها لتكرار المكرر وربح الوقت كما عودتنا عليه.. هذه هي المرة

طال حكم بوتفليقة بفضل المال

طال حكم بوتفليقة بفضل المال الذي من به الله سبحانه وتعالى، وبسبب حشود جماعات التملق والشيتة وعصب شبكات المال وتسلط الحكم الخفي، فانتهى به الأمر الى مزبلة التاريخ بعد أن سحر الناس في عهدته الأولى والثانية بالخطاب القوي الرنان ولغته السليمة