تصفح القسم

مقالات مختارة

استغلال ازمة كورونا لاستهداف نشطاء الحراك يتنافى مع وعود الاصلاح / المرصد الاورومتوسطي لحقوق الانسان

يتابع المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بقلق بالغ التصعيد الأمني الذي تشهده الجزائر منذ أيام باعتقالات تعسفية وإصدار أحكام قضائية لا تستند لمبررات قانونية ضد رموز الحراك الشعبي والتظاهرات في البلاد.وحذر المرصد الأورومتوسطي -مقرّه جنيف- في

حينما يستثمر النظام في الأمية ليمارس الأبوية!!!

حينما فرض الرئيس بوتفليقة على الجزائريين فرضا عام 1999 ،بدأ باستعراض ملكاته في ممارسة النفاق من خلال الوعود الكاذبة، أمر بتشكيل لجان إصلاح واحدة للمنظومة التربوية، أخرى للعدالة وثالثة لهياكل الدولة.تسلم بعد مدة التقارير التي لا أعلم إن كان

في حملة تضامنية إلى البليدة…منكوبة وشاحبة، لكن قدرها التعافي والنهوض مُجددا

رجعنا، منذ قليل، من البليدة في حملة تضامنية برعاية جمعية "الجزائر تضامن" الوطنية، ونسقنا المبادرة مع جمعية "أيادي الخير" في منطقة "بني مراد"، مررنا بوسط البليدة، بدت لنا شاجبة أنهكها الوباء، شوارعها شبه خالية، إلا من حركة محدودة للسيارات

الحجر الصحي و العطب السياسي

خرج عبد المجيد تبون رئيس الدولة مرة أخرى في قصر المرادية وهو يستقبل من اختارهم ممن يحاورونه، وقد ظهر أانه شديد الانضباط بالحجر الصحي و عدم المخاطرة و لو بالحد الأدنى في مواجهة جائحة كرونا، بدليل أن حتى الذين اختارهم ليحاوروه اتخذت مصالح

صباح المقاومة والسمو يا وطني

في كل الثورات، يتكاتف الجميع للقضاء على العدو، ويتكافل القادرون على مجابهة المحن، وإذا تشتت الناس، لم يتحرروا أبدا. لأننا نحب الحياة الكريمة في ضوء الحرية في الجزائر، لا يمكن وعلى الإطلاق الدخول في تلاسن إيديولوجي مقيت، يفقدنا طاقتنا

بيان عائلة كريم طابو المعتقل قسرا _ 30 مارس 2020

يوم 24 مارس شهد ابشع محاكمة في تاريخ العدالة الجزائرية منذ الاستقلال، من تعسف و اجبار و قسر على أخونا كريم، وكل ما تحمله من خروقات للدستور و تجاوزات للقانون الجزائري وكل الإتفاقيات الدولية المعمول بها، هكذا كانت ردود فعل جميع أخصائيي

الوباء القادم إلى السجون ومخاوف انتقال العدوى.. ماذا لو هدد “كورونا” حياة المحبوسين؟

يتهددُ السجناء فيروس "كورونا" الذي حوّل حياتهم إلى جحيم. يخشى هؤلاء من خطأ قاتل قد يرتكبه حارس أو زائر أو حتى "كيس" بلاستيكي ملوّث بـ"كورونا" يُدخله أحدهم إلى السجن. وأي خطأ سيعني حتماً أنّ آلاف السجناء باتوا في خطر. لذلك، تستوجب هذه

السلطة تُخيَر مناطق الغلق الكلي بين الموت بـ”كورونا” أو الموت “قهرا وجوعا”

كثرة المطالبات والمناشدات من أحرار البليدة المنكوبة بما يعين الناس على الاستمرار بحجر أنفسهم، ليست سوى جرس إنذار، هي رأس جبل جليد الجوع الذي يهدد كثيرين من سكان الأحياء الشعبية المتضررة من توقف الأعمال والغلق شبه كلي للمدينة على مدار

القطيعة مع المفاهيم المرجعية القديمة !

لن تتم القطيعة التامة مع نظام الحكم في الجزائر و كل ما أنتجه من آفات في السياسة و الإقتصاد و المجتمع و سيرورة الدولة، إلا بخلق مقاربة سياسية مُعارِضة جديدة تبنى على مفاهيم مرجعية جديدة (New paradigms) تُجسد أسبقية الفكر العقلاني على

لخالد الحرية والمستقبل

قبل ثلاث سنوات من الآن تحول مشروع تركيب السيارات في الجزائر إلى نكتة بعد ان أظهرت صور نشرت على فيسبوك سيارات منزوعة العجلات كانت موجهة الى "مصنع" تركيب هيونداي بتيارت لمالكه محي الدين طحكوت. سارع طحكوت إلى التكذيب، دعا صحافيا الى "مصنعه"

-في الجزائر، كلنا في الإفراج المؤقت!!!!

بهذا التعبير لخص القاضي السابق بالمحكمة العليا أحسن بوسقيعة وضعية الجزائريين حيال التمادي في اللجوء للحبس المؤقت، رغم أن المادة 123 من تقنين الاجراءات الجزائية تعتبر بقاء المتهم حرا أثناء التحقيق قاعدة عامة و حبسه مؤقتا أو اخضاعه لإجراء

إعادة التفكير في النزعة الاستهلاكية والتخلي عن “النيوليبرالية”.. رسالة الفيروس واضحة…

قال المفكر والباحث الفرنسي، إدغار موران، صاحب نظرية التعقيد، والفكر المركب، وقد عايش الحرب العالمية الثانية، يُعرف بتأييده للقضايا الإنسانية العادلة، إن أزمة "كورونا" تبين أن العولمة هي الاعتماد المتبادل دون تضامن. إذ أنتجت حركة العولمة