تصفح القسم

كتابات و مواقف

هكذا كانت أغلب الكلمات التي حررت في افتتاحية مجلة الجيش

(الخونة، الجَهَلة، انتهازيون متطفّلون ، أشباه إعلاميين، محترفي الكذب و التزييف، لاهثين وراء الشهرة و المال ، شرذمة ، مرتزقة، زبانية التضليل، إفتراءات ، قلب ظهر المجنّ، جحا و أشعب، الحفنة الماردة ،ينبحون ككلاب مسعورة، مخابر أعداء الوطن،

معتقلي الرأي

#معتقلي_الرأي- يحدث أن ينظر الكثير من الناس الى سُجناء الرأي على أنهم مُذنبون ، وذلك لأسباب أنانية بحتة ، انه نوع من آلية الدفاع ، فالناس لا يستطيعون ان يتقبلوا فكرة أنهم يعيشون في مجتمع لا يتمتعون فيه بحماية القانون خاصة من صدق كذبت

نابليون والعتروس!

نابليون والعتروس!نقطة نظامنشر بتاريخ: 15 ماي 2019 (منذ 12 شهرًا)يكتبها: سعد بوعقبةفي الثمانينات جرت مناقشات جدية وجادة حول حكاية إقامة اتحاد المغرب العربي... وبرز الحديث عن استحالة إنجاز اتحاد بين نظام جمهوري جزائري ونظام ملكي مغربي، وإذا

بحديثه عن حرية الصحافة

بحديثه عن حرية الصحافة.. أيقنتُ أن السيد تبون جزءٌ لا يتجزأ من المنظومة.. كلما سئلَ شخصٌ منها ـ بغضّ النظرِ عن منصبه ـ.. يُجبْ أن في الجزائر مئاتِ الجرائد والصحف والمجلات و8000 صحفي.. وبالتالي "ليستْ هناك مشكلة إنْ سُجنَ 4 أو 5 منهم"..

كيف دمّر بوتفليقة الجزائر بطريقة ناعمة..؟!

منشور في 3 أفريل 2017_________________________________________كيف دمّر بوتفليقة الجزائر بطريقة ناعمة..؟!والواقع يشهد أن بوتفليقة إنتقم بشكل فظيع، مريع، بشع…إنتقم بحقد عفن، متعفّن و دفين…إلى درجة أنه يريد للجزائر أن تزول بعد أن يزول هو عن

الكاكيستوقراطية

الكاكيستوقراطيةعندما اطلعتُ على هذا المصطلح أول مرة، اعتقدتُ أنه يحيل إلى حكم العسكر، بإشارته إلى اللون الكاكي للبدلة العسكرية، لكن استقصاء للموضوع علمتُ أن المعنى الحقيقي للمصطلح (الإغريقي) يتكون من كلمتين، كاكيستو (الأسوأ) وكراسي

النظام الجزائري والفرص الضائعة

منذ الاستقلال ، يضيع النظام الجزائري في كل مرة الفرصة التاريخية للتحرك بسلام نحو الديمقراطية من خلال تنفيذ إصلاحات تسمح للنخب التي اختارها السكان من خلال الاقتراع الحر بإدارة الدولة. كانت المناسبة الأولى وفاة هواري بومدين ، الذي قرر خلافته

سقط “بلخير” وسقط معه الميزان

سقط مغشيا عليه من هول الصدمة في قاعة المحكمة، أنه كان يظن نفسه ناشطا ناقدا غيورا على وطنه يتطلع إلى نهضته وتحرير شعبه، فاكتشف أنه "مجرم" استحق العقاب وسنة سجنا نافذا مع إيداع الحبس؟؟ سقط "بلخير" وسقط معه ميزان العدالة، لم يبق له أثر،

نقطة نظام

نقطة يظهر لي أن الإنسان مجبر على توضيحها جيدا باش يكون منطقي تماما وأمين تماما مع نفسه و مع الناس، وللناس بعد ذلك الحق أن يقبلوا أو يرفضوا فلكل شخص حق اتخاذ الموقف الذي يناسب قناعاته .هناك فارق جوهري بين أن ترفض قمع النظام للشباب بدعوى

الشرعية أولا

الشرعية أولاالسلطة تؤسس للقمع وتضع له الأدوات القانونية التي تشرعن ممارسته، هذه هي المشروعية الجديدة التي يتم فرضها والتي تتجلى فلسفتها في التعديلات الأخيرة التي أدخلت على قانون العقوبات لتمكين السلطة من إحكام قبضتها على المجتمع استعدادا

الضبط الاجتماعي مسؤولية الحكومات

الدولة هي من تحتكر العنف المشروع وتمتلك كل أدوات الاكراه التي يمنحها أياها العقد الاجتماعي المؤسس لانظمة الحكم .والحكومات وحدها من تضع القوانين وتفرض احترامها وتتخذ الاجراءات وتجبر المواطنين على تنفيذها من خلال الردع القانوني والقوة

المرجفون يحاولون، والعصابة تسعى، والأحرار عازمون

المرجفون يحاولون، والعصابة تسعى، والأحرار عازمونمن نافلة القول التذكير بأن كافة أعداء دولة القانون، هم "بالصدفة" من المنتفعين من الوضع القائم، بكل ألوانهم وأطيافهم ومشاربهم، ويسعون إلى استدامته، لحجات دنيئة في أنفسهم المريضة، ويعلم جميعهم