تصفح القسم

كتابات و مواقف

محاد قاسمي.. من النضال ضد الغاز الصخري الى مواجهة النظام القهري

محاد قاسمي.. من النضال ضد الغاز الصخري الى مواجهة النظام القهري بقلم رضوان بوجمعة "لما الخوف على أدرار أنا على يقين أنها كلما ابتعدت عن السلطة اقتربت إلى الوطن"..هذا آخر منشور لمحاد قاسمي على جداره في الفيسبوك، يوم 8 جوان بعد منتصف

السلمية هي الغالبة

السلمية هي الغالبةثلاثة أشهر من الحجر الصحي ولم تغب السلمية عن الواجهة، ما زالت تفرض نفسها كموضوع أساسي على الساحة السياسية، وهذا ليس خيار المناضلين وحدهم، بل هو أيضا خيار السلطة. ينطوي الأمر على مفارقة لكن هذه هي الحقيقة.توقفت المظاهرات

يمقتون الشفافية مثلما تمقت الخفافيش ضوء النهار

يمقتون الشفافية مثلما تمقت الخفافيش ضوء النهارما حدث في تينزاوتين، أكبر تجسيد للتسيير العسكري لشؤون الدولة، قبضة حديدية في ظروف مظلمة، لا ترى فيها بصيص الحقيقة ولا نور الشفافية، بحيث لا يعلم المواطن ما يجري في وطنه ولا في مدينه ولا حتى في

هي ليست كلمات أخيرة توديعا لكم

(هي ليست كلمات أخيرة توديعا لكم… أنا هنا لازلت بينكم ولكن هي وصايا لكم لعلى و عسى أن أغيب مكرها فوق إرادتي… كما يعلم الجميع أن 23 جوان 2020 يوم محاكمتي، لا أعلم إذا تؤجل أو لا بصفة تلقائية و قد يعاد الزج بي مرة أخرى قبل أن أحاكم الله

مسيرات بمطالب اجتماعية تسبق عودة الحراك.!!

مسيرات بمطالب اجتماعية تسبق عودة الحراك.!!مبدئيا هذه المسيرات المطلبية سواء الحالية أو القادمة هي متوقعة ومنطقية، بحكم ما ترتب عن #وباء_كورونا من تردي اقتصادي لدى عامة الشعب، وبحكم تقليص الدولة للنفقات بدون تعويض لذوي الدخل المحدود،

شاخ حكم الرعب والتجسس والملاحقات

شاخ حكم الرعب والتجسس والملاحقاتليس هناك من مستبد يقبل سماع حقيقة أن الدكتاتورية وقرار الأقلية المتغلبة المتفردة بالسلطة هو ما أوصلنا لما نحن فيه من حال سيء ومستقبل مخيف... والمستبد مهما رأى أنه يملك أزمة الأمور فإنه سرعان ما يفقد كل شيء،

جناية الإداري على السياسة

جناية الإداري على السياسةكتب بواسطة :د.عمار جيدل / كاتب وباحثعرفت الجزائر منذ استقلالها أزمة شرعية النظام السياسي القائم، وبالرغم من تعدُّد  المحاولات الجادة من رجال مخلصين لأجل إرجاع الأمور إلى نصابها، فإن كلّ تلك المحاولات لم تزد النظام

الواقعية والاعتدال..أسماء سنفونية لإجهاض مساعي التغيير الجذري (الجزء الأول)

بقلم عضو حركة رشاد الدكتور "رشيد زياني شريف"....الواقعية والاعتدال..أسماء سنفونية لإجهاض مساعي التغيير الجذري (الجزء الأول)يلاحَظ أن بعض المتلبسين بالواقعية، غالبا ما يمارسون هذه الواقعية، غير بعيد كثيرا عن المنطقة الخضراء التي توفر لهم

الموظف السياسي ومهمة قتل السياسة!

الجزائر الجديدة 180الموظف السياسي ومهمة قتل السياسة! "إن قيادة الحزب كالقطار، بحاجة إلى سكتين، واحدة سياسية والثانية ايديولوجية، وإذا أكثر القطار من المنعرجات فإنه سينقلب، ومشكل الأحزاب الجزائرية هي أن أكثريتها لديها قيادات يسيطر عليها

حتى وإن

حتى وإنقرأت لأحد الزملاء كتابة تدعو لانتخابات رئاسية مسبقة، على اعتبار الجدل حول حصيلة توجهات تبون " الرئيس"و وعوده الانتخابية و حملة الرفض لمسودة دستوره،التي يكاد يجمع عليها انها خيبة أمل من حيث الفريق الكاتب والمسودة المكتوبة..علاوة على

الدولة الجامعة لكافة فئات الشعب

الدولة الجامعة لكافة فئات الشعبالدولة المدنية التي ننشد لا هي دولة علمانية متطرفة من سلالة العلمانية الفرنسية المعادية للدين والمحاربة للإيمان والمضطهدة لأهله؛ولا هي دولة عسكرية متغلبة بالبندقية تسخر خيرات الوطن لخدمة مجموعة كبار الجيش

لماذا ؟

لماذا ؟منذ أن قرأت المنشور الذي نشره الأستاذ المحامي طارق مراح على صفحته البارحة حول محاكمة المهندس نبيل شرفي، وما قاله المهندس للقاضي، لم أنم كل الليلة، فقدت لذة الحياة حينها، دار بي العالم دورة حتى الإغماء، شعرت بشعور شعرت به لأول مرة في