تصفح القسم

مقالات مختارة

أمة ما قبل 22 فبراير لن تقبل أبدا العودة إلى ما بعده

أمة ما قبل 22 فبراير لن تقبل أبدا العودة إلى ما بعدهنشهد سباق محمود ضد الساعة...خطوات متسارعة، متضاربة، لاهثة، متسترة وعلنية في آن.هل لانتشال البلاد من أزمتها الصحية؟ كلا؛ كل الإشارات لا توحي بذلك.هل لترميم النسيج الوطني الذي تعبث به أقلام

مسودة، ليس أكثر !

مسودة، ليس أكثر !بقلم الأستاذ عبد الرؤوف أرسلان(*)بعد قراءة تحليلية سريعة، تبين لي أن "دستورهم" المقترح لا يرقى لعرضه على شعب يعيش مخاض ثورة سلمية يسعى من وراءها لتغيير النظام جذريا. إنه استنساخ و هو مسودة بالفعل ليس أكثر! وبإمكاني إيجاز

هل أنتم جادّون السيد الرئيس؟

هل أنتم جادّون السيد الرئيس؟هذا هو السؤال الذي طرحه العديد من الأشخاص حين استلموا مسودة الدستور. الدستور نص ينظم مشاركة المواطنين في حقل الدولة، ويحدد صلاحيات السلطة التنفيذية في مهامها الدستورية. وهو يكرس فصل السلطات ويحمي الحريات العامة

أثناء أحداث 8 ماي 1945

أثناء أحداث 8 ماي 1945، هل تساءل المتظاهرون في ڨالمة وسطيف عن هوية المتظاهرون في خراطة، هل هم قبايل أو لا ؟هل تساءل المتظاهرون في سطيف فيما بينهم من هو قبايلي ومن هو شاوي ومن هو عربي أثناء سقوطهم في ساحة الشرف أمام رصاص المستعمر ؟هل تساءل

رغم الأزمة السياسية الخانقة.. ووباء “كورونا” المنتشر.. وغليان الجبهة الاجتماعية..

رغم الأزمة السياسية الخانقة.. ووباء "كورونا" المنتشر.. وغليان الجبهة الاجتماعية.. إلا أن السلطات عندنا تصر على طرح ما سمته "مسودة مشروع تعديل الدستور".. وبذلك تمضي المنظومة في طريقها لتكرار المكرر وربح الوقت كما عودتنا عليه.. هذه هي المرة

طال حكم بوتفليقة بفضل المال

طال حكم بوتفليقة بفضل المال الذي من به الله سبحانه وتعالى، وبسبب حشود جماعات التملق والشيتة وعصب شبكات المال وتسلط الحكم الخفي، فانتهى به الأمر الى مزبلة التاريخ بعد أن سحر الناس في عهدته الأولى والثانية بالخطاب القوي الرنان ولغته السليمة

دسترة القلق لتسيير أزمة مزمنة

دسترة القلق لتسيير أزمة مزمنةتعكس مسودة التعديلات الدستورية التي طرحتها السلطة على شركائها حالة متقدمة من اضطراب منظومة الحكم دفعت بها السلمية إلى نقطة اللاعودة.تختصر الصفحات الثلاث عشرة التي جاءت تحت عنوان عرض الأسباب الحدود التي رسمتها

بون كوراج

بون كوراجالدرس الكبير لـ 22 فيفري مفاده أن النظام السياسي حين لا يعبّر عن مجتمعه بطريقة تمثيلية صحيحة وبديمقراطية مكتملة وباستقامة سياسية ومؤسسات قضائية حرة فإنه سيصطدم بالحائط طال الزمن أو قصر.كان يفترض أن يستخلص النظام هذه الخلاصة

عدالة أم ترجيح لكفة النظام السياسي.!

عندما نحتج على اعتقال أي مواطن تجيبنا المؤسسة العدلية بمواد وتكييفات وتهم تستدعي مرافعات المحامين ودفوع تنتهي في الأخير ببراءة المتهم أو بعقوبة خفيفة أو غير منطقية في أغلب الأحيان، ودائما ما يكون ذلك بعد ترويع المواطن وترويع عائلته

ما هكذا تبنى الدول!

كلمة حق!ما هكذا تبنى الدول!بقلم أ.د فريدة بلفراڨ(*)أمام أوضاع الوباء و الاحتقان السياسي و ما يشهده القضاء من اضطراب و حملات الاعتقالات غير المعقولة والسالبة للحريات التي يذهب ضحيتها مواطنون جزائريون بسبب آراءهم و انخراطهم السلمي في حراك

الإمارات تريد النجاح أين إنهزم الإستعمار الفرنسي

الإمارات تريد النجاح أين إنهزم الإستعمار الفرنسي، تفريق وتمزيق لحمة الشعب الجزائري عبر إثارة نعرات قبلية وعرقية لتفكيك روح التضامن الإجتماعي للحد من قوة وشوكة المقاومة ضد المستعمرالإمارات مع حلفائها في الخليج والشرق الأوسط تلعب اليوم دور

الاتهامات والشتائم لا تغني عن الحجة !

الاتهامات والشتائم لا تغني عن الحجة !فاجأنا العدد الأخير من مجلة الجيش بـ «تعليق» (عوض افتتاحية !؟) عجيب استعمل صاحبه فيه راجمة صواريخ ! لقد جاء التعليق في صيغة خطاب مليء بالحقد والكراهية والاحتقار إلى درجة جعلت صاحبه يبدو فيه وكأنه نسي